• أوج
  • من نحن
السبت, فبراير 4, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

النجار: لا نملك اختيار التطعيم الذي نريده.. والجرعة الثانية “تنشيطية” ولا ضرر من عدم الحصول عليها

مايو 11, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – طرابلس
أفاد مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض، بدر الدين النجار بأن الحملة الوطنية للتطعيم ضد فيروس كورونا حتى الآن تسير بشكل مرضي تماماً وبوتيرة ممتازة جدًا.
وذكر في مقطع مرئي، تابعته “أوج”: “بدأنا بتوزيع الـ200 ألف جرعة من تطعيم سبوتنيك الروسي الجرعة الأولى، وأيضاً توزيع تطعيم الأسترازنكا الإنجليزي الـ57 ألف جرعة منه، والآن باشرنا في توزيع التطعيم الصيني سينوفاك ومنه 150 ألف جرعة”.
وتابع: “تطعيم سبوتنيك كان يحتاج لدائرة باردة -18 لتخزينه وكانت فيها بعض الصعوبات لتوفيرها باعتبارها جديدة عن الدائرة الباردة للتطعيم الروتيني التي هي من 2 لـ8 درجة مئوية فواجهتنا بعض الصعوبات، لكن طلبناها من معظم البلديات واستجابت بطريقة ذاتية ووفرتها بعضها ووصلها التطعيم”.
وأكمل: “التطعيم الصيني ليس عليه أي قيود فيما يتعلق بالدائرة الباردة، فتم توزيعه لكل البلديات في ليبيا”، متوقعاً أنه بعد العيد كل البلديات سيتم تطعيمها.
وأوضح أنه حتى الآن في هذه الحملة تم تطعيم ما يقارب الـ100 ألف شخص ضد فيروس كورونا بالجرعة الأولى، مشيراً إلى أن التطعيمات الروسي والإنجليزي والصيني تطعيمات معترف بها ولها فاعلية، حتى من ليس لها اعتماد من وكالة الأغذية والأدوية الأمريكية أو الأوروبية مثل التطعيم الروسي والصيني الذي تم اعتماده مؤخراً من قبل منظمة الصحة العالمية.
وأظهر أن حتى التطعيمات التي ليس لها اعتماد ثبت فعليًا أنها تطعيمات آمنة وفعالة من خلال دراسات مستقلة تمت عليها وأبحاث نشرت في أكبر المجلات الطبية العالمية، مُضيفًا: “موضوع أمان هذه التطعيمات وفاعليتها أمر محسوم والعالم كله متقبلها”.
واستطرد: “باعتبار أن التطعيم ضد فيروس كورونا هو في مرحلة تجريبية ولكنها لم تأتي من فراغ فالشركات التي أنتجت التطعيمات، شركات عندها خبرة طويلة في مجال التطعيمات وأنتجت لقاحات سواء في تطعيم الأنفلونزا الموسمية والكثير من الفيروسات وكانت جيدة، فالموضوع تراكم خبرة معرفة جيدة في إنتاج اللقاحات”.
وأكد أنه لا شك في أمان التطعيمات وفاعليتها، مستدركاً: “حتى إن كانت الفاعلية متفاوتة بين التطعيمات، ولكن في النهاية كل التطعيمات حتى الجرعة الواحدة الأولى تعطي حماية كافية لمنع الوفيات ومنع حدوث المضاعفات الخطيرة لفيروس كورونا”.
وأضاف: “نحن كمركز وطني لمكافحة الأمراض ولثقة الناس فينا لا يمكن أن نسمح لتطعيم يتداول أو يعطى للناس بدون أن نكون متأكدين من فاعليته وأمانه سواء كان في التطعيمات الروتينية أو تطعيم كورونا”.
وأسهب: “مثلنا مثل دول العالم المتقدم فنحن لسنا أفضل من دول أوروبا المتقدمة جداً والتي فيها أنظمة صحية راقية وتدرس الأثار الجانبية التي يمكن أن يحدثها التطعيم وتدرس فاعليته وأمانه، فنحن نسير بنصائح منظمة الصحة العالمية وأكبر الجهات الدولية الصحية التي استخدمت هذه التطعيمات وأعلنت عن أمانها وفاعليتها”.
وقال: “نريد من المواطن أن أي تطعيم يأتي له من التطعيمات الموجودة في ليبيا يأخذ التطعيم وهو مطمئن لأن هذه التطعيمات موثوق فيها، وبسبب الطلب على هذه التطعيمات في العالم هناك صعوبة كبيرة في توفير تطعيم معين حسب الرغبة وبالكمية المطلوبة لهذا هناك تنوع في التطعيمات”.
وتابع النجار: “الأمر أصعب مما يتصور أي واحد، والتطعيمات المتاحة لدينا هناك من جاء منها عن طريق المبادرات الخاصة التي قام بها رئيس الحكومة أو مبادرة كوفتس، ونحن ليس في يدنا اختيار التطعيم الذي نريده ولا الجرعات”.
وأردف: “نحن عن طريق اللجنة التسييرية المشكلة من قِبل المركز الوطني من مختلف الناس ذوي العلاقة نقول الرأي الفني وأن كل تطعيم يتناسب مع أي فئة، هذه أمور فنية من خلال تراكم الخبرة عندنا في المركز الوطني فكونوا مطمئنين”.
