• أوج
  • من نحن
الثلاثاء, يناير 31, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

لوموند: الهجوم على ديبي من جنوب ليبيا أثبت فشل الرهان الفرنسي على حفتر

مايو 5, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – باريس
أكد تقرير فرنسي أن رهان باريس على حفتر فشل، حيث تشعر بخيبة أمل بعد حادث اغتيال الرئيس التشادي إدريس ديبي، موضحًا أن الهجوم ضد ديبي انطلق من الحدود الجنوبية لليبيا، والتي كان من المفترض أن يحرسها حفتر بدعم فرنسي.
وتساءل تقرير لصحيفة “لوموند” الفرنسية، طالعته وترجمته “أوج”: “هل ستغير خيبة الأمل التشادية نظرة باريس إلى المسرح الليبي، وهل ستساهم، على وجه الخصوص، في إعادة تقييم وضع خليفة حفتر، الذي كان من المفترض أن يحرس الحدود الجنوبية لليبيا من حيث انطلق هجوم المتمردين الفتاك ضد إدريس ديبي؟”.
وأشار التقرير، إلى أن فرنسا استثمرت بكثافة في حفتر الذي نصب نفسه قائدًا للجيش، مؤكدًا أنه كان رهانًا استراتيجيًا لفرنسا لم تثبت صحته بعد.
وألمح إلى أن المساعدات الفرنسية المُقدمة لحفتر منذ عام 2016م، لم تتوقف عن إثارة مكائد الشركاء الأوروبيين في باريس، بل أدت إلى خلق توترات داخل الإدارة الفرنسية نفسها.
وتابع بأن الهدف كان هو السماح لحفتر بإحلال الاستقرار في ليبيا في خضم فوضى ما بعد الربيع العربي من أجل فرض طوق أفضل حول عملية برخان لمكافحة التمرد في الساحل الأفريقي، مُنوهًا بقول رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا في ذلك الحين، غسان سلامة، لصحيفة “لوموند” في الطير/أبريل 2019م،: “رؤية فرنسا إقليمية أكثر منها ليبية”.
وأكد أن الاضطرابات التشادية الأخيرة أثبتت عكس توقعات باريس، حيث تبين أن حسابات حفتر كانت قائمة على غرور مطلق.
وأردف بأن الأمر لم يقتصر على عدم قيام قواته بإيقاف عمليات التسلل القادمة من ليبيا فقط، بل إن المجموعة المتمردة التي وجهت الضربة القاتلة للرئيس ديبي جاء عبر عناصر تعمل مع حفتر في شرق وجنوب ليبيا، من خلال تجنيد مرتزقة تشاديين وسودانيين، فضلاً عن مقاتلي فاغنر الروس الذين وضعتهم موسكو في خدمته، بحسب التقرير.
واختتم بالإشارة إلى أن ظهور المتمردون التشاديون من داخل صفوف هذا التحالف لا يعني أن حفتر رعى أو حتى وافق على الهجوم على ديبي، منوها بأن ديبي أظهر صداقة ظاهرية مع حفتر باسم “الحرب المشتركة ضد الإرهاب”، وهو تواطؤ استراتيجي شجعته بقوة فرنسا الحريصة على تعزيز عملية “برخان”، حيث لم يكن لدى حفتر أي سبب موضوعي لمهاجمة ديبي من خلال المرتزقة.

Tags: أثبتالرهانالفرنسيالهجومجنوبحفترديبي..علىفشللوموندليبيا:من
الخبر السابق

براتب ألف دولار شهريًا.. وكالة سورية: الفيلق الخامس فتح باب الالتحاق للراغبين في القتال إلى جانب القوات الروسية في ليبيا

الخبر التالي

جمعية الإخوان الجديدة تعترف بتغيير الاسم للهروب من الجرائم.. وتؤكد: لن نتخلى عن منهج الجماعة ولا نية لخوض الانتخابات

الخبر التالي

جمعية الإخوان الجديدة تعترف بتغيير الاسم للهروب من الجرائم.. وتؤكد: لن نتخلى عن منهج الجماعة ولا نية لخوض الانتخابات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.