• أوج
  • من نحن
الثلاثاء, يناير 31, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الشح: يجب ألا يتم التلاعب في تفاصيل العملية الانتخابية من النواحي القانونية أو الأسس التي ستقام عليها

مايو 21, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – طرابلس
أشار المستشار السابق للمجلس الأعلى للإخوان المسلمين “الدولة الاستشاري”، أشرف الشح إلى زيادة الاهتمام الأمريكي بالملف الليبي بعد تولي إدارة جو بايدن وتغير السياسة الخارجية بشكل كبير عن سياسة إدارة ترامب التي لم تكن مهتمة بشكل كبير، وكانت مترددة ومرتبكة وتعمل وفق أجندات المنطقة بشكل عام وليس وفق لمسارات الحلول في ليبيا ومسارات الحل الأممي.
وذكر في مداخلة له مع برنامج “تغطية خاصة” على فضائية “ليبيا الأحرار”، تابعتها “أوج”: “جاءت هذه الإدارة وجاء معها اتفاق جنيف وتشكيل حكومة جديدة وانتهاء الحرب و5+5”.
ورأى أن الولايات المتحدة تريد بزيارة وفدها للبلاد وباهتمامها الذي يتطور خاصة بعد تعيين سفيرها كمبعوث خاص لليبيا، المحافظة على خارطة الطريق والوصول إلى انتخابات في نهاية السنة بشكل عام دون الخوض في تفاصيل.
وتابع: “هنا مكمن المشكلة لأن شعارات تحقيق الاستقرار وحل المشكل وليبيا موحدة وإيقاف التدخلات الخارجية، كل هذه شعارات ولكن الشيطان يكمن في التفاصيل”.
وأكمل: “عندما يتم الحديث عن ضرورة إجراء الانتخابات وهذا ما نطالب به ونلح عليه وأن هذه المرحلة وهذه الحكومة التي شكلت في جنيف هي حكومة لتهيئة الظروف للوصول إلى هذه الانتخابات وإعادة الحق للشعب الليبي”.
واستدرك: “لكن هذا الحق لا يجب أن يعود مشوهاً، ويجب ألا يتم التلاعب في تفاصيل العملية الانتخابية سواء من النواحي القانونية أو من نواحي الأسس التي ستقام عليها سواء من ناحية الجغرافية أو من ناحية الوضع اللوجستي والسيطرة على المراكز والأماكن ومحاولة فرض أمر واقع يسبق الانتخابات”.
وأكد على أن كل هذه التفاصيل مهمة جدا في تحقيق الهدف الكبير وهو تحقيق الاستقرار وأن تكون ليبيا موحدة، لافتاً إلي أنه يجب أن يكون هناك بحث متعمق في التفاصيل التي ستجرى عليها الانتخابات القادمة والتي يمكن بها الخروج من حقبة سوداء سادها الانقسام والحروب والتشظي.
ونفي أن يكون قصده أن الرؤية الأمريكية غير واضحة فيما يخص ليبيا، وإنما ذكر أن الولايات المتحدة لا تهتم بالتفاصيل، قائلاً: “هذه مشكلة لأن الدعوات لتحقيق الاستقرار وتوحيد البلاد وتحقيق الأحلام التي نحلم بها نحن الليبيين قبل الأجانب صعب أن تتحقق دون الخوض في تفاصيل”.
وواصل: “هناك اتجاهات متعددة حتى الآن بعد التهدئة وانتهاء الحرب التي لم تنتهي نتيجة اتفاقات سياسية ولكنها انتهت لهزيمة المعتدي على طرابلس وانتهاء خيارات السيطرة بالسلاح وبالتالي الكل جاء إلى الخيارات البديلة وإلى محاولة القفز من النافذة والوصول إلى المصالح والأهداف بطرق أخرى”.
وأضاف: “اليوم مع وئامة هذه الظروف وظروف التهدئة لتحقيق خطوات سياسية يمكن بها الوصول إلى إعادة الشرعية المتنازع عليها، حتى هذه الحكومة اليوم التي أنشأت في اتفاق جنيف هي حكومة لا تمتلك شرعية كاملة، لذلك يجب الرجوع إلى شرعية الانتخاب وشرعية الشعب الليبي الذي يمكنه بعدها أن يوحد مؤسساته بشكل سليم لا يقبل الطعن فيه”.
