• أوج
  • من نحن
الثلاثاء, أغسطس 16, 2022
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الغنوشي: بوتفليقة طلب وساطتي مع إسلاميي ليبيا والصلابي وعدني بإقناعهم

يناير 28, 2017
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

#أوج 28-1-2017م وكالات
كشف رئيس مايعرف بحركة ”النهضة” في تونس، الإخواني “راشد الغنوشي”، عن مادار في زيارته الأخيرة للجزائر ولقائه بالرئيس “بوتفليقة”، متحدثا عن مأزق الأزمة الراهنة في ليبيا، وعن جهود ومبادرة تونسية – جزائرية – مصرية لوضع إطار إقليمي لحل الأزمة.
وأوضح “الغنوشي” أن هذه الزيارة لم تكن الأولى للجزائر ، وأن الملف الليبي هو المحور الرئيسي للمباحثات مع الرئيس “عبد العزيز بوتفليقة”، معتقدا أن الأزمة الليبية في الوقت الحالي تمثل التحدي الأمني الأكبر للمنطقة.
وقال أن ليبيا بقدر ما تحمل آفاقا تنموية كبيرة للمنطقة، بقدر ما تحمل أخطارا كبيرة، إذا لم يتم إطفاء الحريق الليبي بشكل سريع فإن كل المنطقة معرضة للخطر.
وتحدث “الغنوشي” عن لقاءه الشهر الماضي، للمبعوث الأممي إلى ليبيا، “مارتن كوبلر”، في روما الإيطالية، وقال “وجدته يعيش حيرة كبيرة في معالجة هذا الملف، وأنا نصحته بجمع دول الجوار العربي لليبيا، الجزائر وتونس ومصر، باعتبارها الدول المعنية أكثر من غيرها بالوضع الليبي والمتضرر الأكبر من الأزمة، ويمكن أن تكون المستفيد الأكبر من استقرار الوضع في ليبيا، والمبادرة الجزائرية التونسية والمصرية يمكن أن تمثل إطارا للحل، وتحمل آفاقا له، باعتبار أن هذه الدول لم تتعاون من قبل لحل الأزمة، وكانت الجزائر تقوم بجهود منفردة وتونس بجهود منفردة ومصر أيضا، وهذه هي المرة الأولى التي تتعاون فيها الدول الثلاث، وتجتمع هذه الإرادات الثلاث على حل الأزمة والتصالح والوئام، خاصة وأن في الجزائر وتونس تجربة للتوافق الوطني والوئام المدني، لإطفاء الحرائق، واعتقد أن هذا النموذج يمكن أن يكون حلا للأزمة الليبية، وإطفاء الحريق الليبي وعودة الوئام المدني، ومن هنا يأتي الاستبشار بهذه المبادرة، وتأتي الحاجة إلى أن تتضاعف كل الجهود الرسمية والشعبية لحل الأزمة”.
كما تطرق إلى ما أسماها مساهمته باعتبار العلاقات التي تربطه مع الإخوة في ليبيا، على كل المستويات، سواء على مستوى الإسلاميين أو على مستوى النظام القديم حسب تعبيره.
وأشار “الغنوشي” للقاء الثلاثاء الماضي الذي جمع “أحمد أويحيى” و “علي الصلابي” في بيته للبحث عن تسوية ليبية، والذي تعهد فيه “الصلابي” بإقناع كافة الأطراف الليبية بمسعى الوئام المدني.
وتطرق لاجتماع وزراء خارجية الجزائر وتونس ومصر، متوقعا أن يكون في تونس قريبا، ليمهد، إذا سارت الأمور كما هو مأمول ومنتظر حسب قوله، للتتويج بقمة تعقد في الجزائر بين رؤوساء الدول الثلاثة.
وأعتبر “الغنوشي” أن مصر من مصلحتها إطفاء الحريق الليبي، فهي متضررة من الأزمة الليبية، عدد من رعاياها ذبحوا في ليبيا، وعدد كبير من اليد العاملة المصرية، ما يقارب المليون، غادروا ليبيا وعادوا إلى مصر حسب قوله، معتقدا أن لا لمصر أو لأي طرف آخر مصلحة في أن تستمر الأزمة في ليبيا، عدا من يريد أن يبيع السلاح، فمصلحة دول الجوار العربي لليبيا في إنهاء الأزمة وعودة الاستقرار وليس العكس.
وتحدث “الغنوشي” عن مشكلة مصر مع الإسلاميين، وأنها لا تريد لطرف إسلامي أن يكون طرفا في حل الأزمة الليبية، ولكنه معتقد أن الجزائر نجحت في إقناع المصريين بأن أي معادلة حل في ليبيا لا ينبغي أن تقصي أحدا، والمسألة أن التجاذبات السياسية بين النظام والإسلاميين في مصر تبقى في مصر، لكل بلد منطقه وظروفه.
واعتبر “الغنوشي” أن الجزائر تمارس هذا الدور بما تتمتع له من ثقل وعلاقات مفتوحة مع كافة الأطراف، وبما تملكه من تجربة في علاقتها مع الإسلاميين، فالجزائر تحررت ولم يكن ذلك سهلا بعد أزمة التسعينيات الدامية، من التمييز بين إسلامي وإسلامي، موضحا أن هذه الصعوبة مازالت موجودة في مصر. عدم التمييز بين من هم داخل خريطة العمل السياسي السلمي وبين غيرهم، لكن الجزائر تجاوزت هذه المرحلة.
وأكد “الغنوشي” على أنه سيبذل ما يستطيع من المساعي بهذا الشأن، خاصة بعلاقاته مع الإسلاميين في ليبيا، حتى يقوموا بدور إيجابي لدعم مبادرات حل الأزمة الليبية وتقديم التنازلات الممكنة.
مؤكدا في نهاية حديثه ضرورة اقتناع الليبيين بأن ليبيا لكل الليبيين، إسلاميين وديمقراطيين وقذافيين وغيرهم حسب قوله، كما مصر أيضا هي مصر للجميع، وقال “أن المتحاربون لا يضعون رقما أو كلفة معينة للحرب، وهكذا يستمر الحريق في مصر وليبيا وفي اليمن وسوريا التي توجد في نهاية النفق، بعد تدخل قوى عظمى كروسيا، التي أصبحت هي التي تضع الدستور لسوريا، وهناك صحف روسية تحدثت عن مقترح لإقامة كونفدرالية بين روسيا وسوريا، أين العرب إذن؟ وكأن سوريا قطعة من عالم آخر أو دولة من دول القوقاز، ترى عشرات الشباب الليبي المعطوب الذي جاء للعلاج كضحايا حرب، هؤلاء جناية النخبة الليبية التي فشلت في إدارة الحوار بينها، والذي دفع الثمن هو الشباب والشعب الليبي”.

Tags: إسلامييالغنوشيبإقناعهمبوتفليقةطلبليبيا:معوالصلابيوساطتيوعدني
الخبر السابق

أسعار بيع العملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي ليوم السبت 28 اي النار 2017

الخبر التالي

عاجل:الخارجية الأمريكية توقف إصدار تأشيرة السفر للولايات المتحدة عن مواطني #العراق و #إيران و #ليبيا و #الصومال و #السودان و #سوريا و #اليمن حتى إشعار آخر.

الخبر التالي

عاجل:الخارجية الأمريكية توقف إصدار تأشيرة السفر للولايات المتحدة عن مواطني #العراق و #إيران و #ليبيا و #الصومال و #السودان و #سوريا و #اليمن حتى إشعار آخر.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.