• أوج
  • من نحن
الأربعاء, فبراير 1, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الشيباني: ما قاله وزير الداخلية حول عدم وجود إرهابيين في قاعدة ‏الوطية “غير صحيح” واتحداه أنها تحت سيطرته

أغسطس 23, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – تونس
شن الناطق الرسمي السابق باسم وزارة الداخلية التونسية، خليفة ‏الشيباني، هجوما على وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، خالد مازن، نافيا ‏تصريحاته بشأن عدم وجود إرهابيين في قاعدة الوطية.‏
وقال الشيباني في تصريحات عبر راديو “آي إف إم” التونسي، طالعتها ‏‏”أوج” إن ما صرحت به الداخلية الليبية حول سيطرتها الكاملة على ‏قاعدة الوطية، وعدم وجود أي جهاديين فيها، أمر غير صحيح ‏بالمرة.‏
ولفت الشيباني إلى أن هناك أكثر من 150 عنصرًا تابعين لتنظيم ‏‏”داعش” الإرهابي في قاعدة الوطية، ويحاولون التسلل إلى ‏تونس حاليا.‏
وأكد أن هناك معلومات مؤكدة من لدى أجهزة الأمن التونسية من ‏وثائق مسربة، حول نية تلك العناصر للتسلل وتهديد الأمن القومي ‏التونسي.‏
وذكر أن عدد الإرهابيين الذين تم تسفيرهم لبؤر التوتر خلال فترة ‏حكم حركة النهضة “الإخوانية” يتجاوز 3000 إرهابيا، منوها إلى أن حركة النهضة ‏التونسي، وفرت البيئة السياسية لتنامي الإرهاب خلال العشرية ‏الأخيرة، كما أن فترة حكمها كانت جحيما على التونسيين.‏
وهاجم خالد مازن، بقوله “اتحدى وزير الداخلية الليبي، ‏الذي يقول إن قاعدة الوطية تحت السيطرة، أتحداه بأنه لا ‏يستطيع حتى أن يتجول في محيط وزارته، ولا يستطيع دخول ‏قاعدة الوطية أصلا”.‏
وشن الشيباني أيضا هجوما على السفارة التركية في تونس، قائلا ‏‏”لدى الأتراك مئات من الخبراء العسكريين في ليبيا، وداعش ‏تستهدف تونس، وهم يعلمون ذلك، ولكنهم لا يريدون التحرك ‏ويغضون الطرف بشكل مريب تماما”.‏
وكان المحلل السياسي التونسي، نزار جليدي، أكد، قبل أيام، أن ‏السلطات ‏التونسية، أحبطت محاولة تسلل القيادي الداعشي، أبو ‏زيد ‏التونسي إلى الأراضي التونسية، بعدما كان قادمًا من ليبيا ‏بمساعدة ‏عناصر تابعة لتنظيم الإخوان المسلمين.‏
وأفاد جليدي، في تصريحات عبر فضائية “سكاي نيوز ‏عربية”، ‏تابعتها “أوج”، بأنه تم القبض على القيادي الداعشي يوم ‏الخميس ‏الماضي، لافتًا إلى أن الحدود الشرقية التونسية، تشهد ‏حالة من ‏الاستنفار القصوى على مدار الأيام الماضية، لإحباط ‏عملية ‏التنسيق بين إخوان النهضة والعناصر الإرهابية القادمة من ‏الخارج‎.‎
وأكد أن القوات التونسية رفعت درجات الاستعداد إلى ‏القصوى، ‏أمنيًا واستخباراتيًا، للتصدي لتلك المحاولات التي ‏تستهدف ضرب ‏أمن واستقرار البلاد رداً على قرارات لرئيس ‏التونسي، بتجميد عمل ‏البرلمان ورفع الحصانة عن أعضاءه وكذلك ‏إعفاء رئيس الحكومة ‏وعدد من الوزراء والمسؤولين من مناصبهم ‏داخل الدولة، وما تبعها ‏من فتح ملفات فساد وتمويلات خارجية ‏مُدان بها مجموعة من ‏السياسيين‎.‎