وتطرق إلى شكوى مع البلديات من إعطائهم كمية قليلة من التطعيم وأن ذلك لأن الكمية التي جاءت بسيطة، مكملاً: “مثلاً 57 ألف جرعة من أسترازنكا لا يمكن إعطاء 10 الآف منها لكل بلدية، نحن نوزع على الفئات المستهدفة”.
واستدرك: “لكن شحنات التطعيم قادمة تباعاً بالتوالي، وكل ما تأتي شحنة سنوزعها ونتمنى من البلديات أن تطمئن، هناك عدالة في توزيع التطعيمات بناء على معلومات موجودة عندنا إما عن عدد الفئات المستهدفة في البلديات وعدد الناس فيها”.
واستفاض: “دائماً التطعيمات توزع بكل عدالة على البلديات وفقاً للنواحي الفنية التي تراها اللجنة التسيرية، والإجراءات التي نقوم بها هدفها الوصول للفئة المستهدفة، فهناك جهات تطالب التطعيم وهي معظمها شباب الحملة بهذا الشكل لن تؤدي الغرض منها”.
وكرر التأكيد على أنه لابد أن تركز التطعيمات على فئة كبار السن ومن عندهم أمراض مزمنة ليتم إيقاف الوفيات والدخول للعناية الفائقة ومراكز العزل، قائلاً: “أكثر ناس يمكن أن يصابوا بالكورونا وتؤثر فيهم وتؤدي لوفاتهم هي الفئات التي أعطينا لها الأولوية، نريد من الناس أن تتفهم هذا الأمر ويتعاونوا معنا لتصل التطعيمات لهذه الفئات ونضمن نجاح الحملة”.
وشدد على أن هناك جهد مبذول سواء من وزارة الصحة أو من رئاسة الحكومة في توفير التطعيمات، مسترسلاً: “من خلال مبادرة كوفتس يوم الأحد القادم ستكون هناك شحنة جديدة قادمة 117 ألف جرعة من تطعيم أسترازنكا وبعدها شحنة أخرى، وهناك محاولات لإبرام اتفاقات ثنائية للحصول على جرعات إضافية”.
وناشد الجميع أن يسجلوا على منظومة التسجيل الإلكتروني لأنها تساعد في توجيه التطعيم للفئات المستهدفة لأن التطعيم خارجها يقلل من فاعلية الحملة واستهدافها للفئات ذات الإختطار.
وواصل: “ناس كثيرة تسأل عن الجرعة الثانية، والجرعة الثانية بالنسبة لتطعيم سبوتنيك المفترض أنها بعد 3 أسابيع من الأولى ولكن يمكن أن تمتد المدة إلى شهرين أو أكثر، ونحن في تواصل وهناك مراسلة خرجت من المركز نطلب فيها من وزارة الصحة ورئاسة الحكومة العمل على توفير الجرعة الثانية لأن التطعيم الروسي الجرعة الأولى فيه تختلف عن الثانية”.
واسترسل: “أما فيما يتعلق بالتطعيمات الأخرى من أسترازنكا وسينوفاك الصيني، فنحن لا يمكن أن نقدر نعطي لشخص جرعتين لتصل المناعة عنده 100% ولا نعطي شخص آخر جرعة ونجعله معرض للإصابة بكورونا وقد تصل لوفاته”.
وأشار إلى أنه كما فعلت دول العالم، لابد الآن من إعطاء جرعة واحدة للتغطية الفئات المستهدفة، وبعد ذلك يبدأوا في إعطاء الجرعة الثانية إذا توفر التطعيم.
وأضاف: “لو فرضاً لم نستطع الحصول على الجرعة الثانية، فنطمئن كل من أخذ الجرعة الأولى بأنها غير معتمدة على الجرعة الثانية ولن يحدث له شيء، فهو أصبح محمي من أي مضاعفات خطيرة حتى إذا أصيب بكورونا ستكون الإصابة خفيفة ويكون عنده مناعة كافية تحميه من المضاعفات الخطيرة”.
وبيّن أن الجرعة الثانية جرعة تنشيطية وتعطي مناعة كاملة، مستدركاً أن الأمور ليست دائماً متاحة كما يراد، كما نوّه إلى تطعيم الأجانب، قائلاً: “نحن وعدنا كل الأجانب والمقيمين والمهاجرين في ليبيا أنه سيتم تطعيمهم ضد كورونا، وبعد العيد المنظومة ستفتح لهم وسيسجلوا وسنبادر في تطعيمهم، صحيح الليبيين أخذوا أولوية وواجهتنا مشاكل في فتح المنظومة للأجانب لكن ستعمل بعد العيد”.

Tags: “تنشيطية”اختيارالتطعيمالثانيةالحصولالذيالنجار:ضررعدمعليهالامننريده..نملكوالجرعةولا
الخبر السابق

اتحاد صيد صقلي: صيادو ماتزارا في حرب من أجل العمل بسبب خفر السواحل الليبي

الخبر التالي

من بينهم الساعدي القذافي.. قبائل القذاذفة وورفلة والأصابعة والمقارحة وأولاد سليمان ينتقدون استمرار اعتقال أبنائهم دون وجه حق

الخبر التالي

من بينهم الساعدي القذافي.. قبائل القذاذفة وورفلة والأصابعة والمقارحة وأولاد سليمان ينتقدون استمرار اعتقال أبنائهم دون وجه حق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.