• أوج
  • من نحن
الأربعاء, فبراير 1, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

رئيس “الإرادة الوطنية”: نصوص مفخخة بقانوني انتخاب الرئيس والبرلمان ولن يقودا البلاد للانتخابات

أكتوبر 12, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

قال رئيس تجمع الإرادة الوطنية، فوزي عبد العال، إن قانوني انتخاب ‏الرئيس والبرلمان الصادرين عن مجلس النواب لن يستطيعا قيادة البلاد إلى انتخابات 24 ‏الكانون/ديسمبر.‏
‏وأضاف عبد العال، في مداخلة هاتفية لفضائية “الوسط”، تابعتها “أوج”، أن قانون انتخاب البرلمان الجديد اعتمد النظام الفردي، ‏وسيحد من مشاركة الأحزاب بالانتخابات بشكل كبير جدا، لاسيما أن الأوضاع ليست مثالية في لييبا في شتى المناحي.
وأفاد بأن ما حدث من ‏البرلمان بإصداره قانون انتخاب البرلمان بتلك الطريقة ليس ‏مستغربا، قائلا: “قانونا انتخاب الرئيس والبرلمان بهما الكثير من المشاكل القانونية ‏والسياسية وبهما نصوص مفخخة، ولن تمر الأمور بشكل سلس بسبب قوانين الانتخابات بدلا من أن ‏تعبد الطريق لعبور الشعب الليبي إلى انتخابات 24 ديسمبر بشكل ‏جيد”.‏
وبيّن أن نسخة قانون انتخاب المجلس التشريعي الذي أصدره البرلمان، أسوأ من النسخة التي أصدرها ‏المؤتمر الوطني السابق، موضحا أن المادة 20 التي تؤجل الانتخابات ‏البرلمانية عقب الرئاسية، مادة مفخخة بامتياز، تستهدف تفجير العملية ‏الانتخابية بالكامل.‏
‏وذكر أن القانون يعطي صلاحيات كاملة لمجلس النواب في تحديد الوقت ‏لإجراء الانتخابات البرلمانية، مشترطا أن يتم بعد 30 يوما من ‏الانتخابات الرئاسية، ما يجعل الوضع ضبابيا، قائلا: “الوضع الحالي لا يظهر أن هناك نية لإجراء الانتخابات البرلمانية ‏على الإطلاق”.‏
‏وأوضح أن المفوضية العليا التي تملك القدرة الفنية شددت على أن تكون ‏الانتخابات الرئاسية والبرلمانية متزامنة، مؤكدا أن الأطراف الدولية والداخلية متفقون على إجراء الانتخابات ‏الرئاسية والبرلمانية بشكل متزامن.‏
‏وتابع قائلا: “لو كان لدى مجلس النواب نية حسنة، كان وضع تواريخ محددة ‏لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، حتى تم تأجيل البرلمانية”، مستطردا: “ترك مجلس النواب قانون الانتخابات فضاضا في مواعيد ‏الانتخابات البرلمانية يمنحه صلاحيات مطلقة لا ينبغي أن تكون ‏لديه”.‏
وأكمل: “نحن الآن وصلنا إلى مرحلة يجب أن ننطلق في العمل السياسي ‏ونستفيد من العمليات السياسية السابقة لحين تتحسن الأحوال ‏ويزداد الوعي ويتشكل مشهد سياسي أوضح”، مضيفا: “الحديث عن العودة إلى القبيلة هو انتكاسة كبرى، وعلينا الاستفادة من الحد الأدنى من المكاسب التي يمكن أن ‏نحققها من إجراء الانتخابات”.‏
‏وأشار إلى أهمية إجراء الانتخابات بأي طريقة لإنهاء الأجسام غير ‏الشرعية، قائلا: “الانتخابات ستصل بالبلاد إلى مؤسسة تشريعية منتخبة موحدة ‏لكل البلاد، لكن لدينا كثير من الألغام التي يمكن أن تمنعنا من الوصول إلى ‏الانتخابات”.‏
