• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

مُستنكرة الاعتداء على مقر الرئاسي.. تركيبات البطنان تؤكد على ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها

مايو 12, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أبدت المكونات الاجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني في البطنان استنكارها للاعتداء الذي حدث على مقر إقامة رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي لحكومة الوحدة المؤقتة، مؤكدة على مطلب إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها نهاية العام الجاري.
وذكرت في مقطع مرئي، تابعته “أوج”: “نحن سكان منطقة البطنان بكافة تركيباتها الاجتماعية من وجهاء وحكماء ومنظمات مجتمع مدني، ندين ونستنكر ونشجب بشدة ما حدث من اعتداء على مقر إقامة رئيس وأعضاء الرئاسي بمدينة طرابلس والتحريض عليه”.
وتابعت: “الأمر الذي يؤثر سلباً على عمل المجلس وتنفيذ استحقاقاته، وكذلك المساعي التي يضطلع بها كالمصالحة الوطنية وتوحيد المؤسسات وإخراج القوات الأجنبية من البلاد كما أنه يزيد من حدة الاحتقان والانقسام السياسي، كما أن ذلك يؤثر على جهود المصالحة الوطنية ولم الشمل والتي تشكل حجر الزاوية لإنجاح أي جهود لحل الأزمة الليبية”.
واستطردت: “بناءً على ذلك إننا نؤكد على الدعم الكامل للمجلس الرئاسي برئاسة محمد المنفي وعدم السماح بالمساس به أو عرقلته حتى يتمكن من تنفيذ استحقاقاته في المواعيد المحددة”.
وأكدت على دعم جهود المصالحة الوطنية بين كافة أطياف الشعب الليبي التي يرعاها المجلس الرئاسي، ودعم مجهودات وزيرة الخارجية بحكومة الوحدة المؤقتة، نجلاء المنقوش وتمكينها من أداء مهامها وعدم التشويش على عمل الوزارة، مؤيدة مطالبتها بخروج كافة القوات الأجنبية من البلاد.
وشددت مكونات البطنان في ختام بيانها، على ضرورة إنجاز استحقاق الانتخابات البرلمانية والرئاسية في موعدها المحدد بالاتفاق السياسي في نهاية عام 2021م.
وتقود جماعة الإخوان المسلمين وبعض الأصوات الأخرى التابعة للجماعة الليبية المقاتلة حملة شرسة ضد وزيرة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة نجلاء المنقوش بسبب دعواتها المتكررة لخروج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا، على رأسهم القوات التركية.
ويتولى المفتي المعين من قبل المجلس الانتقالي السابق الصادق الغرياني حملة ممنهجة ضد وزيرة الخارجية؛ بدعوته أهالي مدينة طرابلس ومقاتلي عملية بركان الغضب بالمنطقة الغربية لقيادة حملة استنكار واسعة ضد الوزيرة وإجبارها على تقديم استقالتها، متهماً إياها بخدمة مشروع يسعى لاحتلال ليبيا.
فيما هاجم “تجمع قادة ثوار ليبيا” المنقوش بسبب تمسكها بضرورة انسحاب القوات الأجنبية وخصوصا التركية من ليبيا، متهما إياها في بيان، بدعم حفتر، محذرا حكومة الوحدة الوطنية من تبعات مما وصفه بـ”المواقف الطائشة”، ملوحا باستخدام السلاح.
وفي خطوة تصعيدية، حاصرت مليشيات مسلحة فندق كورنثيا بطرابلس حيث مقر المجلس الرئاسي، الجمعة الماضية؛ للمطالبة بإقالة المنقوش واللواء حسين العايب من رئاسة جهاز المخابرات العامة، بعد يوم واحد من تعيينه.
وطالبت المليشيات التي حاصرت مقر الرئاسي بالإبقاء على عماد الطرابلسي الذي عينه رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق المنتهية ولايتها فائز السراج، رئيسا لجهاز المخابرات، بالإضافة إلى إقالة المنقوش.

Tags: “الرئاسي”إجراءالاعتداءالانتخاباتالبطنانتؤكدتركيباتضرورةعلىفيمسُتنكرةمقرموعدها
الخبر السابق

رئيس المجلس الصقلّي يطالب بعدم توقيع اتفاقيات مع ليبيا إذا لم تُحل مشكلة الصيادين بشكل نهائي

الخبر التالي

مجموعة العمل الاقتصادية: أولويتنا تقديم الخدمات الأساسية لليبيين وتعزيز المؤسسات الاقتصادية وتنشيط القطاع الخاص

الخبر التالي

مجموعة العمل الاقتصادية: أولويتنا تقديم الخدمات الأساسية لليبيين وتعزيز المؤسسات الاقتصادية وتنشيط القطاع الخاص

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.