• أوج
  • من نحن
الثلاثاء, يناير 31, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

صحيفة إيطالية: خروج القوات الأجنبية من ليبيا سيترك فراغًا عسكريًا وسيشعل الحرب بين مليشيات طرابلس وحفتر

مايو 18, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – روما
سلطت صحيفة إيطالية الضوء على استمرار التواجد التركي والروسي داخل الأراضي الليبية، رغم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين طرفي الصراع الليبي في التمور/أكتوبر الماضي والذي ينص على ضرورة خروج القوات الأجنبية في غضون 3 أشهر، وهو ما لم يحدث.
وأشارت صحيفة تحليل الدفاع الإيطالية في تقرير لها، طالعته وترجمته “أوج”، إلى إحاطة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمام مجلس الأمن الدولي هذا الأسبوع، التي أكد فيها أن ليبيا لم تشهد أي انخفاض في تواجد المقاتلين الأجانب أو أنشطتهم، لافتًا أيضا إلى وجود تحصينات ومواقع دفاعية على طول محور سرت-الجفرة.
وأفادت بأنه رغم الالتزامات التي تعهدت بها الأطراف، ستستمر الرحلات الجوية إلى القواعد العسكرية المختلفة في المناطق الغربية والشرقية لليبيا، موضحة أنه وفقًا لدبلوماسيي الأمم المتحدة، يقدر عدد العسكريين والمرتزقة الأجانب في ليبيا بأكثر من 20 ألفًا، بمن فيهم 13 ألف سوري و11 ألف سوداني وتشادي، فضلاً عن مئات الأتراك والروس.
وأرجعت الصحيفة الفضل في الوصول إلى حالة الاستقرار “المحفوفة بالمخاطر” حاليا في ليبيا، والتي تشهد توقف القتال منذ عام، بالإضافة إلى تشكيل حكومة وحدة مؤقتة والحديث عن إعادة الإعمار والبنية التحتية بعد الحرب، إلى تركيا وروسيا.
وذكرت أن الجنود الأتراك مع المرتزقة السوريين هم من صدوا قوات عملية الكرامة خلال الحرب على طرابلس ومحيطها، مبينة أن المجموعات الروسية الخاصة “فاجنر” هي التي فرضت وقفًا على من وصفتهم بـ”أعداء حفتر” على طول الخط الفاصل بين سرت والجفرة.
وبيّنت أن موسكو وأنقرة قادتا المعركة، ثم المفاوضات من أجل وقف إطلاق النار وحتى إعادة فتح صادرات النفط الليبية المتمثلة في اتفاق وقع من قبل نائب رئيس حكومة الوفاق المنتهية ولايتها أحمد معيتيق ونجل حفتر في مدينة سوتشي بروسيا بعدما ذهب إلى تركيا.
وأضافت الصحيفة أن الوجود التركي والروسي المهيمن في ليبيا، غير مريح للقوى الأخرى، وخاصة الولايات المتحدة وأوروبا، التي لم تكن لديها الشجاعة أو الاهتمام لتعريض نفسها للحرب، لكن اليوم ترغب في جني “مكاسب السلام”.
وتابعت بأن القوى التي أحدثت الفوضى في ليبيا عام 2011م مثل الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا، وشنت حربا “مؤسفة” لإسقاط النظام الجماهيري لم تبد أبدًا اهتمامًا، مبينة أن روما أدركت أخيرًا أن ترك طرابلس ومياهها لتركيا يمكن أن يكون عملاً سيئًا لإيطاليا من وجهات نظر عديدة، بما في ذلك خطر التعرض لابتزاز مستمر على جبهة المهاجرين.
وتساءلت الصحيفة عن جدوى الانسحاب غير المحتمل للقوات التركية مع المرتزقة السوريين من طرابلس والقوات الروسية مع المستشارين العسكريين الإماراتيين ودول عربية أخرى والمرتزقة التشاديين والسوريين والسودانيين من المنطقة الشرقية، وضمان استقرار أكبر في ليبيا.
وأكدت أن خروج القوات الأجنبية من ليبيا سيترك فراغًا عسكريًا، لا يبدو أن أحدًا يرغب في تحمل مسؤولية تعويضه، بينما يبدو من المؤكد، بنفس القدر، أن انسحاب هذه القوات العسكرية سيشجع على استئناف الاشتباكات بين مليشيات طرابلس ومليشيات حفتر، بحسب التقرير.

Tags: إيطاليةالأجنبيةالحربالقواتبينخروجسيتركصحيفةطرابلسعسكريًافراغًاليبيا:مليشياتمنوحفتروسيشعل
الخبر السابق

كاتب إسباني: القذافي ظل محافظًا على وحدة ليبيا وبعد إسقاطه تم سحق البلاد سياسيًا وعسكريًا

الخبر التالي

الرعيض: اتفقنا مع السفير المصري على تسهيل حركة المواطنين والسلع والبضائع بين البلدين

الخبر التالي

الرعيض: اتفقنا مع السفير المصري على تسهيل حركة المواطنين والسلع والبضائع بين البلدين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.