• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الشعاب: لو لم يصلنا قانون الانتخابات في 1 سبتمبر لن نستطيع إجراء انتخابات 24 ديسمبر

يوليو 11, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – طرابلس
أكد عضو مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عبد ‏الحكيم ‏بالخير الشعاب، أنه لو يصل قانون الانتخابات في 1 الفاتح‎/‎سبتمبر، ‏لن تتمكن المفوضية من إقامة الانتخابات رئاسية وبرلمانية في 24 ‏الكانون‎/‎ديسمبر.‏
وأوضح الشعاب في مقابلة مع فضائية “ليبيا بانوراما”، تابعتها ‏‏”أوج” أن آخر مرة تم تحديد سجل الناخبين فيها كان في 2018، ‏وكان بها حوالي 2 مليون و400 ألف ناخب ولم يتم تحديثه حتى ‏الآن، رغم أن هناك الكثير الذين وصل سنهم لأكثر من 18 عاما.‏
ولفت إلى أنهم كانوا يتوقعون أن تصدر القوانين الانتخابية قبل 1 ‏ناصر‎/‎يوليو، قائلاً: “كنا سنُرجئ هذه المرحلة للمراحل التالية لاستلام ‏القوانين الانتخابية، لكن تعطيل القوانين جعلنا نفتح تلك الخطوة، ‏لأنها غير مرتبطة بالقوانين الانتخابية من باب التجهيز الدائم ‏للانتخابات المقبلة أيا كانت”.‏
ووصفها بأنها خطوة أولية، لكسب وقت في اتجاه 24 ديسمبر، ‏خاصة وأنه من التجارب السابقة في فتح سجل الناخبين، عادة أن يكون ‏التسجيل في الأيام الأولى بطيء وتكون ذروة الإقبال في منتصف ‏الأيام الأخيرة.‏
وكشف أنهم سجلوا في الأيام الماضية قرابة 8 آلاف ناخب ما بين ‏ناخب جديد، ومن غيروا مراكز اقتراعهم من مركز إلى مركز، ‏قائلاً: “سجل الناخبين غير مربوط بالإقامة أي ليبي بلغ سنه 18 عامًا له ‏الحق أن يسجل عن طريق الرسائل النصية القصيرة، أيا كان مقر ‏إقامته واتجهنا من خلال التجربة السابقة عرفنا أسرع الطرق ‏للتوعية تبين أن القنوات التلفزيونية هي أسرع الطرق للتوعية، من ‏خلال دراسة تم وضعها وأكثر وسيلة توصل بها المعلومة إلى ‏المواطن وليس مواقع التواصل”.‏
أشار إلى أنهم صمموا ومضات تلفزيونية تبث على كل القنوات ‏التلفزيونية واللوحات الطرقية ومركز الاتصالات والمساعدة لتصبح عاملاً مساعدًا للناخبين.‏
وأكد أن المفوضية لديها 2000 مركز على مستوى ليبيا بالكامل ‏وكلها على مستوى عال من الجاهزية، مستثنيًا بعض الأماكن التي بات بها ‏مشاكل بسبب الحروب، قائلاً: “هذه المراكز حاليًا تحت الصيانة والإنشاء ‏وما زالت مفتوحة، ولا يحتاج الناخب حاليًا إلى الذهاب للمراكز لأن ‏التسجيل يكون بالرسائل النصية”.‏
وأضاف: “لو استلمنا القانون ووجدنا أن هذه المراكز غير ‏جاهزة سنقوم بنقلها ولكن عددها بسيطة جدا”.‏
واستمر: “المراحل القادمة تعتمد على القانون الانتخابي لكن ‏المراحل الأولية يحق للمفوضية القيام بها هي فتح سجل الناخبين ‏وبطاقة الناخب وهي حاليا تحت الطباعة قرابة 2 مليون بطاقة ‏جاهزة، وننتظر تكمل مرحلة التحديث الحالية سنطبع بطاقات ‏الناخبين الجدد وسيتم تسليم البطاقات للمواطنين وسنفتح المراكز ‏لكي تمنح لكل المواطنين والتي ستكون صالحة للاستخدام لثلاثة ‏عمليات انتخابية مقبلة”.‏
واستدرك: “لكن الناخب لا يستطيع أن يقترع بدون هذه البطاقة ‏وتم تجهيزها بطريقة احترازية بحيث لا تخضع أي عمليات تزوير ‏أو تزييف”.‏
وتطرق لانتخابات النازحين والمهجرين بقوله: “لازالت الأعداد ‏الحقيقية للنازحين والمهجرين في داخل البلاد، لكي نعتمد عليها ‏ولكن اعتمدنا عدد من المراكز مخصصة للنازحين في ليبيا ‏ويستطيع أن يسجل في هذه المراكز من دون تخصيص وسنتعامل ‏معهم بطريقة خاصة في الانتخابات”.‏
