• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 2, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

رئيس المقاولين الأتراك: الطريق أصبح مفتوحًا أمامنا في ليبيا لتعويض خسائر شركاتنا

يوليو 8, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

قال رئيس جمعية المقاولين الأتراك، إردال إرين، إن فتح الطريق إلى ‏ليبيا أمام الاستثمارات يمكن أن يصبح أمرًا إيجابيًا، وذو أولوية ‏بالنسبة لنا، ولكن عليهم تعويض شركاتنا التي توقفت عقودها ‏بسبب الصراع الدائر في البلاد.‏
وعلق رئيس جمعية المقاولين التركية في تصريحات نقلتها صحيفة ‏‏”محلي جوديم” التركية، ترجمتها “أوج”، على القرار الرئاسي التركي ‏بفتح الطريق أمام عودة المقاولين الأتراك إلى ليبيا.‏
وذكر: “مع الاضطرابات التي بدأت في ليبيا منذ عام 2011، تم ‏إيقاف خطابات الضمان الخاصة بشركاتنا من قبل أصحاب الأعمال ‏الليبية، ما عرضنا إلى خسائر فادحة”، مشيرًا إلى أنه وسط فتح ‏الطريق أمام عودة مقاولينا مجددا يجب تعويض من تعرضوا ‏للخسائر.‏
وأضاف بقوله “كما هو معروف، خلال الاضطرابات الداخلية التي ‏بدأت في ليبيا في فبراير 2011، مواقع البناء التركية تم نهبها ‏وشركات المقاولات أغلقت، واضطرت شركاتنا إلى مغادرة البلاد، ‏بترك أعمالها غير مكتملة، بعد ذلك مباشرة أصبحت خطابات ‏الضمان في أيدي إدارات أرباب العمل الليبية مشكلة، وقد منع قرار ‏مجلس الوزراء‎ ‎الصادر في 21 يونيو 2011، والذي تم إصداره مع ‏مراعاة أحكام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، من إمكانية ‏تعويضنا ظلماً عن تلك الخسائر”.‏
واستمر: “مع ذلك، في الفترة التالية، بدأ المقاولون لدينا في ‏مواجهة صعوبات مختلفة في الحصول على خطابات الضمان ‏للأعمال غير المكتملة في البلاد، وبدء الأعمال مرة أخرى، أو حتى ‏البدء في الأعمال الجديدة”‏‎.
وأوضحت الجمعية أنها تبنت مبادرات عديدة من أجل التغلب على ‏المشاكل التي تواجهها، لافتة إلى أنه تم إجراء دراسات طويلة الأجل ‏مع الوزارات والمؤسسات والمنظمات ذات الصلة، نتيجة لهذه ‏الجهود، قائلاً: “كان من التطورات المهمة للغاية بالنسبة لصناعتنا، سواء ‏تلك المرتبطة بالأعمال الجديدة التي سيتم تنفيذها والمشاريع غير ‏المكتملة في ليبيا قد تم إعفاؤنا منها بتاريخ 21 يونيو 2011”.‏
وأشار إلى أنه ينبغي وفقًا للقرار الرئاسي أن يتم الحفاظ وحماية ‏خطابات الضمان القديمة الخاصة بشركاتنا، لضمان عدم تعرضها ‏للخسائر مجددًا، من ناحية أخرى، يجب إيجاد طريقة إصدار ‏خطابات الضمان للمشاريع التي سيتم توقيع عقد إعادة التشغيل ‏عليها والمشاريع الجديدة التي تم الاتفاق عليها. ‏
وأعرب عن امتنانه للرئيس رجب طيب أردوغان، ووزير ‏التجارة التركي، المسؤول عن خدمات التعاقد الدولية، وجميع ‏الوزراء المعنيين ومسؤولي المؤسسات العامة‎.‎
وأضاف بقوله “توقعاتنا الحالية هي الشروع والانتهاء من المبادرات ‏التي من شأنها أن تمكن السلطات الليبية من القبول المباشر ‏لخطابات الضمان، التي يتم الحصول عليها من البنوك التركية، دون ‏الحاجة إلى ضمانات مقابلة من البنوك الأجنبية للمشاريع التي ‏سيتم تنفيذها في ليبيا”.‏
وتحدث عن أن ليبيا البلد الذي ذهب فيه مقاولونا إلى الخارج لأول ‏مرة في عام 1972، ستظل مهمة لصناعة البناء التركي في المستقبل ‏كما كانت في الماضي، مضيفا إلى أنه على الرغم من المشاكل التي ‏واجهتها شركاتنا، فإنها تريد العودة إلى ليبيا وبدء أعمالها التجارية ‏من حيث توقفت.‏
وأتم بقوله “بالتأكيد على أن المسؤولين القطريين يعبرون بشكل ‏متكرر عن رغبتهم في العمل مع المقاولين الأتراك مرة أخرى في إطار ‏البرنامج الجديد، وستكون ليبيا مرة أخرى سوقًا ذا أولوية بالنسبة ‏لنا إذا تم إرساء الأمن بشكل دائم في البلاد وتم تعويض شركاتنا عن ‏خسائرها”.‏

Tags: أصبحأمامناالأتراكالطريقالمقاولينخسائررئيسشركاتنافيلتعويضليبيا:مفتوحًا
الخبر السابق

مصادر: عقيلة يتجه لتمرير الميزانية بـ75 مليار وحكومة الدبيبة ‏تدرس الصدام معه

الخبر التالي

اليعقوبي: الحديث عن فشل لقاء “جنيف” مبالغة لتخويف الليبيين من إجراء الانتخابات في موعدها

الخبر التالي

اليعقوبي: الحديث عن فشل لقاء “جنيف” مبالغة لتخويف الليبيين من إجراء الانتخابات في موعدها

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.