وذكر أن القوات التونسية تنتشر بشكل كبير في منطقة رأس جدير ‏في ‏بن قردان، القريبة من الحدود الليبية، منوها إلى وجود تحركات ‏التي ‏تشهدها مدينة جنزور الليبية من جانب كتائب خالد بن ‏الوليد ‏الداعشية، بحسب وصفه‎.‎
وتحدث أيضا عن وجود نشاط مكثف من بعض المساجد ‏الفرعية ‏التابعة لحركة النهضة الإخوانية في عدة مناطق، من أجل ‏توفير ‏غطاء لتسرب قيادات داعش إلى تونس، ومن بينهم مسجد ‏النور ‏بمدينة الحمامات والذي تم شطبه من نقابة الأطباء عام ‏‏2008، ‏بسبب اعتناقه لفكر السلفية الجهادية، وإدارته مدارس على ‏نهج ‏الجهاد الأفغاني‎.‎
وتطرق إلى أن حركة النهضة أعطت إخوان ليبيا الضوء ‏الأخضر ‏للتدخل في الشأن التونسي، لافتًا إلى أن ذلك يظهر جليا في ‏تصريحات قيادات ‏التنظيم الليبيون بوصف ما حدث في تونس بأنه ‏انقلاب، ‏وتهديدهم علناً بالتدخل لتصحيح الوضع‎.‎
وأضاف جليدي: “نجحت القوات التونسية في توقيف عدد ‏من ‏قيادات حركة النهضة قبل مغادرة البلاد هرباً، وتم القبض على ‏رجل ‏أعمال مع عائلتهم قبل مغادرة البلد من المعبر الثاني من جهة ‏ولاية ‏تطاوين قرابة الجبل، بالإضافة إلى أنه تم توقيف عدد من ‏العائلات ‏الإخوانية قبل هروبهم خارج البلاد”‏‎.‎
وأتم بقوله “يجري حاليا تضييق الخناق على النهضة بعد ‏سقوطها ‏سياسياً وشعبياً ووضع قياداتها في مواجهة مع القضاء ‏التونسي، ‏لتحقيق العدالة، وهو ما قد يدفعها إلى خلق مساحات من ‏العنف ‏والصدام بالاعتماد على القوى الخارجية من أجل فرض ‏نفسها على ‏المشهد مجدداً”.‏
وقرر الرئيس التونسي قيس سعيد، تجميد البرلمان ورفع ‏الحصانة ‏عن جميع النواب، وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي ‏من منصبه ‏بعد احتجاجات شعبية عنيفة، جرت في عدة مدن ‏تونسية الأحد‎.‎
وأعلن سعيد، عقب اجتماعه مع قادة عسكريين وأمنيين في ‏قصر ‏قرطاج الرئاسي، أنه سيتولى رئاسة السلطة التنفيذية، ‏بمساعدة ‏رئيس وزراء جديد يعينه هو، وتعهد بالرد على مزيد من ‏العنف ‏بالقوة العسكرية‎.‎
وفي رد فعل على قرارات سعيد، اتهم راشد الغنوشي رئيس ‏مجلس ‏النواب ورئيس حركة النهضة الإخوانية، الرئيس سعيد ‏بتنفيذ ‏‏“انقلاب على الثورة والدستور”، قائلا: “نحن نعتبر أن ‏المؤسسات ‏لا تزال قائمة، وسيدافع أنصار النهضة والشعب ‏التونسي عن ‏الثورة”.‏

Tags: أنهاإرهابيينالداخليةالشيباني:‏الوطيةتحتحولسيطرتهصحيح”عدمغيرفيقاعدةقالهماواتحداهوجودوزير
الخبر السابق

اللافي: الانتخابات قد تتأجل إذا لم يتم إصدار القاعدة الدستورية بحلول بداية سبتمبر

الخبر التالي

بومطاري: أيادي الفساد أوقفت مشروع “التتبع الجمركي” لتعيث ‏فسادًا في البلاد

الخبر التالي

بومطاري: أيادي الفساد أوقفت مشروع “التتبع الجمركي” لتعيث ‏فسادًا في البلاد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.