• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

المشري: ترشحي للرئاسة وارد.. ونؤيد التحفظ التركي على بيان برلين-2

يوليو 7, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – طرابلس
كشف رئيس المجلس الأعلى للإخوان المسلمين “الدولة ‏الاستشاري”، الإخواني خالد المشري، أن ترشحه لانتخابات الرئاسة ‏في انتخابات 24 الكانون‎/‎ديسمبر، أمر وارد.‏
وقال المشري في مقابلة عبر فضائية “العربي”، تابعتها “أوج”، إنه لا ‏يستطيع أن يقول إنه سيترشح أو لا للانتخابات الرئاسة، لأن هذا ‏يعتمد على القانون والضمانات، مشيرًا إلى أنه إذا كانت انتخابات ‏مشوشة فلن يخوضها، لافتًا إلى أن الأمر يعتمد أيضًا على من ‏سيترشح، مضيفًا: “لذلك يمكن أن تقول إن ترشحي للانتخابات أمر وارد”.‏
وأوضح أن البلاد أمامها أسابيع حاسمة إذا استطاع الجميع أن ‏يتجاوز عنق الزجاجة، مؤكدًا أن التدخلات الخارجية هي التي تمنع ‏الليبيين عن التوافق، معتبرًا أن الليبيين إذا اجتمعوا مع بضعهم البعض، سيتوافقون ‏مع بعضهم البعض، مشيرًا إلى أنه يسعى الآن لأن يكون هناك لقاء ‏قريب بين القيادات الليبية الفاعلة، وأن يكون هناك تنازلات بين كل ‏الأطراف، ملمحًا إلى أن اللقاء سيكون خلال أسبوعين أو 3 أسابيع ‏تقريبًا. ‏
وأضاف: “هناك حالة انسداد الآن، خاصة فيما يتعلق بالإطار ‏الدستوري الخاص بالانتخابات القادمة، وتلك الحالة مبنية على ‏ظروف معينة وناتجة عن أزمة الثقة بين كل الأطراف، وتجاوز هذه ‏الأزمة يتطلب حد الثقة الأدنى بين الأطراف المتصارعة وهو لم ‏يحدث للأسف”.‏
وذكر أن السلطة التنفيذية لم تستطيع أن تبسط نفوذها على كل ‏التراب الليبي، فرئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، عبد الحميد ‏الدبيبة لم ينجح في زيارة بنغازي، وأمس حدثت إشكاليات في طبرق ‏خلال زيارة الدبيبة، والجنوب به إشكاليات أيضا والحكومة لا ‏تستطيع التعامل وتواجهها المزيد من العراقيل، وكثير من ‏المؤسسات الهامة والمؤثرة على المواطن الليبي ما زالت منقسمة ‏وانقسام حاد.‏
وأشار إلى أن أحد أسباب تلك المشاكل هو مصير خليفة حفتر، لأن من ‏المفترض أن يكون مصيره مصير كل القادة العسكريين، التي حددها ‏الاتفاق السياسي، ولكن للأسف لم يتم إخلاء هذه المناصب، وأن ‏تعيد الحكومة أن تعيد تسمية قادة المؤسسات العسكرية بعد ‏إعادة بناء المؤسسة العسكرية وغير ذلك نوع من العبث، على حد قوله.
ولفت المشري إلى أن ما يعرقل هو أن الأطراف السياسية لها أذرع ‏عسكرية، كما قال إن أحد أسباب فشل ملتقى الحوار السياسي أن ‏هناك من يريد أن يفصل القاعدة الدستورية، على أشخاص وهذا ‏أمر مرفوض لأن القواعد الدستورية والقوانين من الأمور العامة ولا ‏يجوز تفصيلها على شخص بعينه.‏
