• أوج
  • من نحن
السبت, فبراير 4, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

لنقي: إذا لم تُجر الانتخابات في موعدها ستستمر حكومة الدبيبة 4 أو 5 سنوات

يوليو 8, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – بنغازي
قالت عضو اللجنة القانونية بملتقى الحوار السياسي الزهراء لنقي، ‏إن الإخلال بخارطة الطريق والانتخابات المقرر لها في 24 ‏الكانون‎/‎ديسمبر، يمكن أن يكون يفرط عقد الدولة ويعود بنا مرة ‏أخرى إلى الحرب.‏
وأشارت لنقي في تصريحات عبر فضائية “الوسط”، تابعتها “أوج” ‏إلى أن خارطة الطريق هي البوصلة لهذا الملتقى، لأن الملتقى له ‏طبيعة خاصة لأنه ليس مؤسسة بالشكل المعروف، له إطار ‏تنظيمي تنظم عمله ولا لائحة داخلية، وهي أحد الإشكاليات التي ‏تسبب المشاكل دوما.‏
وتابعت بقولها: “خارطة الطريق ستقودنا إلى نقطة ما، وهو تعزيز ‏الشرعية السياسية عبر الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وأي تلاعب ‏في خارطة الطريق، وتاريخ الانتخابات يجعل العقد ينفرط تماما”.‏
واستمرت قائلة: “الوقت أزف والوضع خطير، ولا أتفق مع قول زياد ‏دغيم بأنه لن يحدث حرب، للأسف الوضع خطير جدًا وهناك ‏تفاصيل خطيرة جدًا، والدخول في جدل ليس في صالح أحد”.‏
‏ ‏
وتحدثت لنقي عن أن هناك الكثير من الإشكاليات، قائلة: “لكن عندنا ‏خارطة طريق وهي الشيء الوحيد، الذي سيذهب بنا إلى الانتخابات ‏ونعزز الشرعية السياسية، وننهي كل هذه الأجسام ولو سقطت ‏خارطة الطريق سقط كل شيء”.‏
وتابعت: “يوم اختاروا السلطة التنفيذية، خشيت أن تتحول ‏إلى سلطة أمر راهن، وهي ما نراه اليوم حيث تسعى للبقاء”، مؤكدة أن ‏هذه الأجسام عاجزة على قانون استفتاء، والعملية الدستورية بها ‏مشاكل كبيرة، وكنا نريد قاعدة دستورية تؤطر للانتخابات لتجديد ‏السلطة التنفيذية والتشريعية.‏
وواصلت: “خولنا في الملتقى بوضع قاعدة دستورية، لأننا نرفض دسترة الخلافات والمغالبة، لكن عندنا ‏إشكاليات سياسية عند الحديث عن الضمانات، والحاجة إلى ‏ضمان أن الانتخابات تضمن مشاركة الجميع، وتضمن مشاركة ‏المهجرين والنازحين”.‏
وأردفت: “اللجنة القانونية، قالت إن العسكري لا يصح له ‏الترشح قبل الاستقالة، ولكن حصل تفخيخ الحوار في مسألة ترشح ‏العسكري، وأن من سبق له أدين في جرائم أو انتهاكات ضد حقوق ‏الإنسان لا يحق له الترشح أيضا، ولكن ما حدث أنه في آخر ساعة ‏اللجنة الاستشارية أججت الشارع، وغيرت الأمر برمته في تلك ‏الشروط الخاصة بالانتخابات الرئاسية”.‏
واستمرت: “في بداية جلسات الملتقى طلبت أن تكون ‏الانتخابات برلمانية من غرفتين، وأن يكون هناك سلطة تنفيذية ‏جديدة بصلاحيات الملك حسب المادة 52، لكن عندما وجدت أن ‏هناك لغط كبير حول الفكرة وجدل دستوري ومحاولات للعرقلة ‏والتسويف قررت أن أكون ضمن التوافق بالعمل على قاعدة ‏دستورية”.‏
