• أوج
  • من نحن
الأربعاء, فبراير 8, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

مركز بحثي: العناصر الفاسدة في قوات حفتر سهلت طرق الهجرة ‏غير الشرعية وأعمال المهربين

سبتمبر 13, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

نشر مركز التحليل والبحوث العملياتية المستقل، تحليلا هو ‏تأثيرات التدخل الروسي التركي في ليبيا، مشيرا إلى أن موسكو ‏وأنقرة والجماعات المسلحة الانتهازية، هم المستفيدين ‏الوحيدين من ‏النزاع الليبي الأخير، الذي أدى بدوره إلى انتشار ‏المرتزقة السوريين في ‏ليبيا.‏
وذكر المركز المتخصص في النزاعات الدولية بتقرير مطول، ‏طالعته وترجمته “أوج”، كيف أن الصراع الروسي التركي الأخير ‏على ‏الأرض الليبية، أدى لتآكل سلطة الدولة الرسمية، وتعزيز ‏شبكات ‏الاتجار بالبشر المستخدمة لتنظيم عمليات الهجرة ‏غير الشرعية ‏عبر البحر المتوسط، وأنشطة التهريب غير ‏المشروعة.‏
ولفت التقرير إلى أن تركيا وروسيا استفادا من حالة ‏الانقسام ‏الداخلي في ليبيا، والتي أدت بدورها إلى تفاقم ‏الخلافات السياسية عميقة الجذور.‏
‏أشار التقرير إلى أن هذا دفع روسيا وتركيا لنقل المقاتلين ‏والمهاجرين وتنشيط ‏عمليات التجارة غير المشروعة، وهو ما ‏أثر على ديناميكيات الصراع ‏وسياسات الهجرة الأوروبية.‏
ووصف المركز التقرير بأنه يعتبر أول تقرير رسمي متاح ‏للجمهور يقيم ‏بشكل منهجي الآثار المتباينة للتدخلات ‏العسكرية الروسية والتركية ‏في الصراع السوري والليبي، والذي ‏يكشف أن ليس كل عمليات عبور ‏المرتزقة أو المهاجرين ‏متشابهة، مستفيدين من تآكل السلطات ‏الرسمية وسيادة ‏القانون في تلك الدول.‏
وأطلق التقرير تحذيرا من أن التدخلات العسكرية الروسية ‏والتركية في ليبيا، ‏أضفت طابعا رسميا على تجنيد المرتزقة ‏السوريين، التي كانت ‏بدورها عمودا فقريا لدائرة هجرة العمالة ‏عبر البحر المتوسط، ‏وعبور اللاجئين إلى أوروبا.‏
وكشف التقرير أن هناك مسارات هجرة مختلفة ‏للمرتزقة ‏السوريين بالنسبة لروسيا وتركيا، حيث جندت ‏موسكو المرتزقة في ‏حرب طرابلس في 2019 لمهام غير قتالية، ‏لدعم المقاتلين الروس، ‏بينما قاتل المرتزقة السوريين ‏المجندين من قبل تركيا مباشرة إلى ‏جانب القوات التي كانت ‏تدافع عن طرابلس.‏
وتطرق التقرير إلى أن محور “دمشق-بنغازي” كان مسارا ‏أساسيا ‏للهجرة غير الشرعية، مستفيدا من المسؤولين ‏الفاسدين في ‏الحكومة السورية والعناصر الفاسدة في قوات ‏عملية الكرامة التابعة ‏لخليفة حفتر، بينما لم يكن هناك مسار ‏مماثل للهجرة على طول ‏المحور الخاضع لسيطرة تركيا، في ‏شمالي سوريا أو غرب ليبيا.‏
وانتقل التقرير للحديث عن أن المهاجرين المغادرين إلى أوروبا ‏من غرب ليبيا، ‏المدعومة من تركيا عسكريا، كانوا يواجهون ‏عمليات الاحتجاز ‏التعسفي والابتزاز ولانتهاكات على يد ‏العناصر المسلحة، التي تسيطر ‏على مراكز الاحتجاز.‏
وذكر التقرير أن العلاقة بين روسيا وليبيا من جهة المرتزقة ‏عززت من انتشار ‏‏”اقتصادات الحرب”، التي تبني علاقات عبر ‏وطنية أقوى بين ‏مهربي البشر والمسؤولين الفاسدين ‏والسلطات العسكرية والأمنية ‏التي تسهل التجنيد والممر ‏الآمن وإجراءات السماح.‏
ووجه المركز رسالة إلى صانعي السياسات بأن ينظروا إلى ‏الهجرة على أنها ‏نتيجة لسلسلة متتالية من الانهيارات لسيادة ‏القانون التي تشمل ‏مجموعة كاملة من الجهات الفاعلة من ‏الوسطاء المحليين إلى ‏القوى العسكرية الإقليمية، يجب ‏معالجة كل مجموعة فاعلة ‏بوسائل مختلفة، ويمكن أن يكون ‏تنفيذ المعونة الموجهة لتلبية ‏الاحتياجات وإضفاء الاستقرار ‏في المناطق المعرضة للإصابة فعالاً ‏محلياً. ‏
وأتم بقولها “على الطرف الآخر من الطيف، يجب أن تكون ‏المخاوف ‏الناشئة عن التدخل العسكري الإقليمي والهجرة ‏جزءًا من الحوار ‏السياسي الشامل مع القوى المعنية، وهما ‏روسيا وتركيا.”‏

وسوم: تركياخليفة حفترروسيا

Tags: الشرعيةالعناصرالفاسدةالمهربينالهجرةبحثي:حفترسهلتطرق..غيرفيقواتمركزوأعمال
الخبر السابق

مهددًا بتشكيل مجلس تشريعي موازي.. كرموس: “الدولة” ليس لديه أدوات قوية لرفض قانون الانتخابات

الخبر التالي

مرغم: مجلس الدولة دخل السياسة من باب أعوج بهدف المرتبات والمصالح الشخصية

الخبر التالي

مرغم: مجلس الدولة دخل السياسة من باب أعوج بهدف المرتبات والمصالح الشخصية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.