• أوج
  • من نحن
الجمعة, مارس 24, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

المنقوش لـ”حفتر”: لن تستطيع أن تصل بقواتك واستعراضاتك لما وصل إليه القذافي الذي استعرض عام 1979م بألف دبابة

يونيو 8, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – طرابلس
أقر رئيس الأركان العامة بحكومة عبدالرحيم الكيب، يوسف المنقوش، بأن تركيا، وقت العدوان على طرابلس، وفرت الإمكانيات لعملية بركان الغضب من حيث الدفاع الجوي وغيره، وأصبحت مطارات مصراتة ومعيتيقة لهما قدرة على حماية أنفسهما، كما وفرت الإمكانيات المتطورة والأسلحة النوعية والطيران المسير.
وذكر في مقابلة له مع برنامج “لقاء خاص” عبر فضائية “التناصح”، تابعتها “أوج”، عن الدور الذي لعبته تركيا في هذه المعركة: “يجب ألا ننكر فضل من ساهم في هذا الانتصار، الاتفاقية الليبية التركية كان لها مساهمة كبيرة في هذا الانتصار”.
واستكمل: “قوات بركان الغضب كانت تواجه في هذا الدول مجتمعة سواء فرنسا وروسيا ومصر والأردن وغيرها والإمكانيات الكبيرة التي أمامها، بقلة في الإمكانيات”.
ووجد أن الدعم التركي، بالإضافة إلى الروح القتالية العالية التي تميز بها المقاتلين الذين يدافعون عن طرابلس، جعلهم يجدوا الأداة التي تمكنهم من تحقيق الانتصار، على حد قوله.
وأورد أن “قوات حفتر” عندما انسحبت عنها المرتزقة انهارت في أيام معدودة، وأن تحرير قاعدة “الوطية” كانت هي المعركة المفتاح، مُتابعًا: “الدعم التركي كان له دور مهم جداً في دعم صمود المدافعين عن طرابلس وفي قلب المعادلة وهزيمة قوات حفتر”.
ورأى أن حكومة الوفاق المنتهية ولايتها إذا كانت بادرت من البداية بتوقيع الاتفاقية مع تركيا لكان تم اختصار فترة الحرب وجزء كبير جدًا من الخسائر المادية وفي الأرواح، قائلاً: “تأخرت حكومة الوفاق بدرجة كبيرة جداً”.
ونفى أن يكون على علم بسبب هذا التأخر من جانب حكومة الوفاق، واصفًا إياها بأن قراراتها تأتي دائمًا متأخرة وأن هذا التأخير كان ثمنه فادح.
وعن سبب عدم استمرار تقدم قوات عملية بركان الغضب بعد وصولها حتى سرت وتوقفها، رد بتساؤل عن لماذا سمُح لحفتر بدخول سرت بعد تحريرها من تنظيم داعش أصلاً؟.
وأوضح أن الذي سمح لحفتر بدخول سرت هو تهاون حكومة الوفاق وأنها لم تدعم قوة حماية سرت لا بإجراءات لتعزيز القوة المدافعة عن سرت التي لم تكن قادرة على حمايتها.
وتساءل: “لماذا تهاونت حكومة الوفاق في السماح لحفتر لدخول لسرت ولماذا تهاونت له في السيطرة على قاعدة الجفرة؟، هذه خطوات كانت تمهيد للعدوان على طرابلس”.
وبيّن أنه لا يلقي اتهامات على أحد لكن كان هناك تقصير واضح، مستدركًا أن الأجدر بحكومة الوفاق كان أن تهتم بالقوة التي حررت سرت وأن تدعمها بكل وسائل الدعم وتجعل منها قوة قادرة على الحفاظ عليها سواء كان ضد حفتر أو ضد تنظيم داعش إذا فكر في العودة.
وأعرب عن اعتقاده بأن التقدم تجاه سرت توقف بسبب وجود عامل دولي، منه تدخل القوات الروسية بقوة، وكذلك بسبب قرار سياسي من المجلس الرئاسي، مضيفاً: “تدخلت الحرب في السياسة فأفسدتها”.
ونفي أن تكون تركيا هي من أرغمت بركان الغضب والوفاق على التوقف والتراجع، مضيفًا: “الحليف التركي لم يتدخل في توجيه العمليات، إنما تدخل في المساعدة فيها حسب ما يُطلب منه، فقيادة العمليات كانت ليبية صرفة”.
وأشار إلى أن عضو المجلس الرئاسي السابق لحكومة الوفاق أحمد معيتيق اتصل وقتها بآمر غرفة تحرير سرت الجفرة التابعة للمنطقة الغربية، إبراهيم بيت المال وطلب منه التوقف، مؤكدًا أن ما أوقف العملية قرار سياسي .