واستطرد: “اليوم المشكلة الحقيقية هي أن أمريكا تعتمد فقط على هيبتها وتأثيرها ومكانتها العالمية وقدرتها على تحقيق الأوراق السياسية والدبلوماسية، ولكن لا أعتقد أنها مستعدة إلى تجاوز هذه الطريقة في التعامل مع الملف الليبي حتى وأن التواجد الروسي يعتبر استراتيجياً خطر يهدد مصالح الولايات المتحدة ودول حلف شمال الأطلسي”.
وأردف: “لكن مع هذا كله لا أعتقد أن هناك إرادة للوصول فيما بعد إلى استعمال طرق أخرى في التعامل مع هذا التواجد، والروس يعون هذا تماماً”.
وحول ما إذا كان يشير إلى أن الطرق الأخرى تكمن في التدخل العسكري أو استخدام القوة غير الناعمة للجم التحرك الروسي وتمدد نفوذه في ليبيا، أجاب: “ليس بالضرورة بشكل مباشر، التاريخ واضح في هذا المجال الولايات المتحدة عندما أرادت إخراج الروس من أفغانستان لم تتعامل بتصريحات وزير خارجية أو مبعوث أو سفير، لكن تعاملت على الأرض بطرق غير مباشرة وأخرجتهم”.
ورأى أن هناك “احتشام” وحذر في تعامل حكومة الوحدة المؤقتة مع حفتر كمتمرد على السلطة الشرعية، على المستوى الدولي على الأقل، مُستكملاً: “الولايات المتحدة عندما لا تجد أن السلطة الحالية تتخذ مواقف لكل من يهدد المسار السياسي أو يمنع حدوثه أو يمنع الوصول للهدف المنشود من خارطة الطريق، بالتالي لا يمكن للولايات المتحدة أن تتخذ مواقف أكثر صرامة من الليبيين أنفسهم أو من السلطة التي تتعامل معها”.
وأسهب: “اليوم نرى أن الكل ينادي بخروج المرتزقة والقوات الأجنبية، فوزيرة الخارجية تشير للقوات الأجنبية وذكرت مرتزقة الجنجويد أخيرًا بعد الضغوط عليها ومرتزقة فاغنرز، ولكن أن رئيس المجلس الرئاسي على سبيل المثال يذهب ويقضي أيام في سرت التي يسيطر عليها الفاغنرز الروس هذا مؤشر سلبي جدًا، لكل من يقول يجب أن تخرج المرتزقة من ليبيا”.
وتساءل: “كيف يقوم رئيس المجلس الرئاسي بالذهاب هناك وبزيارة مدينة سرت والبقاء فيها والبحث عن مكتب فيها وهي مدينة يسيطر عليها مرتزقة روس في تقارير واضحة واعترافات واضحة من كل الأطراف وكذلك شخصيات أخرى”.
واسترسل: “وعندما يُسأل رئيس الحكومة على شاشات التلفاز عن ما هو موقفه من بيان حفتر الذي لا يعترف به، يحاول المراوغة وعدم الإجابة بشكل مباشر، المشكلة تكمن في أن القيادات الحالية لا تريد المجازفة بإغضاب الأطراف الأخرى لأنها سوف تهدد فكرة أنها وحدة وطنية وأنها حكومة لكل الليبيين”.

Tags: ألاأوالأسسالانتخابيةالتلاعبالتيالشح:العمليةالقانونيةالنواحيتفاصيلستقامعليهافيمنيتميجب
الخبر السابق

مرضى السرطان بالأردن: الحكومة أوقفت مخصصات العلاج ولا نملك ثمن نقل الجثامين لإكرامهم بالدفن في ليبيا

الخبر التالي

كوبيش: ضمان إجراء الانتخابات يظل المهمة الحاسمة للسلطات الليبية.. ولابد من تهيئة الظروف الأمنية لتنظيمها

الخبر التالي

كوبيش: ضمان إجراء الانتخابات يظل المهمة الحاسمة للسلطات الليبية.. ولابد من تهيئة الظروف الأمنية لتنظيمها

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.