ودعا عبد العال المفوضية إلى اقتراح حلول لتلك الألغام تساعد على الوصول للانتخابات، مطالبا إياها بوضع مواعيد ثابتة وواضحة للانتخابات ‏الرئاسية والبرلمانية، ‏لاسيما أن هناك غياب للإرادة السياسية الحقيقية للوصول إلى الانتخابات، بحسب تأكيده.‏‏
‏وواصل: “إذا لم يعترف طرف بنتائج الانتخابات الرئاسية يعني أنه لن يكون ‏هناك انتخابات برلمانية وهذه كارثة بكل المقاييس ببقاء الحال على ‏ما هو عليه”، مضيفا: “الغالبية العظمى من أبناء الشعب الليبي والمجتمع الدولي تدعم ‏الوصول إلى الانتخابات، ولا يجب أن نخاف كثير بين الأصوات أو المجموعات التي تحاول ‏عرقلتها”.‏
‏واستطرد: “التيار الشعبي الجارف الذي يريد الانتخابات لا يمكن الوقوف ‏أمامه أبدا لأنه صاحب الصوت الأعلى”، مردفا: “الأجسام التي تسيطر على المشهد السياسي تحاول محاولة بائسة ‏لاسترضاء الناس وبقاء الوضع كما هو عليه”.‏
‏واسترسل: “استخدام الأموال لاسترضاء الناس كدعاية انتخابية أفضل من ‏استخدامها لعرقلة الانتخابات، فهذا شر أقل من شر”، متابعا: “الشارع الليبي مثقل بالجراح والأعباء اليومية وعدم توافر الحياة ‏الكريمة، وهم في وضع لا يحسدون عليه، لكن كل هذه الظروف لن ‏تحول بينهم وبين الانتخابات”.‏
‏واختتم بقوله: “إذا تركنا الحال للسياسيين الموجودين في المشهد لن نشهد أي ‏تطور في البلاد”.‏
وينتظر ‏الليبيون ‏إجراء ‏الانتخابات ‏الرئاسية ‏والبرلمانية ‏في ‏‏24 ‏الكانون/ديسمبر ‏المقبل، ‏حسبما ‏حدد ‏أعضاء ‏ملتقى ‏الحوار ‏السياسي ‏بعد ‏جولات ‏واجتماعات ‏مباشرة ‏وافتراضية ‏على ‏مدار ‏شهور ‏خلال ‏الفترة‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ‏الماضية، ‏برعاية ‏بعثة ‏الأمم ‏المتحدة ‏للدعم ‏في‏ ‏ليبيا‎.‎
واختار ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي ‏سلطة ‏تنفيذية ‏جديدة ‏تمهد ‏لإجراء ‏الانتخابات ‏في ‏موعدها ‏المحدد ‏نهاية ‏العام ‏الجاري؛ ‏حيث ‏فاز ‏محمد ‏المنفى ‏بمنصب ‏رئيس ‏المجلس ‏الرئاسي، ‏وعبد ‏الحميد ‏الدبيبة ‏بمنصب‏‏ ‏رئيس‏ ‏الوزراء ‏بالسلطة ‏التنفيذية ‏الليبية، ‏إضافة ‏إلى ‏موسى ‏الكوني ‏وعبد ‏الله ‏اللافي ‏كعضوين ‏بالمجلس ‏الرئاسي، ‏بعد ‏فوز ‏قائمهم ‏في ‏تصويت ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي.‏

وسوم: الانتخابات الرئاسيةالقوانين الانتخابيةالنظام الفرديتجمع الإرادة الوطنيةمجلس النوابنصوص مفخخة

Tags: “الإرادةالبلادالرئيسالوطنيةانتخاببقانونيرئيسللانتخاباتمفخخةنصوصوالبرلمانولنيقودا
الخبر السابق

مصادر حكومية: الدبيبة يسعى للتوافق مع وزراء برقة والاستماع لشواغلهم والعمل على حلها

الخبر التالي

الشح: معسكر عقيلة وحفتر يربك المشهد السياسي بإصدار قوانين مخالفة والتهديد بحكومة موازية

الخبر التالي

الشح: معسكر عقيلة وحفتر يربك المشهد السياسي بإصدار قوانين مخالفة والتهديد بحكومة موازية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.