• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

مصدر بالاتحاد الإفريقي: نشاط الجماعات الإرهابية في جنوب ليبيا يهدد أمن المنطقة

يوليو 11, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أكد مصدر مسؤول في الاتحاد الإفريقي، أن نشاط الجماعات والمليشيات الإرهابية جنوب ليبيا وفي دول إفريقية قريبة منها يفاقم الخطر الذي يتعرض له الأمن القومي الليبي، والمنطقة بأكملها.
وأوضح المصدر، في تصريحات لموقع “سكاي نيوز” عربية، طالعتها “أوج”، أن الدول الإفريقية تنظر بعين القلق للمليشيات غير الخاضعة للسيطرة في وسط إفريقيا، وإمكانية تمركزها وتوسيع نشاطها كتنظيمات عابرة للحدود، وانتقالها إلى دول أخرى.
وأضاف أن مصر وعدة دول أعضاء بالاتحاد الإفريقي أبدت خلال اجتماعات إفريقية تخوفها من تزايد نشاط المليشيات، رابطا بين القلق الذي تمثله التنظيمات الإرهابية في جنوب ليبيا والميلشيات التابعة لتنظيمي داعش والقاعدة المنتشرة في دول الساحل الإفريقي تحديدًا.
وبيّن أن بداية الخطر تأتي من جنوب غرب ليبيا مروراً بتشاد والنيجر وشمال نيجيريا وشمال بوركينافاسو ومالي وصولاً إلى المحيط الأطلنطي، قائلا: “يمثل هذا الانتشار على الحدود بين بعض هذه الدول، مناطق ارتكاز خطرة للتنظيمات الإرهابية، ويسمح لها بتواجد عدد كبير من العناصر الإرهابية والعتاد بها”.
ورأى المصدر أن الانسحاب الفرنسي من مالي من شأنه تعقيد الأوضاع في تلك المناطق، وفي القلب منها جنوب ليبيا ودول الجوار معها ومنها مصر.
وجاء إعلان فرنسا عن إغلاق قواعدها العسكرية شمال مالي بحلول نهاية 2021م، ليلقى بظلاله على الأوضاع المعقدة في الجنوب الليبي، فبينما أكد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الجمعة، التزام بلاده بأمن دول الساحل الإفريقي ومكافحة الإرهاب، شدد خلال قمة افتراضية حول دول الساحل الإفريقية على أن وجود بلاده في هذه المنطقة لن يستمر إلى الأبد.
ويعد الجنوب الليبي نقطة أمنية رخوة تتمركز فيها الجماعات المسلحة والإرهابية، حيث ترتبط تشاد بحدود مع ليبيا تقارب 1400 كيلومتر، دون رقابة أمنية، ما جعلها ممراً سهلاً لعصابات الجريمة والمهربين والجماعات الإرهابية، والتي نجحت في اغتيال الرئيس التشادي إدريس ديبي، خلال شهر الطير/أبريل الماضي.
وكان عضو المكتب السياسي للحركة الوطنية للإنقاذ “الحزب الحاكم” في تشاد، أبو بكر الصديق، أكد أنه بعد انهيار الأوضاع في ليبيا عام 2011م، أصبحت الأراضي الليبية مسرحًا لكثير من الفصائل الإجرامية، التي استغلت الوضع للعمل على الاستيلاء على السلطة في تشاد.
وأوضح الصديق، في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، طالعتها “أوج”، أن المعارضة المسلحة تم دعمها بالسلاح والسيارات والوقود في ليبيا، خلال تواجدها هناك لأكثر من أربع سنوات، حيث تم استخدامهم كمرتزقة شاركوا في الحرب بين الفصائل المتصارعة في ليبيا.
وذكر أن دعم المعارضة بالأسلحة، بشكل مباشر أو غير مباشر، قادم من الأراضي الليبية، التي أقامت فيها معسكرات خاصة في الجنوب الليبي، قائلا: “نحن دائما في الحركة الوطنية للإنقاذ نطلب وندعو من الجارة الليبية دعم ومساعدة الشرعية والأمن والسلام والاستقرار في تشاد”.

Tags: “أمنالإرهابية”الإفريقي”:الجّماعاتالمنطقةبالاتحادجنوبفيليبيا:مصدرنشاطيهدد
الخبر السابق

30 ألف مرتزق في ليبيا يهددون دول الساحل.. و5 بلدان: خطر الإرهاب يتزايد بالمنطقة

الخبر التالي

المريمي: جلسة البرلمان غدًا ستناقش الميزانية وقانون انتخاب الرئيس مباشرة من الشعب

الخبر التالي

المريمي: جلسة البرلمان غدًا ستناقش الميزانية وقانون انتخاب الرئيس مباشرة من الشعب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.