• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

المسماري: الإخوان وكيانات أخرى في طرابلس “مصنفة إرهابية” ستتحرك ضد الانتخابات

مايو 18, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – بنغازي
أكد الناطق باسم عملية الكرامة أحمد المسماري، أن تحرير بنغازي من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي عام 2013م، لم تكن معركة ليبية فقط ولكنها كانت معركة إقليمية ودولية لمحاربة التطرف والإرهاب.
وزعم، خلال مقابلة له ببرنامج “تغطية خاصة”، عبر فضائية “ليبيا الحدث”، تابعتها “أوج”، أن خليفة حفتر قام بدور كبير في إنجاز هذا العمل من خلال إعادة بناء وتفعيل المؤسسة العسكرية، ما انعكس على أمن المناطق التي يتولى تأمينها في الوقت الحالي.
وأضاف أن خليفة حفتر استجاب لنداء الجماهير التي أحاطت ببيته لتطالبه بتحمل مسؤولية الوطن أمام الكيانات المتطرفة المدعومة من مخابرات ودول أجنبية للسيطرة على ليبيا ومقدراتها من خلال ما عرف بـ”الفوضى الخلاقة”.
وأشار إلى أن عملية الكرامة أساسها المظاهرات التي عمت أرجاء ليبيا للمطالبة بتحرك الجيش لتحرير ليبيا من سيطرة المليشيات والجماعات المتطرفة، منوهًا بأن بعض المظاهرات ومنها “جمعة إنقاذ بنغازي” تعرضت لقصف عشوائي من قبل مليشيات إجرامية.
وأضاف أنه في بداية العملية لم يكن هناك جيش ليبي بالمعنى الحقيقي بل أفراد ومجموعات متفرقة ووحدات منهكة ومدمرة، في مقابل جماعات حاولت شرعنة وجودها في الشارع الليبي، وارتكبت جرائم وانتهاكات ضد الشعب في عدة مدن على رأسها بنغازي.
وتابع المسماري بأن عملية الكرامة اعتمدت في بدايتها على التأييد الشعبي ودعم القبائل حيث قام حفتر بزيارة المناطق والاجتماع مع الأعيان والحكماء، ما مكنه من إيجاد حاضنة لاكتساب الرجال والسلاح طوال المعركة.
وأضاف أن أهم ما قام به هو رد الاعتبار للمؤسسة العسكرية التي أهينت منذ “17 فبراير” عام 2011م، والعسكريين الذين تعرض الكثير من زملائهم للقتل والتنكيل وحُرموا من ارتداء البدلة العسكرية، وذلك من خلال رهانه على الشباب والقوة المساندة التي استطاعت أن تحدث الفارق في المعركة.
ولفت إلى أن العملية بدأت بأعداد قليلة لم تتجاوز 300 عسكري، وأنها استمدت اسمها من أهدافها حيث كانت تعبيرًا عن نداء شعبي لاستعادة الوطن الذي استبيحت أرضه وفضائه، وتمت إهانة المواطن الليبي واختراق السيادة على الأض.
وبيّن أن الثبات في تسمية الكرامة لأنها مبنية على مبادئ وطنية وهي تخليص البلاد من الكيانات الإرهابية والإجرامية التي سيطرت على الدولة، مُشيرًا إلى أن الشعب وقف خلف هذه العملية بقوة، وأنها كانت معركة جيش وشعب وقبائل وبلد بالكامل تهدف لحماية الأمن الوطنى الإقليمي والدولي.
وقال: “العدو في هذه المعركة لا يعترف بالحدود الوطنية ولا بالراية الوطنية وبالتالي نحن دافعنا عن مصالح دول أخرى وعن منطقة مهمة جداً بالنسبة للعالم أجمع”.
واستكمل: “بالتالي نرى المجتمع الدولي الآن يلتف حول القضية الليبية، لأنهم يؤيدون مبدأ القيادة العامة للقوات المسلحة بأن هذه المعركة ضد الإرهاب والتكفيرين الذين سيتخذون من ليبيا نقطة انطلاق نحو دول الجوار وضفة المتوسط الأخرى ومصالح الدول الأخرى في ليبيا”.
وسرد أنهم يقاتلون ضد تنظيمات لديها أفرع في دول الجوار والدول الأخرى ولها دول راعية مثل تركيا التي كانت تؤمن النقل اللوجيستي، وقطر التي كانت تؤمن في الطائرات والأسلحة والأموال.
ونوّه إلى أن تقديراتهم في البداية كانت أن هناك 7000 أو 8000 إرهابي في بنغازي لكنهم فوجئوا بـ12 ألف وصعد الرقم لـ17 ألف ليسوا كلهم ليبيين، لكن منهم توانسة ويمنيين وسعوديين وغيرهم، مُبينًا أن كل ذلك مُثبت بالأوراق والفيديوهات، بالإضافة إلى المرتزقة الأفارقة.
واسترسل: “كذلك الإمداد اللوجيستي لهذه الجماعات الذي كان يأتي من مصراتة، حيث جاءت أكثر من 200 جرافة، وكانت تصل في اليوم الواحد خمس أو أربع جرفات بالأسلحة والمؤن والمواد الطبية وبقطع غيار السيارات والمقاتلين الذين يتم تجنيدهم في معسكرات المنطقة الغربية، حيث كان يتم نقلهم لبنغازي، ونقل جرحى المليشيات من بنغازي لمصراتة ثم لتركيا لتلقى العلاج بجوازات سفر مزورة”.
