• أوج
  • من نحن
الخميس, يناير 26, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

‏ دبلوماسي أمريكي سابق: حفتر عقبة في طريق السلام.. وفوز سيف الإسلام يعود إلى الليبيين وحدهم

أكتوبر 10, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

زعم نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق، جوردن جراي، أنه ‏‏لو فاز الدكتور سيف الإسلام القذافي بالرئاسة فلن تتعامل أمريكا معه، متوقعا صعوبة أن يكون للحكومة الأمريكية علاقة مثمرة معه.
‏وأوضح جراي في لقائه عبر الأقمار الصناعية مع قناة “الحرة” الأمريكية، تابعته “أوج”، أن أمريكا قد تلجأ في حال فوز سيف الإسلام إلى التعامل مع آخرين ‏في حكومته، لأنها لن تستطيع التعامل المباشر معه.‏
وذكر أن قرار فوز الدكتور سيف الإسلام القذافي يعود إلى الليبيين وحدهم في شأن من ‏يريدون اختياره لحكم البلاد، مشددًا على أهمية المضي قدما تجاه الانتخابات والمحافظة على الزخم ‏الحالي في ليبيا.‏
واعتبر جراي، كل التهم الموجهة إلى خليفة حفتر بارتكاب ‏انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان “مزاعم قوية”، وفق قوله، مشيرًا إلى أن أي مواطن أمريكي ينخرط في جرائم حرب بغض النظر عن أي ‏جانب يجب أن يحاسب.‏
ولفت إلى اتفاقه مع وجهة النظر القائلة إن حفتر ليس المذنب الوحيد في ‏ارتكاب جرائم حرب في ليبيا، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تنظر إليه على أنه عقبة في طريق السلام.
وتابع جراي: “في المستقبل المنظور، علينا أن نرى إذا كان سينتظم حفتر ‏بالطريق السليم نحو الانتخابات ومستقبل مستقر في ليبيا أم لا”.
وبيّن أن الولايات المتحدة تحاول تحييد حفتر عن المشهد السياسي ‏الليبي، ولم تسانده على الإطلاق ولم تحاول أن ‏تساند طرف دون الآخر في الفترة الماضية، على حد زعمه.‏
وتساءل “ماذا يحدث لو فاز حفتر في الانتخابات؟”، مردفا بقوله: “أعتقد أن الولايات المتحدة ستتعامل مع ‏الوضع القائم، وعلى الليبيين أن يقرروا إذا كان لمواطن أمريكي مثل حفتر الحق ‏في الترشح للانتخابات الرئاسة لديهم أم لا”.‏
وتطرق جراي إلى قانون “تحقيق الاستقرار في ليبيا” الذي أقره مجلس النواب الأمريكي، قائلًا: “أنه يستهدف أولا وقبل ‏كل شيء خليفة حفتر، ويظهر عمق ‏الدعم في الولايات المتحدة لمستقبل مستقر في ليبيا”.‏
وأضاف أن الدعم من الحزبين الديمقراطي والجمهوري ينعكس بشكل واضح ‏على مستويات الدعم الأكبر للأزمة الليبية.‏
وأكد جراي أن التأجيل القصير للانتخابات لأسباب فنية ليس نهاية العالم، ‏لكن يجب أن يكون هناك التزاما بعدم التأجيل الطويل الأمد، مضيفًا أن هناك فرصة جيدة بأن تجرى الانتخابات في موعدها.‏
ويرى أن استطلاعات الرأي تظهر انقساما في الرأي العام الليبي، وهذا يعكس ‏حقيقة أنه من غير المؤكد حتى الآن إجراء الانتخابات.‏
وحول خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا، أكد جراي أن موقف واشنطن والأمم المتحدة واضح في هذا، مطالبا بضرورة أن ينتهي هذا ‏الشكل من أشكال التدخل في الشأن الليبي.‏
وذكر أن جزء من رسالة قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا “أفريكوم”، الجنرال ستيفن تاونسند، خلال زيارته ‏إلى ليبيا، كانت أن هناك حاجة لخروج كافة المرتزقة سواء أتراك أو روس ‏أو من دول أخرى.‏
وبرأيه فإن الجنرال تاونسند يسعى بزياته إلى ليبيا لتعزيز الدبلوماسية المعبر عنها من ‏قبل المبعوث الخاص ريتشارد نورلاند، مؤكدًا على ضرورة دعم إدارة بايدن العملية السياسية في ليبيا التي ترعاها الأمم ‏المتحدة، معتبرًا هذا الدعم بالأمر المهم والحيوي للغاية.‏
واستطرد بأنه بالنسبة لتدخل الناتو والذي باركته دول الخليج وجامعة الدول ‏العربية ومجلس الأمن، كانت الإدارة الأمريكية تركز على ‏الدبلوماسية، وإدارة أوباما السابقة أدركت قبل تدخل الناتو أن الوضع في ليبيا ‏بات يتجاوز حدودها، وعليها أن تتدخل، على حد تعبيره.‏
وأتم بقوله: “الجميع يأملون أن يغادر المرتزقة قريبا، لكن الواقع يقول عكس ‏ذلك الأمر”، مؤكدا أن المرتزقة سيكونوا موجودين في ليبيا والانتخابات ستمضي قدما.‏
وينتظر ‏الليبيون ‏إجراء ‏الانتخابات ‏الرئاسية ‏والبرلمانية ‏في ‏‏24 ‏الكانون/ديسمبر ‏المقبل، ‏حسبما ‏حدد ‏أعضاء ‏ملتقى ‏الحوار ‏السياسي ‏بعد ‏جولات ‏واجتماعات ‏مباشرة ‏وافتراضية ‏على ‏مدار ‏شهور ‏خلال ‏الفترة‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ‏الماضية، ‏برعاية ‏بعثة ‏الأمم ‏المتحدة ‏للدعم ‏في‏ ‏ليبيا‎.‎
واختار ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي ‏سلطة ‏تنفيذية ‏جديدة ‏تمهد ‏لإجراء ‏الانتخابات ‏في ‏موعدها ‏المحدد ‏نهاية ‏العام ‏الجاري؛ ‏حيث ‏فاز ‏محمد ‏المنفى ‏بمنصب ‏رئيس ‏المجلس ‏الرئاسي، ‏وعبد ‏الحميد ‏الدبيبة ‏بمنصب‏‏ ‏رئيس‏ ‏الوزراء ‏بالسلطة ‏التنفيذية ‏الليبية، ‏إضافة ‏إلى ‏موسى ‏الكوني ‏وعبد ‏الله ‏اللافي ‏كعضوين ‏بالمجلس ‏الرئاسي، ‏بعد ‏فوز ‏قائمهم ‏في ‏تصويت ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي.‏

وسوم: الولايات المتحدةجرائم حربحفتر عقبةدبلوماسي أمريكيسيف الإسلامقانون استقرار ليبيا

Tags: آبارأمريكيإلىالإسلامالسلامالليبيينحفتردبلوماسيسابقسيفطريقعقبةفيوحدهموفوزيعود
الخبر السابق

بعد اعتقال “الداخلية” لآلاف المهاجرين.. الحراري: تجاوز للقانون يستوجب التحقيق والمحاسبة

الخبر التالي

“مفوضية اللاجئين”: الاعتقالات العشوائية والعنف ضد المهاجرين غير مقبول ويجب التعامل معهم وفق القانون

الخبر التالي

“مفوضية اللاجئين”: الاعتقالات العشوائية والعنف ضد المهاجرين غير مقبول ويجب التعامل معهم وفق القانون

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.