وأضافت بقولها “لو استمرت السلطة التنفيذية الحالية ولم تقام ‏الانتخابات، ستستمر لأربع أو خمس سنوات وليس فقط 18 شهرا ‏كما هو كان متفق عليه”.‏
واستدركت: “ملتقى الحوار السياسي الذي يفترض أنه يعمل ‏على الحل السياسي في ليبيا وتلك هي مهمته الأساسية بناء على ‏مخرجات برلين، أحببنا أو لم نحب فالتدخل الخارجي في ليبيا واقع، ونحن تحت البند السابع في مجلس الأمن العامل الدولي عامل ‏واضح بسبب إخفاق مؤسساتنا الموجودة”.‏
وأوضحت أن البلاد تحتاج القاعدة الدستورية ضمن خارطة ‏الطريق بطريقة بسيطة بعيدًا عن خلط الأوراق المقصود منه ‏تشويش المواطن الليبي، وحذرت من أنه ستزيد عمليات قطع ‏الكهرباء كلما اقتربت الانتخابات لأن هناك من لا يرد الانتخابات لن ‏نستطيع إعادة الإرادة من دون مساعدة الشعب الليبي.‏
وانتقلت بالحديث عن أن موسى الكوني طرح فكرة وجيهة جدا ‏بأن تصدر الجهة التنفيذية المجلس الرئاسي، القاعدة الدستورية ‏كمرسوم لنذهب إلى الانتخابات التي لا رجعة فيها.‏
وأتمت بقولها “لابد أن تحدث الانتخابات وتتجدد فيها الشرعية ‏للسلطتين التشريعية والتنفيذية، ويكون لدينا بدائل واضحة لإصدار ‏القاعدة الدستورية ولاستعدادات تامة للضمانات في القاعدة أو ‏القبول بالعملية السياسية، لأن خارطة الطريق لا يمكن تجاوزها”.‏
وينتظر ‏الليبيون ‏إجراء ‏الانتخابات ‏الرئاسية ‏والبرلمانية ‏في ‏‏24 ‏الكانون/ديسمبر ‏المقبل، ‏حسبما ‏حدد ‏أعضاء ‏ملتقى ‏الحوار ‏السياسي ‏بعد ‏جولات ‏واجتماعات ‏مباشرة ‏وافتراضية ‏على ‏مدار ‏شهور ‏خلال ‏الفترة‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ‏الماضية، برعاية ‏بعثة الأمم ‏المتحدة ‏للدعم ‏في ‏ليبيا‎.‎
واختار ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي ‏سلطة ‏تنفيذية ‏جديدة ‏تمهد ‏لإجراء ‏الانتخابات ‏في ‏موعدها ‏المحدد ‏نهاية ‏العام ‏الجاري؛ ‏حيث ‏فاز ‏محمد ‏المنفى ‏بمنصب ‏رئيس ‏المجلس ‏الرئاسي، ‏وعبد ‏الحميد ‏الدبيبة ‏بمنصب‏ ‏رئيس‏ ‏الوزراء ‏بالسلطة ‏التنفيذية ‏الليبية، ‏إضافة ‏إلى ‏موسى ‏الكوني ‏وعبد ‏الله ‏اللافي ‏كعضوين ‏بالمجلس ‏الرئاسي، ‏بعد ‏فوز ‏قائمهم ‏في ‏تصويت ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي.‏

Tags: 45أوإذاالانتخاباتالدبيبةتُجرحكومةستستمرسنواتفيلملنقي:موعدها
الخبر السابق

اليعقوبي: الحديث عن فشل لقاء “جنيف” مبالغة لتخويف الليبيين من إجراء الانتخابات في موعدها

الخبر التالي

تكتلات وشخصيات سياسية يعدون “قاعدة دستورية” تنص على انتخاب الرئيس من الشعب ويطالبون الأمم المتحدة بتبنيها

الخبر التالي

تكتلات وشخصيات سياسية يعدون “قاعدة دستورية” تنص على انتخاب الرئيس من الشعب ويطالبون الأمم المتحدة بتبنيها

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.