• أوج
  • من نحن
الأربعاء, فبراير 8, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

داعيًا الليبيين للخروج وإسقاطه.. عبد العزيز: البرلمان عار على ليبيا وأرجع البلاد إلى الخلف مائة خطوة

سبتمبر 22, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

دعا المبعوث الشخصي لنوري بوسهمين رئيس تيار يا بلادي، وعضو المؤتمر الوطني السابق عن حزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في ليبيا، محمود عبد العزيز، إلى ضرورة إسقاط البرلمان.
وطالب عبد العزيز، في مقابلة مع قناة “ليبيا بانوراما”، تابعتها “أوج”، الشعب الليبي بالخروج إلى الساحات لإرجاع افتكاك السلطة واستمرار المجلس الرئاسي والحكومة لحين إجراء الانتخابات، وذلك بعد إعلان البرلمان سحب الثقة من حكومة الوحدة المؤقتة.
واعتبر أن بقاء مجلس النواب عار على ليبيا بعد فعلوا مثل الشيطان الرجيم وأرجعوا البلاد إلى الخلف مائة خطوة، على حد قوله، مضيفا: “البرلمان يعيث في ليبيا فسادا أكثر من الفساد المتواجد، وحذرت منذ أسبوعين من سحب الثقة من حكومة الوحدة وأكدت على ضرورة إسقاط هذه البرلمان”.
وتابع قائلا: “لدينا معلومات أن هذا البرلمان الذي تقوده مجموعة فاسدة برئاسة عقيلة صالح لا يريدون إقرار الميزانية ويريدون انقلاب كامل الأركان على حكومة الوحدة”، مستطردا: “قرار سحب الثقة من الحكومة معد ومبرمج له مسبقا والدبيبة لديه معلومات فهو ذكي جدا في تحركاته”.
وذكر أن كثيرا من النواب يقولون إن سحب الثقة من حكومة الوحدة تم بطريقة المؤتمرات الشعبية ولم يتم بطريقة الاقتراع السري، ومع حدث التزوير، بحسب تأكيده، متابعا: “على البرلمان أن يكشف لماذا نزع الثقة من حكومة الوحدة ولماذا الآن تحديدا؟”.
وأضاف: “كنا متأكدين من الوهلة الأولى أن عقيلة صالح سيعمل بكل الطرق لعرقلة هذه الحكومة”، مردفا: “تم الانقلاب على حكومة الدبيبة بطريقة مقززة من قبل البرلمان بعدما أصدرت الحكومة قرارات جرئية من مشاريع البناء والتعمير”.
واعتبر أن سحب الثقة من الحكومة يخالف اللائحة الداخلية لمجلس النواب، كما خالف الإعلان الدستوري واتفاق الصخيرات، قائلا: “نحن أمام كارثة غير مسبوقة بسحب الثقة من حكومة تأملنا فيها وذهبنا بها خطوة للأمام رغم عدم قناعتها بها”.
واتهم عبد العزيز، عقيلة صالح بمخالفة القانون بإصدار قانون انتخاب الرئيس، الذي زكته الأمم المتحدة وفرنسا، على حد قوله، متابعا: “اتفاقية بوزنيقة تقول إن رئاسة البرلمان للجنوب، ونلوم على نواب الجنوب الذين لم ينتزعوا حقهم”.
وطالب من وصفهم بـ”النواب الشرفاء” بتقديم استقالتهم احتجاجا على هذا التلاعب، كما دعا النواب إلى مصارحة الشعب الليبي وعدم العمل مع عقيلة صالح الذي وصفه بـ”البندا”.
واستطرد: “إذا لم نحترم اتفاق الصخيرات الذي أقر في 2015م فعلينا الرجوع إلى منازلنا”، متابعا بقوله: “الشعب الليبي عاش تجرية مريرة ومن وقع الصخيرات ثم أكله ولم يدافع عنه هم المسؤولين”.
ودافع عن الدبيبة بقوله: “أشرف بنفسه على إصلاح الكهرباء في ليبيا، وقيل إن الأزمة ستنتهي في ديسمبر المقبل”، في المقابل هاجم حكومة الوفاق المنتهية ولايتها برئاسة فائز السراج، قائلا: “عملت على الأرض لمدة خمس سنوات ولم تبني ولا تصلح جسر واحد، ونهبت المليارات من ليبيا”.