وعن من يتم تفصيل القاعدة الدستورية على مقاسهم، قال ‏المشري: “يعلم الجميع أن العسكريين لا يدخلون الانتخابات، ولكن ‏نتحدث عن خليفة حفتر الذي يسعى لإسقاط شرطي ترشح ‏العسكريين والجنسية، إذن هذه قاعدة مخصوصة لصالح حفتر”.‏
واستمر بقوله “حفتر لا يريد أن يتنازل عن شيء، ويدخل مغامرة ‏ويريد أن يصلها إلى النهاية، بالإضافة إلى جرائم الحرب، التي ‏ارتكبت وإسقاط كل العوائق أمام الشخص لا يجوز، رغم أننا لا ‏نخشى العملية الديمقراطية ولكن نريد قواعد ثابتة وأصول ثابتة ‏يسير إليها الجميع، ولكن نحن لا نخشى مرشح أيا كان، لأننا نعلم أن ‏الشعب الليبي سيقول كلمته وأصبح لديه وعي سياسي أكبر بكثير من ‏كل شعوب المنطقة تقريبًا، ولكن نؤسس قواعد لبناء دولة”.‏
ونفى المشري رفض مجلس الدولة لمسودة الدستور، مستدركًا بأنه على الشعب أن يقول كلمته عليها بنعم أو لا، مفسرًا ‏بقوله: “عدم وجود دستور تعني مرحلة انتقالية جديدة وكل ما عانته ‏ليبيا كان بسبب المراحل الانتقالية والمرحلة الدائمة، ينبغي أن ‏تكون مصحوبة بالدستور لا يوجد دستور يتوافق عليه الشعب ‏بنسبة 100%، ولكن يمكن من يوافق أن يقول نعم ومن يرفض ‏يقول لا وهذا موضوع شخصي ويجب أن نعطي الشعب فرصة لأن ‏يقول رأيه”.‏
وذكر أنهم لا يحاولون إطالة المدة بعد 24 ديسمبر، لأنهم قدموا المسودة، وطلبوا الاستفتاء منذ فترة طويلة جدًا في بداية العام، ‏مهاجمًا رئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السائح، بقوله إنه ‏أكد أكثر من مرة أنه يمكن أن ينظم الاستفتاء على الدستور في ‏غضون 6 أسابيع فقط، ولكنه غير رأيه فيما بعد، وهذا ما يضع ‏علامات استفهام كبيرة حول حيادية رئيس المفوضية، وعليه ألا ‏يتكلم في السياسة أو يبدي رأيه في أي قضية سيادية، على حد قوله.
وتابع: “أعذار السائح لعدم الاستفتاء على الدستور واهية”، مشيرًا ‏إلى أن الاستفتاء على الدستور لن يمنع الانتخابات في24 ديسمبر، ‏خاصة أنهم عرضوا على الجميع إما أن يقروا مسودة الدستور من ‏قبل البرلمان على أساس أنه مُنتخب، ولكن رفض عقيلة صالح رغم ‏أنه وقع معنا 51 نائب مطالبًا بتبني هذا الخيار.‏
وأردف: “عرضنا عليهم أن يعتمدوا مسودة الدستور كقاعدة ‏دستورية بدلا من قاعدة كتبها 18 شخص، وأيهما أولى هيئة ‏منتخبة من كل الشعب الليبي كتبت الدستور أم 18 شخص تم ‏اختيارهم من دون انتخابات وبطريقة عليها علامات استفهام”.‏
وطالب المشري بإقامة الاستفتاء على الدستور في 15 ‏هانيبال‎/‎أغسطس، وفي 24 الكانون‎/‎ديسمبر الانتخابات العامة ‏والرئاسية، خاصة وأنه يمكن أن تظهر نتيجة الاستفتاء بعد يوم ‏واحد، مضيفا “وقلت لهم أيضا يمكن أن نعد قاعدة دستورية ‏وكسبًا للوقت، إذا قال الشعب لا للدستور نعتمد تلك القاعدة ‏الدستورية”.‏