وتحدث عن انتخابات الليبيين في الخارج، فقال إن المفوضية تنتظر ‏القانون الانتخابي حتى نصدر قرارًا للخارجية بفتح سجل الناخبين، ‏مضيفًا أن منظومة سجل الناخبين في الخارج شبه جاهزة، وأعطينا ‏لهم حتى يكون التسجيل فعلي لعل عدد منهم يعود أو يغير مكان ‏تواجده لأنه يكلف الناخبين في الخارج كثيرًا والناخب الواحد يكلف ‏نحو ألف دولار لأنه ليس لدينا أرقام واضحة لليبيين في الخارج ‏فنحن نحاول قدر الإمكان أن يكون لدينا أرقام حقيقية أو واقعية.‏
ولفت إلى أن وزارة الخارجية متعاونة مع المفوضية وتعمل على ‏توفير المعلومات اللازمة حول هذا الأمر، قائلاً: “لدينا مكتب متابعة ميدانية ‏يتواصل معهم وستكون البيانات واضحة خلال الأيام المقبلة”.‏
وتحدث أيضًا عن الليبيات المتزوجات من أجنبي، بقوله: “كان ‏هناك إشكالية بمنظومة السجل المدني، وكانت لا تأتي للمفوضية ‏البيانات فارغة، ولكن السجل المدني تعاون معنا في هذا الأمر وتم ‏رفع الحظر عنهن وستجد بياناتها موجودة وتم حلها في هذه ‏الانتخابات”.‏
أما عن أزمة الأرقام الإدارية، فقال إنها متوقفة على القانون الانتخابي ‏الذي سيصدر قريبًا، وإذا تم منح الإذن لأصحاب الأرقام الإدارية ف‏لدينا جدول معين مخصص لهم وسنفتح لهم التسجيل في الانتخابات.‏
وانتقل بحديثه عن أن القانون الانتخابي متوقف على الأطراف السياسية ‏في ليبيا، قائلاً: “نحاول أن نرفع مستوى جاهزيتها وننتظر تلك ‏القوانين ونحن جهاز فني لا نتدخل في الأمور السياسية ونرجو من ‏الجهات التشريعية والمسؤولة أن تشارك المفوضية في النواحي ‏الفنية في إصدار القانون”.‏
وأشار إلى أن هناك دعم دولي للمفوضية ولكن لا يأتي مباشرة ‏للمفوضية ولكن يأتي عن طريق مشروع الأمم المتحدة الإنمائي وهو ما ‏يتسلم الأموال للدول المانحة قائلاً: “وضعنا مشروع في 2017 لدعم ‏العملية الانتخابية بالكامل، واضطررنا لذلك المقرر الذي كان يحتاج ‏إلى صيانة وكنا نعاني من شح الميزانية واضطررنا إلى تعديل ‏المشروع من دعم لوجيستي إلى المفوضية إلى تخصيص جزء منها ‏إلى صيانة المفوضية نفسها تحت إشراف الأمم المتحدة، ولكن ‏وليس لدينا إلا ميزانية واحدة هي التي تأتي من الحكومة”.‏
وقال إن المفوضية تتواصل مع الأمم المتحدة مباشرة ومستمرة لأن ‏جسم المفوضية موجود، من أجل تنفيذ العملية الانتخابية وعلى ‏مستوى عال من الخبرة لتنفيذ الانتخابات، مضيفًا: “ما حدث من ‏اضطرابات حد من قدرتنا على تنفيذ برامج تدريبية فتواصلنا مع ‏الأمم المتحدة لأنهم يسعون لأن يضمنوا أن تكون المفوضية جاهزة ‏حتى يتمكنوا من عقد الانتخابات”.‏
وأكد أن العملية الانتخابية عملية تضامنية وليس موضوع المفوضية ‏لوحدها وينبغي أن يكون لديها شركاء حقيقيين مثل مؤسسات المجتمع ‏المدني والمجالس المحلية، والشيوخ والأعيان، قائلاً: “لهم دور كبير للتمهيد ‏لأرضية حقيقية للعملية الانتخابية فهناك مناطق في ليبيا قبلية بشكل ‏كبير ولهم مكانة كبيرة عند الليبيين ووجودهم مهم ‏لنا”.‏
وتحدث عن أن المفوضية تتواصل مع وزارة الداخلية التي بها إدارة ‏خاصة لإدارة الأمن الانتخابي، وهناك جهد كبير لدعم العملية ‏الانتخابية، وهناك تعاون كبير بيننا وبينهم في هذا الشأن وهناك ‏دورات تم تنظيمها لمديريات الأمن في ليبيا كلها وتم تدريبهم على ‏الإجراءات الانتخابية والعملية الانتخابية وحاليا جاهزين لخوض ‏العملية الانتخابية.‏