وعن صحة كون أن سبب توقف عملية بركان الغضب عند سرت أنها والأتراك لم يكونوا قادرين عسكريًا على التقدم، أجاب بأنه يعتقد أنه بالظروف الموجودة في ذلك الوقت كانوا قادرين على الدخول إلى سرت مع بعض التضحيات لأن “العدو” كان في حالة انهيار.
وانتقل إلى المشهد العسكري الآن، واصفًا بأن فيه شيء من التغيير وأنه الآن بالحديث عن المجلس العسكري في المنطقة الغربية بدأت تظهر بوادر إنشاء مؤسسات عسكرية ووحدات عسكرية قادرة على القيام بالمهام التي يجب أن تقوم بها الجيوش.
ولفت إلى أن ذلك بدأ عبر التنظيم والتدريب والاستفادة من “الحليف التركي” في الهيكلية والاستشارات والتنظيم والتدريب، متابعاً: ” هناك بوادر لبدء تأسيس مؤسسة عسكرية على عقيدة صحيحة في دولة مدنية دولة دستور وقانون”.
واستمر في حديثه: “بالمقابل في الجهة الأخرى (يقصد المنطقة الشرقية) نجد أن هناك تغول في اتجاه الجيش العائلي، وأصبح هناك ما يُسمى بالقوات المسلحة والقيادة العامة لها وأن هناك وحدتين رئيسيتين هما اللواء 106 وكتيبة طارق بن زياد هذه الوحدات التي يرأسها أبناء حفتر وهي التي يوجد لديها كل الإمكانيات وكل القوة العسكرية والمادية، وأصبحت الأمور تسير في اتجاه قوة عسكرية ولاءها ليس للوطن إنما لشخص ويقودها هؤلاء الأشخاص”.
وتطرق إلى الاستعراض العسكري الأخير الذي قام به حفتر، واصفًا بأنه من الناحية العسكرية “أضحوكة”، وعندما تأتي بأسلحة عتيقة من بقايا ترسانة القذافي صواريخ اللونة والأر 17 والدبابات تي 55 وتعيد طلائهم وتضعهم على سيارات لتستعرض بهم وأنك عندك قوة كبيرة الناس ستضحك عليك، هذه الأسلحة التي تم الاستعراض بها لا تستخدم اليوم فهي أسلحة عتيقة وبالية جداً”.
وأكمل: “لماذا الاستعراض العسكري هل لإظهار أنك في موقف قوة وأنت تعاني من ضعف؟، هذه الاستعراضات لن تستطيع أن تصل بها إلى ما وصل بها القذافي، القذافي في سنة 1979م استعرض في بنغازي بألف دبابة فيما يسمى بالعيد العاشر وكان عنده ترسانة ضخمة من الأسلحة “.
واسترسل: “عندما انهارت معنويات جيش القذافي وتحول من جيش إلى شيء آخر والقذافي أصبح يبني في الوحدات الأمنية وزج بحفتر في تشاد ماذا حدث للجيش الليبي في تشاد؟ وماذا حدث لآلاف الدبابات والعربات المدرعة والطائرات وقطع المدفعية؟ من الذي هزمهم في تشاد؟، لم يهزمهم جيش أقوى منهم هزمتهم قوة أضعف منهم بكثير لكنها تدافع عن أرضها ومعنوياتها عالية”.
ولفت إلى أن القوات الليبية بقيادة حفتر هُزمت وقتها ووقع هو في الأسر في أشهر معركة وهي وادي الدوم، مكملاً: “كان له أخطاء جزء كبير منها يتحمله هو شخصياً”.
وأكد أن حفتر لا يزال يشكل تهديد وأنه طالما موجود في المشهد سيشكل تهديد على مشروع الدولة المدنية والديمقراطية لأنه لا يؤمن بمدنية الدولة ولا بالديمقراطية، مردفاً: “سيحاول أن يشكل خطر عسكري ولن يتوانى، هو هكذا عقليته ولا يعرف الحلول إلا باستخدام الأداة العسكرية”.

Tags: 1979مأنإليهاستعرضالذيالقذافيالمنقوشبألفبقواتكتستطيعتصلدبابةعاملـ”حفتر”لمالنواستعراضاتكوصل
الخبر السابق

كشلاف: عقيلة يحاول تعقيد المشهد لمصالح شخصية.. والمناصب السيادية شأن داخلي لا يجوز للأمم المتحدة التدخل فيه

الخبر التالي

المنقوش: لا توجد مؤسسة عسكرية في شرق أو غرب ليبيا.. وتبادل الأسرى يتم باتصالات مناطقية وقبلية وليس بجهود اللجنة العسكرية

الخبر التالي

المنقوش: لا توجد مؤسسة عسكرية في شرق أو غرب ليبيا.. وتبادل الأسرى يتم باتصالات مناطقية وقبلية وليس بجهود اللجنة العسكرية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.