وانتقل بالحديث عن أزمة المناصب السيادية بقوله: “اتفقنا مع ‏مجلس النواب على طريقة معينة وتوزيع معين للمناصب ‏السيادية، بناء على التوافق لأننا نؤمن بالشفافية، وفتحنا بشكل ‏علني ومن انطبقت عليهم الشروط عرضناهم، ومن لم يقبل فتحنا ‏له باب الطعن في النتيجة وسنقوم بدراسة الطعون ولدينا جلسة ‏قادمة لاتخاذ قرار، ثم سنقدم الأسماء التي تنطبق عليه الاشتراطات ‏للموافقة عليها”.‏
واستدرك: “لم نربط توحيد المؤسسة العسكرية مع المناصب ‏السيادية أو الانتخابات، بل نربطه مع الاتفاق السياسي، لأن ‏المؤسسة العسكرية لها نفس أهمية المناصب السيادية أو أكثر، ‏فلماذا نصر على إتمام مادة في الاتفاق السياسي، ونُهمل مادة أخرى ‏والاتفاق السياسي يؤخذ كله أو يترك كله”.‏
وقال: “اللجنة العسكرية المشتركة “5+5″ تجاوزت مهامها ‏كثيرًا، حيث شكلت لوقف إطلاق النار في مناطق التماس وهذه هي ‏فقط مهمتها، كما أن مهمة توحيد المؤسسة العسكرية كانت مهمة ‏لجان سابقة واجتمعت في القاهرة أكثر من اجتماع، وكان عندنا ‏ملاحظة على تقريرها ثم انتهى الحوار في توحيد المؤسسة ‏العسكرية”.
وعن سبب عدم حل مشكلة توحيد المؤسسة العسكرية، قال: “‏المشكلة هي شخصنة أشخاص نريد أن نبني عليهم الدولة وهناك ‏من يعيدنا إلى الوراء، مضيفًا: “اللجنة العسكرية المشتركة “5+5″ ‏عاجزة في الجفرة وقوات فاغنر لا تستطيع إخراجه أو فرض رأيها ‏عليها لأنها أقوى منهم”.‏
أما بالنسبة للقوات الأجنبية والمرتزقة، فأكد أن هناك رؤيتين هناك ‏من يرى أنه ينبغي أن تخرج القوات قبل إجراء الانتخابات، وهناك ‏من يرى أنه يجب ألا تخرج تلك القوات إلا في ظل رئيس منتخب ‏أي أنه يجب أن نذهب في الانتخابات بأسرع وقت ممكن وهذا ‏موضوع حساس وخطير، خاصة وأن إجراء انتخابات في ظل وجود ‏قوات أجنبية في الوسط الليبي، ربما يفقد هذه الانتخابات ‏مصداقيتها وحياديتها، ونسعى أن تكون هناك ضمانات دولية لذلك الأمر.‏
وأكد أن خليفة حفتر يشكل خطر على الانتخابات، من جانبين، ‏‏”الأول أن يؤثر على الانتخابات بصورة مباشرة ونتيجتها، فكما نعلم ‏أن امرأة انتقدته قتلها فما بالك بنتائج انتخابات، خاصة وأنه ‏يسيطر على مناطق عديدة سيطرة تامة ونحن نعلم هذا، والمشكلة ‏الثانية أن حفتر لن يقبل بنتائج الانتخابات إذا كانت ليست مرضية ‏بالنسبة له”.‏
وانتقل بحديثه إلى مؤتمر “برلين 2″، بقوله: “عندنا ملاحظتين في ‏مؤتمر برلين2، أولاً الوفد الذي ذهب باسم الحكومة، وقدموا ‏مبادرة، وهذه مبادرة لا تمثل الأطراف السياسية في ليبيا، فهي ‏ليست حكومة تمثل الأطراف السياسية وجاءت بانتخابات بل ‏نحن بلد في حالة صراع تمثله أجسام”.
وتحدث بقوله: “المبادرة الخاصة بهم لم تعرض على المجلس ‏الرئاسي أو مجلس النواب أو الدولة الاستشاري، إذن هي مبادرة ‏شخصية من وزير الخارجية أو للحكومة التي هي ليست جزء من ‏الصراع بل هي نتاج من نتائج الصراع”.‏
