• أوج
  • من نحن
السبت, فبراير 4, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

مؤكدًا خطورة تحول الإخوان لجمعية.. المسماري: على الليبيين الحفاظ على إجراء الانتخابات في موعدها

مايو 18, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – بنغازي
شدد الناطق باسم عملية الكرامة أحمد المسماري على أن الحرب الحقيقية الآن، ليس بين أي مكون ليبي وآخر، وليست بين قوات الكرامة ومكون آخر، بل هي بين الليبيين جميعًا الذين يريدون بناء دولة على أسس ديمقراطية.
وذكر خلال مقابلة له ببرنامج “تغطية خاصة”، عبر فضائية “ليبيا الحدث”، تابعتها “أوج”، “هي كيانات مرتبطة ارتباط كامل بمخابرات أجنبية وتنفذ في أجندة الفوضى الخلاقة التي تحدث عنها الغرب في عدة مرات لتحقيق ما لم يستطع تحقيقه لا بالسياسة ولا بالقتال”.
وأردف: “الآن نحن في جيل جديد من الحروب هو الجيل الخامس وهو القتال بالوكالة وهذه الجماعات تقوم بذلك لصالح دول أخرى، فلا توجد مشاكل بين القيادة العامة وأي قبيلة في ليبيا أو أي مدينة، فكل القبائل موجودة في القيادة العامة من خلال قياداتها ومنتسبيها وداعميها”.
وعلق على ما قيل حول أن حفتر وضع كل من أطلق عليهم “ثوار” بنغازي في سلة واحدة، بأن هذا الكلام غير صحيح، مضيفاً أن هناك تسجيل واضح للإرهابي وسام بن حميد يذكر أن حفتر بعث إليهم بشخص يبلغهم بعملية الكرامة ويطلب منهم الانضمام لها أو البقاء في بيوتهم والخروج من المشهد العسكري وليس المشهد السياسي أو الاجتماعي، فهم مدنيين ولا يحق لمدني حمل سلاح.
وأكد أنه تم تحييد الآلاف من الشباب الذين كانوا يأخذون رواتب من “الدروع” سواء في بنغازي أو في برقة أو فزان، ولكنهم عندما بدأت المعارك تركوا سلاحهم أو دخلوا مع “القوات المسلحة” حيث تم دمجهم فيها بشكل صحيح، موضحًا أن هؤلاء لم يكونوا ضد الوطن أو بناء الدولة ولا يحملون الفكر التكفيري الإرهابي المتطرف ولا فكر الإخوان.
وتابع: “نحن كنا نستهدف مجموعات تقوم بالاغتيالات والابتزاز وتقوم بإرهاب الشعب في بنغازي، حيث وصلوا إلى قتل نساء وصحفيين وقضاة وإعلاميين وعسكريين، هذا إرهاب كبير جداً، نحن قمنا باستئصال ورم سرطاني”.
وأقر بأن الإخوان لديهم سياسة طويلة النفس، وأنهم عندما سيطروا على المؤتمر الوطني العام شرعنوا المليشيات، وأصدروا قانون رواتب بأموال كبيرة، حتى أن الكثير من الشباب تركوا المدارس والجامعات وأعمالهم ودخلوا في “الدروع” وفي المليشيات طلباً للمال.
وأشار إلى أن جميع طرق التجنيد كانت بالإغراء المادي والإغراء بالمناصب والتخويف والترهيب حيث التحق الكثير بهم خوفاً منهم، مكملاً: “نحن نعرف هذا جيداً ولم نحاسب أي شخص كان مع هذه الجماعات وتخلى عنها وتراجع وذهب إلى ناحية الوطن بل رحبنا به”.
واستطرد: “لازلنا في إطار المصالحة الوطنية نقول لليبيين عليكم بها مع الأخذ في الاعتبار أنه لا مصالحة مع إرهابي قام بقطع رأس مواطن ليبي ولعب به الكرة أو قتل عائلة أو سرق أموال الليبيين، ولا خائن وضع يده بيد دولة أجنبية من أجل محاربة جيش بلاده”.
ولفت إلى أن الإخوان يتلاعبون ببعض الشخصيات في المشهد الآن حيث يصورونهم مع بعض الإرهابيين من المنطقة الشرقية الهاربين إلى طرابلس على أساس أنهم مدنيين دون أن يُعلِموهم بأن هؤلاء يحملون فكر داعش أو أنصار الشريعة وغيرهم من هذه الأسماء، وينقلون ذلك للمجتمع الدولي وأن هؤلاء المصنفين إرهابيين من “الجيش” هم مع الحكومة الآن.
وعقب على ذلك قائلاً: “نحن لا نعتمد على الفيس بوك ولا على الإعلام في ذلك بل نعتمد على سجلات التحقيق وذاكرة التاريخ الليبي ونعتمد على الوثائق الموجودة معنا، ولدينا قرارات مجلس الأمن، فإذا كان المجتمع الدولي لا يريد الاعتراف بتصنيفات القيادة العامة لهذه الكيانات وهؤلاء الأفراد عليه أن يرجع لتصنيفات مجلس الأمن المسجلة والموثقة بكود وتاريخ معين وبالاسم”.
