• أوج
  • من نحن
السبت, فبراير 4, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

تقرير بريطاني: قطر ضخت ملايين الدولارات والأسلحة للميليشيات المسلحة في ليبيا عام 2011م بمباركة حكومة ديفيد كاميرون

يوليو 15, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – لندن
أكد تقرير بريطاني قيام وزير بريطاني سابق، بتسهيل إبرام صفقة ‏نفط وصلت قيمتها لأكثر من مليار دولار في عام 2011م، مع عناصر الميليشيات المسلحة في ليبيا من أجل الإطاحة بالقائد الشهيد معمر القذافي.
ووفق التحقيق الذي أجراه موقع “ديسكلافايد” ‏البريطاني، أن وزير الدولة البريطاني للعلاقات الخارجية السابق، ‏السير آلان دنكان، كانت تربطه علاقات سرية مشبوهة مع شركات ‏النفط العالمية، وأبرزها شركة “فيتول” الهولندية التي كانت تربطه علاقات ‏قوية مع رئيسها التنفيذي.‏
ولفت إلى أنه بمجرد أن تولى دنكان وزارة التنمية الدولية، أشرك في الماء/مايو 2011، ‏شركة فيتول، في خلية نفطية تابعة للوزارة، لمناقشة تطورات الحرب في ‏ليبيا التي تسعى للإطاحة بالقائد الشهيد.
وأفاد التقرير بأن استراتيجية المملكة المتحدة في ‏ليبيا، كانت تضمن إمدادات الأسلحة والدعم السري للمتمردين المتشددين في ‏ليبيا، مشيرًا إلى أن دنكان بذاته كتب في مذكراته: “كاميرون أيد ‏بشدة الإطاحة بالقذافي في عام 2011، وأدار خلية ‏بريطانية سرية لمنع تدفق النفط في ليبيا”.
ووصف دنكان تلك الخلية بأنها كانت تهدف إلى “منع الأشرار من ‏بيع النفط، مع السماح للمعارضة بالقيام بذلك”، حيث أصر على حضور رئيس فيتول، إيان تايلور، في الاجتماعات ‏الخاصة بإدارة الأزمة الليبية على الأرض، أي أنه كان يعلم كافة ‏المعلومات السرية.
وواصل: “عقب حضوره تلك الاجتماعات، سافر تايلور إلى رحلة جوية إلى ‏بنغازي، التي كان يسيطر عليها المتمردون في ليبيا في تلك الفترة، ‏وتمكن من إبرام صفقة نفط مع القوات التي تقاتل نظام القذافي، ‏وتزويدهم بالوقود مقابل صادرات النفط الخام”.
وأورد التقرير أنه تم إطلاق الصفقة من قبل وزير النفط القطري ‏حينها، الذي كان يضخ مئات الملايين من الدولارات من أجل الأسلحة ‏لقوات المعارضة الليبية، بمباركة حكومة ديفيد كاميرون.
ونقلت عن عبد الجليل معيوف المسؤول في شركة الخليج العربي ‏للنفط في بنغازي، التي سيطر عليها المتمردون قوله حينها: ‏‏”الصفقة مع فيتول كانت مهمة جدا لقواتنا في تلك الفترة.”‏
وتمت “الموافقة الضمنية” على العملية من قبل الحكومات ‏الغربية وتوجه تايلور إلى ليبيا في طائرة خاصة كانت ترافقها طائرة ‏بدون طيار تابعة للناتو، وبحسب ما ورد كانت الصفقة التي أبرمها ‏بقيمة مليار دولار.‏
ووفق التقرير نفى دنكان علاقته بتلك الزيارة، فيما بعد، وأكد أنه لم يكن ‏يشارك فيها لا هو ولا الحكومة البريطانية.‏
وأكد أندرو فاينستين، الذي أسس مؤسسة مراقبة الفساد ‏البريطانية، أنه لمن دواعي القلق الشديد أن الحكومة البريطانية لا ‏يبدو أنها تحقق بشكل كامل في علاقات الموظفين العموميين ‏بشركات خاصة قبل الموافقة على توليهم وظائف هناك.‏

Tags: 2011الدولاراتالمسلحةبريطانيبمباركةتقريرحكومةديفيدضختعامفيقطر:كاميرونللميليشياتليبيا:ملايينوالأسلحة
الخبر السابق

الشركسي: خلل وسوء إدارة البعثة الأممية سبب الفشل في التوافق ‏على القاعدة الدستورية

الخبر التالي

البوسيفي: مصرف ليبيا المركزي حوّل منحة ‏الأولاد لمن لم يتجاوز أعمارهم 18 عامًا

الخبر التالي

البوسيفي: مصرف ليبيا المركزي حوّل منحة ‏الأولاد لمن لم يتجاوز أعمارهم 18 عامًا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.