أما عن التحفظ التركي على بند خروج القوات الأجنبية في بيان ‏‏”برلين 2″ الختامي، قال إنهم مؤيدين للتحفظ التركي على خروج ‏القوات الأجنبية، لأنه كان الاتفاق بين أن يتم الحديث في مؤتمر ‏برلين عن المرتزقة، وأن يبتعدوا عن مصطلح القوات الأجنبية لأنه ‏لا يوجد قوات أجنبية بمعنى الكلمة إلا القوات التركية، والباقين ‏مرتزقة ومقاتلين أجانب، وكانت صيغة مقبولة للجميع، ولكن وزير ‏الخارجية الأمريكي تحدث عن الخروج المتسلسل ونؤيد هذا الأمر، ‏ولكن نرفض رفض قاطع الخروج المتوازي، لأننا ليس لدينا ثقة في ‏الطرف الآخر.‏
‏ ‏
وأتبع بقوله “نعتقد أن ما حدث في برلين 2 هو إخلال، بما تم ‏الاتفاق عليه مع تركيا، لذلك نؤيد موقفها بشأن التحفظ على المادة ‏المتعلقة بخروج المرتزقة”.‏
وتطرق بحديثه عن الموقف الفرنسي قائلا “فرنسا ليس لديها ‏تحفظ على الوجود التركي في ليبيا، ولكن لديها تحفظ كبير على ‏الوجود الروسي المسيطر على مناطق عديدة في إفريقيا ومالي ‏وتسيطر على المنطقة من سرت إلى الحدود مع تشاد وجزء من ‏شمال تشاد، وبذلك لم تصبح تلك المنطقة الحديقة الخلفية ‏لفرنسا بل أصبحت روسيا تلعب في غرفة نوم فرنسا وأزعجتها، ‏وتدرك أنها لا تستطيع مجارة روسيا فوجود تركيا ضامن لها، ولكن ‏فرنسا لديها مشكلة مع تركيا بشأن شرق المتوسط بالتالي هي ما بين ‏أخف الضررين”.‏
‏ ‏
وعن إقرار الميزانية، قال: “حكومة الدبيبة مرت بظروف غير طبيعية ‏فهي لم يتم اعتماد الميزانية لها حتى الآن من قبل، فأنا لا يهمني ‏القيمة التي ستخرج عليها الميزانية، بل يهمني القانون الذي ستخرج ‏به الميزانية هل هو قانون بشكل واضح لذلك الملاحظات التي ‏قدمناها مهنية فنية تمنع الحكومة من التجاوزات لكن بعض ‏الأطراف في مجلس النواب تمارس الضغوط”.‏
وهاجم خليفة حفتر وقال إنه متمرد على كل السلطات، ويرى في ‏نفسه حاكم مطلق، ومن هذا المنطلق هو يتصرف وبتلك الطريقة ‏سيتعامل مع الانتخابات، وبذلك المنطق نقول إنه سيكون هناك ‏تلاعب بالانتخابات حال وجوده.‏
وتحدث كذلك عن تغييرات قيادات حزب العدالة والبناء الذراع ‏السياسي لتنظيم الإخوان المسلمين، بقوله إنه هذا هو الحزب ‏الوحيد الفاعل في البلاد، وتغيير القيادات دليل على تفهمهم التداول ‏السلمي للسلطة، مضيفا أن هناك بعض القيادات التي استقالت من ‏إداراتهم ولكن لم يستقيلوا من الحزب نفسه، والحزب على قواعد ‏ثابتة ولا تستطيع أي قيادة أن تغير من سياساته أو ثوابته.‏

Tags: “برلين-2”:التحفظالتركيالمشريبيانترشحيعلىللرئاسةوارد..ونؤيد
الخبر السابق

الزغيد: إذا لم يتم رفع سقف ميزانية الجيش فهذا يعني أن الميزانية مازالت محل نقاش

الخبر التالي

لجنة مكافحة كورونا بالجنوب: الوضع الوبائي خطير وهناك تزايد مستمر للإصابات ونقص أجهزة التنفس الصناعي

الخبر التالي

لجنة مكافحة كورونا بالجنوب: الوضع الوبائي خطير وهناك تزايد مستمر للإصابات ونقص أجهزة التنفس الصناعي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.