• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الطرابلسي: سيف أشرف من الصديق حفتر وحارب مع سيده الذي كان رئيس دولة

مايو 8, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

حرض رئيس جهاز المخابرات المعين من قبل حكومة الوفاق المنتهية ولايتها عماد الطرابلسي المليشيات على الضغط على المجلس الرئاسي لإقالة وزير الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة نجلاء المنقوش بعد مطالبتها بخروج القوات الأجنبية من ليبيا وعلى رأسها الأتراك.
وانتقد الطرابلسي في كلمة له خلال اجتماعه مع المليشيات قبل محاصرة فندق “كورنثيا” في طرابلس حيث مقر المجلس الرئاسي، تابعتها “أوج”، طريقة عمل جهازي المخابرات والأمن الداخلي، قائلا: “جاء اتنين من الثوار مسكوا الجهاز 9 سنوات، لكن لم يقوموا بتطوير أي شيء”.
وأفاد بأنه في حالة قوة جهازي المخابرات والأمن الداخلي، ما كانت ليبيا لتشهد الحروب والصراعات طوال الفترة الماضية، على اعتبار أن كل الأخبار والخطط السياسية يعرفها الجهازان.
وذكر أنه عندما تولى قيادة جهاز المخابرات كان فاشلا، على حد وصفه، قائلا: “عبدالله السنوسي (مدير إدارة الاستخبارات العسكرية السابق) كان يعمل بقوة النظام، لكن الآن لا يوجد نظام”.
وأشار إلى ضعف الميزانية التي تصرف للجيش والشرطة، مقارنة ببعض الوزارات الخدمية التي تخصص للواحدة فيهم حوالي 5 مليارات دينار، في حين يأخذ الشرطة أو الجيش ميزانيات ضعيفة.
وانتقد عدم تطبيق قرار المجلس الرئاسي بمنع القيادات العسكرية من السفر إلى الخارج إلا بإذن على الجميع، قائلا: “أعلن الحداد (رئيس أركان القوات العسكرية بالمنطقة الغربية) والجويلي (آمر غرفة العمليات المشتركة بالمنطقة الغربية) الالتزام به، لكن اليوم الثاني خرج حفتر في مناورات، ومنح ترقيات عسكرية في ظل صمت القاعد الأعلى”.
وأعرب عن رفضه لتواجد المجموعات الروسية الخاصة “فاغنر” داخل الأراضي الليبية، قائلا: “دخول الفاغنر إلى المنطقة الشرقية ساعد على تدمير الشباب، أمامهم وصمدنا بفضل تضحيات وصمود الشباب والحلفاء الأتراك”.
كما عبر عن رفضه لتصريحات وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش المطالبة بخروج القوات الأجنبية من ليبيا وعلى رأسها تركيا، قائلا: “هذا الكلام عيب مع الحلفاء”.
ولفت إلى مطامع “أنصار فبراير” في السلطة والمناصب، قائلا: “بعض أولادنا من قيادات فبراير من أعماه الطمع؛ واحد يريد المصرف، والثاني يريد وزارة، والثالث يريد بلدية الزاوية هذا يريد الزنتان وهذا يريد طرابلس وهذا يريد صبراتة، وفضلنا نتصارع بيننا، وغيرنا يشتغل”.
وتابع الطرابلسي: “نحن حاربنا لكي لا تكن عائلة واحدة في الحكم، فهكذا بنبدل جمل جمل، ونجيب ولد خليفة حفتر والصديق، ولكن سيف الإسلام أشرف منه حارب عن سيده وسيده كان رئيس دولة، ودافعوا عن أنفسهم، “، منتقدا منع مسلحي بنغازي لاجتماع حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة داخل المدينة”.
وفيما يخص الميزانية الجديدة، وصفها الطرابلسي بـ”ميزانية بزنس”، ولا تتناسب مع حجم المشروعات، ضاربا المثل بوضع 5 ملايين لطريق صغير بالزنتان لمكان به عدد أفراد لا يتجاوز خمسة، بينما طريق العزيزية الرئيسي تم رصد مليون واحد فقط له.
وحول رؤية المجتمع الدولي لهم، قال: “بعدما مسكت المخابرات سافرت إلى روسيا وتركيا وقطر وإيطاليا، وجدت إن المجتمع الدولي يرى فينا مجرمين”، مضيفا: “عندما جلست مع لجنة العقوبات بمجلس الأمن، وجدتها ترى فينا مليشيات ومخربين”.
وتقود جماعة الإخوان المسلمين وبعض الأصوات الأخرى التابعة للجماعة الليبية المقاتلة حملة شرسة ضد وزيرة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة نجلاء المنقوش بسبب دعواتها المتكررة لخروج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا، على رأسهم القوات التركية.
ويتولى المفتي المعين من قبل المجلس الانتقالي السابق الصادق الغرياني حملة ممنهجة ضد وزيرة الخارجية؛ بدعوته أهالي مدينة طرابلس ومقاتلي عملية بركان الغضب بالمنطقة الغربية لقيادة حملة استنكار واسعة ضد الوزيرة وإجبارها على تقديم استقالتها، متهماً إياها بخدمة مشروع يسعى لاحتلال ليبيا.
فيما هاجم “تجمع قادة ثوار ليبيا” المنقوش بسبب تمسكها بضرورة انسحاب القوات الأجنبية وخصوصا التركية من ليبيا، متهما إياها في بيان، بدعم حفتر، محذرا حكومة الوحدة الوطنية من تبعات مما وصفه بـ”المواقف الطائشة”، ملوحا باستخدام السلاح.
وفي خطوة تصعيدية، حاصرت مليشيات مسلحة فندق كورنثيا بطرابلس حيث مقر المجلس الرئاسي، أمس الجمعة؛ للمطالبة بإقالة المنقوش واللواء حسين العايب من رئاسة جهاز المخابرات العامة، بعد يوم واحد من تعيينه.
وطالبت المليشيات التي حاصرت مقر الرئاسي بالإبقاء على عماد الطرابلسي الذي عينه رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق المنتهية ولايتها فائز السراج، رئيسا لجهاز المخابرات، بالإضافة إلى إقالة المنقوش.
من جهتها، قالت المتحدثة باسم المجلس الرئاسي نجوى وهيبة في تغريدة عبر تويتر: “‏الاقتحام الذي حدث الليلة في طرابلس هو اقتحام لفندق، وليس لمقر المجلس الرئاسي الذي ليس له مقر دائم للاجتماعات”.

Tags: أشرفالذيالصديقالطرابلسي:حفتردولةرئيسسيدهسيفكانمعمنوحارب
الخبر السابق

دي مايو: إطلاق خفر السواحل الليبي النار على قوارب الصيد “غير مقبول” والبحرية الإيطالية ستتدخل حال أي تهديد

الخبر التالي

بن شرادة: لن نقبل التدخل أو التلكؤ في المناصب السيادية

الخبر التالي

بن شرادة: لن نقبل التدخل أو التلكؤ في المناصب السيادية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.