وعن تغيير الإخوان المسلمين لاسمهم إلى جمعية الإحياء والتجديد، نوّه إلى أن الخطر هو تحويل الكيان من جماعة مدانة دولياً وعربياً إلى جمعية من ضمن المجتمع المدني، مستدركاً أنهم رغم ذلك فأفكارهم معروفة والشعب الليبي يعرف كل شيء.
ووصف هذا التغيير بالتخبط خاصة بعد القرارات الأخيرة لمجلس الأمن الذي تكلم فيها على وجود مليشيات مسلحة وسلاح غير شرعي في ليبيا، مؤكدًا أن هذه المليشيات المسلحة وهذا السلاح يتبع الإخوان المسلمين.
وتحدى جماعة الأخوان في أن يكونوا صادقين في التحول والتراجع عن أفكارهم التي لا يمكن أن يتراجعوا عنها حيث أن من ضمن عقائدهم أن من يتراجعون عن فكر الإخوان يعتبروا مرتدين، مشيرًا إلى أن التحدي لهم هو انتخابات 24 الكانون/ديسمبر القادم.
وطلب من الليبيين الحفاظ على موعد الانتخابات في 24 الكانون/ديسمبر القادم، قائلاً: “24 الكانون/ديسمبر مهم جداً، لأنه سيظهر الوطني من اللا وطني، ومن ينتمي إلى تركيا وأنقرة والدوحة من الذي ينتمي إلى طرابلس وغات والبيضاء وغيرها من المدن”.
وانتقل بالحديث إلى تنظيم داعش وأنه كان نتيجة نقل كثير من المقاتلين الإرهابين من ليبيا إلى سوريا في 2012م و2013م خاصة من مدن درنة وطرابلس وصبراتة ومصراتة سواء من خلال “لواء الأمة” الذي يقوده المهدي الحراتي في طرابلس، والذي يتبع لأمير الجماعة الليبية المقاتلة المرتبطة بتنظيم القاعدة عبد الحكيم بلحاج، أو مجموعات تنظيم القاعدة في درنة.
واسترسل: “جاءوا من سوريا بفكر تنظيم داعش وشكلوا كتيبة البتار والفاروق وغيرها، هذه التسميات كانت على خلاف عقائدي كبير جدًا حتى أننا عثرنا في درنة على مكاتبات بين البغدادي والظواهري وعناصر البغدادي وكل منهم يقول للآخر يجب أن نتفق ونوحد الجهود”.
وأكمل: “عندما سيطروا على درنة وأعلنوها إمارة إسلامية تعاركوا بين بعضهم وتحاربوا وتم تقسيم المدينة فيما بينهم ولم يتفقوا حتى بعد التقسيم ودخلوا في معارك كبيرة، ولو لم يتدخل الجيش كانت ستقع كارثة في بنغازي بين هذه المجموعات وحرب طويلة جداً”.
وقال: “كذلك لو تأخرت القوات المسلحة والقائد العام في هذه العملية لتم إنشاء جيش مصر الحر في معسكرات التدريب في بنغازي ودرنة حيث كان يصرف عليها عمر سرور والإرهابي عماد المصري ويشرف عليها عشماوي وكانت تعُد لتجنيد وتدريب مقاتلين وإرسالهم إلى مصر وفتح جبهة أخرى في غرب مصر لتكون مصر بين جبهتين، الجبهة الغربية والجبهة الشرقية في سيناء”.
وكشف عن أن هذه الكيانات جندت الكثير من الشباب التونسي وتم تدريبهم في جبال بني وليد ونقلهم إلى الداخل والخارج، متابعاً: “عندما نستذكر الأيام الأولى للكرامة والسنة الأولى، نحن لم نكن نقاتل ضد جيش نظامي إنما ضد جماعات ظلامية تكفيرية، وتشكيلات لا تعرف لها أعداد نظرًا لتنقلات وكثرة السلاح لديه”.
وواصل: “سلاحهم الأول العمليات الخبيثة حتي قبل انطلاق عمليه الكرامة كانوا يقوموا بالتفخيخ والابتزاز للتجار في بنغازي وتفجير جميع مراكز الشرطة في بنغازي وتدمير كل المقرات الأمنية في بنغازي لصالح مشروعهم الإرهابي التكفيري”.
وتساءل: “لماذا لم يركزوا على طرابلس عسكريًا وإنما ركزوا عليها سياسياً من خلال المؤتمر الوطني العام وفرض التشريعات من خلاله وإحالة الضباط للتقاعد والسجن والحبس وغيرها”.
واستفاض: “لكن بنغازي توجهوا لها عسكريًا من البداية، حتى من نهاية الأحداث في 2011م بدأت الاغتيالات مبكرة في ضباط الجيش، حيث كثير منهم قُتل في البريقة وأجدابيا في ظروف غامضة”.

Tags: إجراءالإخوانالانتخاباتالحفاظالليبيينالمسماري:تحولخطورةعلىفيلجمعية..مؤكدًاموعدها
الخبر السابق

المسماري: الإخوان وكيانات أخرى في طرابلس “مصنفة إرهابية” ستتحرك ضد الانتخابات

الخبر التالي

محذرًا من التحرك العسكري للكرامة.. صوان: يوجد تواطؤ دولي لإعادة أطماع حفتر في السيطرة على طرابلس بالقوة

الخبر التالي

محذرًا من التحرك العسكري للكرامة.. صوان: يوجد تواطؤ دولي لإعادة أطماع حفتر في السيطرة على طرابلس بالقوة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.