• أوج
  • من نحن
الأربعاء, فبراير 1, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الغرفة الأمنية سبها: انتشار كثيف لأطفال أفارقة في مناطق متفرقة يُرجح خطفهم وتجنيدهم من قبل شبكات التهريب

سبتمبر 8, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

قال الناطق باسم الغرفة الأمنية المشتركة بمدينة سبها، علي الطرشاني، إن المدينة تشهد انتشارا كثيفا للأطفال من الجنسيات الأفريقية في مناطق متفرقة منها، خصوصا في منطقة القرضة التي تنتشر فيها ظاهرة التسول بشكل كبير.
وأضاف في تصريحات لصحيفة “العين” الإماراتية، طالعتها “أوج”، أن بعض العائلات وظفت هؤلاء الأطفال القاصرين في منازلهم كخدم، رغم صغر سنهم وعدم قدرتهم حتى على إعالة أنفسهم.
وأشار إلى أن أعمار هؤلاء الأطفال لا تزيد عن 14 عامًا، لافتا إلى أن بعضهم هاجروا إلى الساحل طمعا في الوصول إلى الشواطئ الأوروبية مع مهاجرين غير شرعيين منتحلي الشخصية كأنهم أبناؤهم.
ورجح أن تكون هذه الفئة العمرية مغرر بها أو تم خطفها وتجنيدها من قبل شبكات التهريب عن طريق “الكومسرية” وهم مروجو الهجرة غير الشرعية والفئة المسؤولة عن تجارة البشر.
وأكد أن المديرية في تواصل مستمر مع الأجهزة الأمنية الأخرى في المدينة لحصر العدد الموجود في كامل مدينة سبها ليتم بعدها إعادتهم إلى بلدانهم وفق الاتفاقيات والأعراف الدولية.
وكان الضابط في جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية، رمضان الشيباني، أكد، قبل أيام، أن غالبية الجثث الموجودة في دار الرحمة بمركز سبها الطبي تعود إلى مهاجرين سريين توفوا لدى تنفيذهم رحلة العبور عبر الصحراء إلى مناطق الشمال، أو قتلوا على يد مليشيات لتهريب البشر.
وأوضح الشيباني، في تصريحات لصحيفة “العربي الجديد” الممولة من قطر، طالعتها “أوج”، أن مكاتب جهاز مكافحة الهجرة السرية خصصت فرقاً خاصة بدفن جثث موتى المهاجرين بعد بقائها فترات طويلة في ثلاجات الموتى بالمستشفيات، من دون أن تبت الجهات الأمنية في أمرها، في ظل جهلها الهويات.
وأضاف بعض هذه الفرق اضطرت إلى الاستعانة بمؤسسات أهلية ومكاتب تابعة لوزارة الصحة في مناطقها من أجل دفن جثث مهاجرين، كي لا تتحمل مسؤوليتها وحدها، وتضمن توافر شهادات لجهات أخرى على الحوادث التي تعرض لها المتوفون.
وكان مدير دار الرحمة بمركز سبها الطبي، حسن الزروق، قال إن ثلاجات حفظ الموتى بمستشفى دار الرحمة تشهد تراكماً لجثث مجهولة الهوية، مضيفا في تصريح نشره المكتب الإعلامي لدار الرحمة، أن الثلاجات تحتوي على 22 جثة مجهولة الهوية، أي أنها قاربت سعتها القصوى البالغة 36 جثة، وبعض هذه الجثث موجود في ثلاجة الموتى منذ سبعة أشهر.
وحذر من احتمال أن يتسبب استمرار بقاء هذه الجثث في إصابة موظفي الدار بأمراض، خصوصاً أنّ بعضها متحلل، مؤكداً رفض الدار استقبال جثث جديدة من دوائر أمنية تتبلغ بالحوادث المتصلة بمقتل أصحابها أو العثور عليهم في الصحراء المترامية “فهي دخلت في حال طوارئ مرتبطة بتفشي جائحة كورونا في البلاد، خصوصاً في المناطق الجنوبية”.
ويعاني الجنوب الليبي من انفلات أمني كبير، وسط نشاط مهربي البشر الذين يلقون عادة بالمهاجرين الموتى في عرض الصحراء أثناء نقلهم إلى مناطق الشمال، ولا تنحصر مشكلة تكدس الجثث في المستشفيات بتلك العائدة لمهاجرين، بل تشمل أيضاً جثثاً لمتوفين بفيروس كورونا.

Tags: أفارقةالأمنيةالتهريبالغرفةانتشارخطفهمسبهاشبكاتفيقبلكثيفلأطفالمتفرقةمنمناطقوتجنيدهميُرجح
الخبر السابق

مستبعدًا سحب الثقة.. المريمي: حكومة الدبيبة ستحضر برئيسها ووزرائها لجلسة المساءلة وهي مستعدة للإجابة على أسئلة “النواب”

الخبر التالي

بالكور: لا توجد أسئلة سرية موجهة في استجواب الحكومة

الخبر التالي

بالكور: لا توجد أسئلة سرية موجهة في استجواب الحكومة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.