وتطرق إلى معركة “بنينا” وأنها كانت معركة استنزاف قضت على أغلب قادة المليشيات الإرهابية وخاصة “البتار” التي تم جلبها من سوريا، مشيرًا إلى أن هذه المعركة استمرت أربع شهور كاملة.
واستكمل: “عملية الكرامة لم تستهدف كل المسلحين في بنغازي، فكثير منهم كانوا في “الدروع” وكانوا في مليشيات أخرى، تركوا السلاح ومنهم من التحق بالقوات المسلحة، وقامت القيادة العامة بإدماجهم من جديد سواء عبر المؤسسة العسكرية أو الشرطية أو المؤسسات الأخرى”.
وكشف عن أن المعركة كانت ضد تنظيم أنصار الشريعة وتنظيم القاعدة الذي تحالفت معه مجموعات أخرى، مبيّناً أن المجموعات الإرهابية تتكون من عدة مكونات أولها المكون المتطرف العقائدي الذي لا يمكن أن يتنازل عن أفكاره.
ولفت إلى ظهور أحد المحللين العسكرين على قناة “الجزيرة” وقت معركة “بنينا” ونبه المليشيات إلى أهمية الرجوع والتحصن بأهالي بنغازي كدروع بشرية، مستدركاً: “لكن شباب بنغازي والوحدات العسكرية داخلها تحركت من الداخل ونجحت في منعهم من دخول المدينة وتم حصارهم في الهلال ما بين الجنوب الشرقي والجنوب الغربي وجنوب بنغازي”.
وشدد على أن “بنينا” أصبحت رمز للجهاد الوطني المقدس وأنها بها النصب التذكاري لمعركة بنينا إبان الاحتلال الإيطالي، والآن بها نصب تذكاري يشهد على تدمير المجموعات الإرهابية على أسوار المنطقة.
وقال المسماري: “القاعدة الجوية في بنينا، ومطار بنينا بصفة عامة، تلقى في يوم واحد حوالي 37 قذيفة مدفعية وصواريخ جراد، وكانت هدف للمجموعات الإرهابية طيلة فترة المعركة حتى تمت السيطرة على القوارشة”.
وروى عن الخدع التي تمت خلال معركة بنينا حيث عندما نفذت الذخيرة في وقت معين وتم اللجوء لحيلة وهي إرسال رتل فيه دبابات وسيارات مسلحة من مدينة المرج إلى الأبيار مما جعل المليشيات تظن أنها إمدادات ضدهم فتراجعت رغم أنها كانت معدات متعطلة.
وكرر التأكيد على أهمية معركة بنينا التي شارك فيها الكثير من القوة المساندة التي هي الآن خارج الخدمة، وأنه إذا كان حدث فشل في الدفاع عن قاعدة بنينا كانت المليشيات ستتقدم نحوها وتأخذ مرتفعات الرجمة الاستراتيجية وتواصل التقدم نحو الأبيار والمرج.
وواصل: “انتفاضة 15 التمور/أكتوبر نجحت في إنشاء جدار داخلي لحماية مدينة بنغازي والضغط على المجموعات التكفيرية في الأطراف وإخراجهم نحو القوارشة ومنها نحو قنفودة”.
وأفاد المسماري بأن التكفيرين والإخوان المسلمين وإعلامهم ووسائلهم المتعددة يحاولون من البداية أن يبثوا في الرأي العام أن المعركة بين شرق وغرب وبين الليبيين وبعضهم البعض، مؤكداً أن المعركة كانت ما بين الليبيين جميعًا بكامل تركيباتهم وقبائلهم، ضد المجموعات التكفيرية المتطرفة المصنفة بذلك دوليًا وعربيًا.
واستطرد: “بداية من الإخوان إلى تنظيم القاعدة وداعش وأنصار الشريعة ومجلس شورى درنة وبنغازي وأجدابيا، كلها مصنفة إرهابية وهؤلاء سيكونون إرهابيين سواء في بنغازي أو درنة أو طرابلس، وهم الآن موجودين في طرابلس وهم إرهابيين وسنرى في الأيام أو الشهور القادمة كيف سيتحركوا ضد الانتخابات”.
وبرهن عن صحة كلامه قائلاً: “الزاوي الذي هو منظرهم وهو بطل من أبطالهم كلمته الشهيرة نحن نرفض الانتخابات وصندوق الاقتراع والديمقراطية وهو رمز من رموزهم”.

Tags: “مصنفةأخرىإرهابيةالإخوانالانتخاباتالمسماري:ستتحركضدطرابلسفيوكيانات
الخبر السابق

الرعيض: اتفقنا مع السفير المصري على تسهيل حركة المواطنين والسلع والبضائع بين البلدين

الخبر التالي

مؤكدًا خطورة تحول الإخوان لجمعية.. المسماري: على الليبيين الحفاظ على إجراء الانتخابات في موعدها

الخبر التالي

مؤكدًا خطورة تحول الإخوان لجمعية.. المسماري: على الليبيين الحفاظ على إجراء الانتخابات في موعدها

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.