• أوج
  • من نحن
الأربعاء, فبراير 8, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

محملًا البرلمان مسؤولية تجاوزات “الاستشاري”.. التكبالي: أعطاه الشرعية بالتفاوض معه والدبيبة يريد إغراق البلاد

أكتوبر 3, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

حمّل عضو مجلس النواب، علي التكبالي، البرلمان مسؤولية وجود وتجاوزات المجلس الأعلى للإخوان “الدولة الاستشاري”، مبينا أن مجلسه أعطى لما وصفه بـ”المجلس الموازي” الشرعية في كل ما يفعله الآن عندما وافق بالجلوس مع أعضائه على مائدة الحوار أيام المبعوث الأممي السابق برناردينو ليون.
وقال التكبالي، في لقائه عبر الأقمار الصناعية مع قناة “ليبيا الحدث”، تابعته “أوج”، إن المشكلة بدأها مجلس النواب أو الوفد الذي ذهب للحوار في تلك الأيام، مضيفا: “المعضلة الحقيقية الآن أن هناك جسم أطلق على نفسه اسم المجلس الأعلى للدولة، يعتبر نفسه مجلس شيوخ، ويريد أن يكون شريكا لمجلس النواب، وليس شريك فقط بل حاكما عليه”.
وذكر أن ما يراه الآن مجلس النواب من “الدولة الاستشاري” هو نِتاج لما فعلوه في السابق، مردفًا بقوله: “مشكلتهم أنهم رضوا بأن يكون الإخوان المسلمين هم الشريك، حتى كتلة الـ94 التي كانت تناهض الإخوان تركوها ورضوا بما أتو به هؤلاء”.
وتساءل التكبالي: “هل من جلسوا مع الإخوان وأعطوهم الشرعية هم فعلًا وفد مجلس النواب؟ أم أن هناك ضغوطا فرضت عليهم لكى تجد في المستقبل ما ترتكز عليه وتمنع مجلس النواب من الذهاب إلى سلام حقيقي؟”.
وشدد على أن مجلس الدولة لا يمثل إلا الإخوان المسلمين، والخطأ الأكبر الذي قام به رئيس تحالف القوى الوطنية ورئيس المكتب التنفيذي المنبثق عن المجلس الوطني الانتقالي السابق محمود جبريل، عندما أمر كل من يتبع التحالف أن يخرج من المجلس.
ولفت التكبالي إلى أن خروج كتلة 94 أثر سلبًا على المشهد السياسي بشكل عام، وأصبح مجلس الدولة يخضع للإخوان بعد ما كان منقسمًا بين التيار الوطني الحر وبينهم.
وأردف بأن مجلس النواب يريد الآن التملص من مجلس الدولة، ولن يحدث ذلك إلا إذا قالوها صراحة “هذا المجلس لا يمثل أحدًا إلا إذا أتى بكتلة 94 ورأينا مجلس حقيقي”، لافتًا إلى أن المشكلة داخل مجلس النواب أنه ليس هناك شُجعان لتقول الحقيقة، على حد قوله.
وتابع: “عندما ذهبوا إلى بوزنيقة اعترفوا بهم ثانيا، والآن يتكلمون ويقولون لن نسمع كلام هذا المجلس، كيف ذلك وأنتم اعترفتم بهم وبشرعيتهم في المرتين”.
وواصل: “مجلس النواب يحاول الآن أن يجلس مع هؤلاء ويعتقد أنه سوف يتفق معهم، حتى وإن اتفقوا فلن يتم تنفيذ ما اتفقوا عليه وسوف ينقضه الإخوان، فنحن نعرف من هم الإخوان المسلمين وماذا يفعلون، نحن لا نثق بهم أبدًا”.
وأكد التكبالي أن الإخوان لا يريدون دولة، بل يريدون فوضى يحكموها هم فقط، مشيرًا أن حديث السفير الأمريكي عن حوار المغرب هو مجرد إنشا أكثر منه ملزم، وفق قوله.
وبين أن ليبيا مشكلتها أكبر مما تبدو عليه، والليبيون لا يستطيعون الجلوس مع بعضهم للحوار، ولن يجلسوا أبدًا ما دام هناك مليشيات في الغرب ونقيض عنهم في الشرق، وما دام الجنوب يقبع في مكان آخر.
ووجه رسالة إلى الشباب منتقدي مجلس النواب، قائلًا: “مجلس النواب هو مجلس تشريعي ولا يملك المال، نحن ندفع الأموال من جيوبنا الخاصة، نذهب لأمريكا ونقارع الإخوان، ونبحث عن الأموال المنهوبة، وكل هذا من جيوبنا الخاصة، أنتم لا ترون التهديد بالاغتيالات ولا تلك المعوقات التي يضعونها أمامنا ولا كيف يلغون قراراتنا”.
وكشف التكبالي أن مجلس النواب ليس جسما متماسكا كما يرى البعض، ولا يستطيع أن يفعل شيئا لأنه منقسم من الداخل، مشيرًا إلى أن من يتحدث عن وجود كتل داخل المجلس هو “كذاب”، لأن الكتلة الوحيدة الموجودة هي التي تشكل من الغرب، والذين أتوا بهم أصحاب المال ممن يدفعون.
ويرى أن الشعب هو المسؤول الأول والأخير عن اختياره لذلك عليه أن يعرف من يختار جيدا، وحتى لو قام باختيار مجلس جديد فلن يكون كما نريد.