واستنكر صمت أعضاء البرلمان على هيمنة عقيلة صالح واختطاف المجلس، مبينا أن الجميع يعلم بما فيهم النواب أن البرلمان يدار من مجموعة عقلية صالح التي دهست على إرادة الليبيين وأحلامهم، على حد تعبيره.
وذكر أن الفترة القادمة سيرى الشعب الليبي من سينضم لمجموعة عقيلة صالح داخل البرلمان ومن سيقدم على الاستقالة، مطالبا الليبيين ومن وصفهم بالثوار ومجالس الحكماء والأعيان بأن يخرجوا ويقولوا كلمتهم لإسقاط هذا البرلمان.
ولفت إلى “موقف باهت” للذين أرجعوا عقيلة صالح للأضواء بعد أن فقدها بإعلان الحرب على طرابلس، قائلا: “الليبيون يعرفون من الذي أوصل البلاد إلى هذه المرحلة والتاريخ هو من يحكم على الجميع”.
ورأى أن التطورات الحالية مقلقة على العقود التي وقعتها الحكومة بقيمة 30 مليار دولار لإصلاح الطرق، وعلى عودة الخطوط المالطية، واستعداد مطار القاهرة لاستقبال الليبيين، قائلا: “حكومة الدبيبة تعمل بجد واليوم تم وأد الأحلام بتزوير وانقلاب واضح جدا”.
واختتم بقوله: “مجلس النوانب لن يتوقف عند هذا الحد لأنه منذ إنشائه وهو يعمل على هذا العبث، وعلى البعثة الأممية أن تجد المخرج القانون لهذا العبث الذي يمارسه البرلمان”.
وأعلن الناطق باسم مجلس النواب عبدالله بليحق، سحب الثقة من حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، بأغلبية 89 نائبًا من أصل 113 حاضروا جلسة، الثلاثاء، مؤكدا أنها تستمر في تسيير أعمالها اليومية كحكومة تصريف أعمال.
وينتظر ‏الليبيون ‏إجراء ‏الانتخابات ‏الرئاسية ‏والبرلمانية ‏في ‏‏24 ‏الكانون‏/ديسمبر ‏المقبل، ‏حسبما ‏حدد ‏أعضاء ‏ملتقى ‏الحوار ‏السياسي ‏بعد ‏جولات ‏واجتماعات ‏مباشرة ‏وافتراضية ‏على ‏مدار ‏شهور ‏خلال ‏الفترة‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ‏الماضية، ‏برعاية ‏بعثة ‏الأمم ‏المتحدة ‏للدعم ‏في‏ ‏ليبيا‎.‎
واختار ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي ‏سلطة ‏تنفيذية ‏جديدة ‏تمهد ‏لإجراء ‏الانتخابات ‏في ‏موعدها ‏المحدد ‏نهاية ‏العام ‏الجاري؛ ‏حيث ‏فاز ‏محمد ‏المنفى ‏بمنصب ‏رئيس ‏المجلس ‏الرئاسي، ‏وعبد ‏الحميد ‏الدبيبة ‏بمنصب‏‏ ‏رئيس‏ ‏الوزراء ‏بالسلطة ‏التنفيذية ‏الليبية، ‏إضافة ‏إلى ‏موسى ‏الكوني ‏وعبد ‏الله ‏اللافي ‏كعضوين ‏بالمجلس ‏الرئاسي، ‏بعد ‏فوز ‏قائمهم ‏في ‏تصويت ‏أعضاء ‏الملتقى ‏السياسي.‏

وسوم: إسقاط البرلمانالخروج في الساحاتسحب الثقة من الحكومةعقيلة صالح

Tags: إلىالبرلمانالبلادالخلفالعزيز:الليبيينخطوةداعيًاعارعبدعلىللخروجليبيا:مائةوأرجعوإسقاطه..
الخبر السابق

داعيًا لتنفيذ خارطة الطريق.. تميم بن حمد: ليبيا تشهد تطورات إيجابية تثير “التفاؤل الحذر”

الخبر التالي

وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وإيطاليا يطالبون بضرورة خروج المرتزقة والتحضير للانتخابات الليبية

الخبر التالي
وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وإيطاليا يطالبون بضرورة خروج المرتزقة والتحضير للانتخابات الليبية

وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وإيطاليا يطالبون بضرورة خروج المرتزقة والتحضير للانتخابات الليبية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.