وانتقل بحديثه أيضا عن حادث تفجير المفوضية عام 2018 بقوله: “كان حادث أليم وهجوم غادر، فقدنا فيه أعز الموظفين ‏لدينا، لكن هذا الموقف الأليم قوّانا ولم يضعفنا، وبعد الحادث مباشرة ‏أخذنا بعض الإجراءات أولاً الإصرار على الاستمرار في المشوار ‏ويجب أن نكون أمام الليبيين بالمستوى المطلوب للتحدي، لأن ‏درب المفوضية درب في حق من حقوق الشعب الليبي، ونحمد ‏الله أننا في مكان أفضل من الأول”.‏
وتحدث عن أن المفوضية كانت تتوقع وصول القوانين في 1 ‎يوليو، ‏قائلاً: “العملية الانتخابية تمر بعدة مراحل وقسّمناها إلى أكثر من 120 ‏مرحلة، والتي ينبغي أن نمر بها من بداية يوليو حتى شهر ‎ديسمبر، وعندما تعذر وجود قانون وضعنا 3 خطط بديلة”.‏
وأشار إلى أن البديل الثاني أن يتم تسلم القانون في 1 هانيبال‎/‎أغسطس ‏لافتًا إلى أنه تم تجهيز سجل الناخبين لإقامة عمليتين انتخابيتين، قائلاً: “لدينا ‏خطة ثالثة نتسلم فيها قانون الانتخابات في 1 ‎سبتمبر، ولكن ‏تلك الخطة سيتعذر فيها القيام بعمليتين انتخابيتين في وقت واحد، ‏وذلك لأسباب لأن الانتخابات الرئاسية تأخذ وقت أطول في مراحلها ‏مثل فتح باب الترشح لأن تأخذ وقتا أطول ويجب أن تعطي فترة ‏للمرشحين للدعاية الانتخابية التي ينبغي أن تكون أطول من ‏الانتخابات البرلمانية وسنضطر لأن نعلن إجراء انتخابات برلمانية ‏وبعدها انتخابات رئاسية أو العكس على حسب ما تقرره الجهة ‏التشريعية”.‏
وكشف أن المفوضية تحتاج إلى 50 مليون، لتكملة العملية ‏الانتخابية القادمة، معتقدًا أنها كافية لاستكمال المرحلة القادمة، مستدركًا بأنه ‏إذا كان هناك أكثر من عملية قد تكون هناك حاجة لزيادة الميزانية وقتها.‏
وأشار إلى أن هناك منظمات خاصة بمراقبة الانتخابات وسيتم ‏دعوتها للمراقبة، قائلاً: “هم يطلبون أحيانا وهناك الكثير منهم طلبوا مثل ‏مركز كارتر والاتحاد الإفريقي”، مستدركًا: “لدينا إدارة توعية لخطة ‏إعلامية للتوعية الانتخابية في كل مراحل الانتخابات”.‏
‏ ‏
وتابع بقوله “لا يوجد أي تواصل مع الدولة الاستشاري والنواب ‏نحاول ألا نتدخل في أمورهم، إلا لو طلبوا المشاركة في أمور ‏فنية”.‏
وتحدث عن إجراء الاستفتاء قبل الانتخابات، قائلا إنه يحتاج إلى ‏قانون لو صدر القانون من البرلمان ستنفذه المفوضية فورًا، ‏لافتًا إلى أن المفوضية لم تعطل إجراء الاستفتاء على الإطلاق لأنه عندما ‏صدر القانون هناك من عارضه.‏
‏ ‏
وأتم: “الوضع الأمني في الاستفتاء سيكون له تأثير كبير وليس ‏مثل الانتخابات البرلمانية لأنه في الاستفتاء هناك تقسيم للدوائر ‏الانتخابية إلى 3 دوائر لو حدث خرق في إحدى الدوائر سيتم إلغاء ‏الاستفتاء برمته، ولو كان الليبيون جادين في بناء البلد فالانتخابات ‏ستساعد في وجود جسم جديد يستطيع أن ينقل البلاد من وضع إلى ‏وضع آخر”.‏

Tags: 124إجراءالانتخاباتالشعاب:انتخاباتديسمبرسبتمبرفيقانونلملنلونستطيعيصلنا
الخبر السابق

بعد تخصيص الحكومة 500 مليون للمحليات.. بلدي غريان: التوزيع يفتقد للعدالة

الخبر التالي

المجلس البلدي مصراتة يعلن استنفار كافة العناصر الطبية ‏والطبية المساعدة لمواجهة تفشي كورونا

الخبر التالي

المجلس البلدي مصراتة يعلن استنفار كافة العناصر الطبية ‏والطبية المساعدة لمواجهة تفشي كورونا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.