وجدد التأكيد أن مجلس الدولة يعمل على عرقلة العملية السياسية في ليبيا، ويتصرف بحنكة وسياسة مدروسة ولهم من المال ما يستطيعون أن يشتروا به كل احد.
وانتقل بحديثة عن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبدالحميد الدبيبة، مؤكدا أنه يأتي بأجندة خاصة ويريد أن يغرق البلاد ويقسمها، وحديثة عن برقة البيضا هو خير دليل على ذلك، على حد تعبيره.
وتساءل “كيف لرجل يمثل حكومة وحدة تمثل كل الليبيين، أن يتحدث عن الشرق والغرب ولا يعطي للجيش رواتب، ويتصرف وكأنه هو الشخص الوحيد”، متابعا أن من يساعد الدبيبة على اتخاذ هذه المواقف وتنفيذ أجندته الخاصه ويقف ورائه، هو الصديق الكبير محافظ مصرف ليبيا المركزي.
ولفت إلى أن أحد أفراد طبرق تواصل معه للتصويت بأن يكون علي الدبيبة هو الرئيس، قائلا: “أيضًا أتت به دوله وتريد أن تفرضه علينا، وكيف نقول على ليبيا دولة في ظل كل تلك الأحداث؟ وماذا يفعل مجلس النواب؟”.
وأردف بأن السلطة الحقيقة في ليبيا هم الغرب والحكومات الإسلامية تفعل ما تريد، ولا يملك مجلس النواب سوى أن يصدر القوانين التي لا تطبق.
وأفاد بأن الإخوان المسلمين ليسوا الوحيدين في المشهد، فهناك أيضًا المقاتلة التي أتت برئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، وليس الدبيبة فقط.
وحول قانون الاستقرار، يرى التكبالي أنه يمكن أمريكا من السيطرة والتحكم بزمام الأمور، لافتًا إلى أن هذا العصر هو عصر سقوط العرب كما توقعت فرنسا من قبل بعد الهجوم على العراق وقالت لم يعد هناك عالم عربي.
وبيّن التكبالي أنه منذ سقوط الاتحاد السوفيتي وتفكيكه لم يعد هناك قوة مناوئة لأمريكا، والدول التي كانت تعتمد على استخبارات الاتحاد السوفيتي وعلى سلاحه لم تعد لها من يساندها أمام القوى الغربية الكبرى.
وأكمل: “نحن الآن نعيش هذا العصر في أسوء حالاته، والذين يقولون إن الليبيين يستطيعون أن يحلوا مشكلتهم بيدهم هم مخطئون، لأننا كنا نفكر ذلك، وحضور أمريكا إلى ليبيا لحل مشكلتها، هو أسوأ الحلول لأننا لا نستطيع أن نعتمد على 20 دولة لكى تحل مشكلتنا”.
وأوضح أن الشعب الليبي والدولة في العموم ليست في حالة تستطيع فيه أن تجابه أحدًا أو ترفض مقترحًا، معللًا ذلك “بأننا فقدنا وعي الشعب ككل، وتغيرت الناس والمال أصبح كل شيء، وما فعلوه في ليبيا هو إضعافها وإفقار أهلها للقبول بأي شيء يعرض عليهم.
وأكد أن ليبيا ليست في حاجه إلى قانون الاستقرار كجوهر، ولكن قاموا بوضعه حتى يتمكنوا من إخراج الخصوم وتصبح أمريكا هي اليد العليا الوحيدة في ليبيا.
وأشار إلى أن القانون ربما سيعمل على إخراج المرتزقة كبداية، ولكن سيحدد بعد الانتخابات لإخراج تركيا وروسيا، مضيفًا أن تركيا ستظل موجودة ولن تخرج وهي التي تأتي بالسلاح حتى الآن.
وتابع: “إذا لم تخرج تركيا لن تخرج روسيا، وماذا يفعل الجيش الليبي سيجد نفسه ملزما بأن يترك روسيا موجودة، لأنه من غير المعقول أن أسمح لك أن تترك تركيا في الغرب ولا تسمح لي بأن أترك روسيا في الشرق”.
وكشف التكبالي أن المشكلة الكبرى في ليبيا، تتمثل في وجود فرنسا في الجنوب وتركيا في الغرب وروسيا في الشرق، ولن نصبح دولة مستقلة بوجود كل هؤلاء المرتزقة.
واختتم بالتأكيد أنه مع وجود كل هذا الحقد والحسد والكراهية والدم والأجندات بين الليبين، لن يجلس الليبيين على طاولة حوار بناء لنتفق لأنه دائما متفرقين وظنوا أنفسهم متكاتفين، على حد قوله.

وسوم: الإخوان المسلمينالبرلمانالدبيبةتركيا وروسياقانون الاستقرارمجلس الدولة الاستشاري

Tags: “الاستشاري”أعطاهإغراقالبرلمانالبلادالتكبالي:الشرعيةبالتفاوضتجاوزاتمحملًامسؤوليةمعهوالدبيبةيريد
الخبر السابق

مستشهدة بتصريحات المشري.. وزارة الدفاع التركية: لسنا قوة أجنبية في ليبيا

الخبر التالي

كعبار: الفوضى بعد الثورة أدخلت البلاد في أزمات سياسية واقتصادية.. وفرص نجاح سيف الإسلام بالانتخابات ضعيفة

الخبر التالي

كعبار: الفوضى بعد الثورة أدخلت البلاد في أزمات سياسية واقتصادية.. وفرص نجاح سيف الإسلام بالانتخابات ضعيفة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.