• أوج
  • من نحن
السبت, فبراير 4, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الدبيبة: لم يشهد تاريخ ليبيا ما حدث في الـ10 السنوات الماضية.. والمشروع الغادر للدول الطامعة اتضحت معالمه في 2011م

مايو 6, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أوج – طرابلس
قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، عبدالحميد الدبيبة، أمس الأربعاء، إن حكومته هى حكومة كل الليبيين، مشيرا إلى أنه يعلم أن كافة الليبيين في كل مكان يشتكون من الغلاء.
ولفت الدبيبة خلال لقاء مسجل مع مشايخ وأعيان وعمداء بلديات المنطقة الشرقية في ديوان رئاسة الوزراء بطرابلس، تابعته “أوج”، إلى أنه حاول عند تشكيل الحكومة اختيار الوزراء من جميع أنحاء ليبيا عبر الدوائر المدن الممثلة، مطمئنا الليبيين أن الاختيارات التي جاءت عن طريق المحاصصة أو التزكيات أو مجلس النواب، جميعها ذات كفاءة ووطنية عالية.
وقال: “ولله الحمد كانت الاختيارات توفيق من الله سبحانه وتعالى، ربي مقدر أن يأتونا هؤلاء الشباب في الوقت الحالي اللي محتاجينه فيه”، معبرا عن امتنانه لممثلي المنطقة الشرقية في الحكومة.
وكرر التأكيد على أن الحكومة هى حكومة كل الليبيين وجاءت لتساعد وتخدم الليبيين، وتحاول توحيدهم بعد سنوات الفرقة والانقسام والحروب، منوهًا إلى أنه كان يعني قول “كفى” عندما كان في طبرق، في إشارة إلى الحروب.
وأضاف: “مازلنا نرددها وسنقولها حتى نخرج من آثار الحروب واللي معشش في عقولنا من الكره والبعد والانشقاق”، واصفًا زيارة مشائح وأعيان وعمداء بلديان المنطقة الشرقية بـ”التاريخية”.
ونوه إلى أنه قبل رئاسته للحكومة سأله أحد شباب الزاوية، ما هى أول مدينة ترغب زيارتها؟، وقد أجابه بـ “أنها بنغازي”، قبل أن يسأله الشاب مجددا كيف بنغازي وسط هذا الوضع الصعب؟، مشيرا إلى أن بنغازي عانت كثيرا من الإرهاب والدمار.
وعبرعن تألمه لما لحق ببنغازي، مبينا أن أكثر ما أثر في نفسيته وصول هذا الدمار إلى جامعة “قاريونس” التي تخرج منها، حيث ذهب إليه وفد من الجامعة قبل أن يترأس الحكومة، لطلب المساعدات.
وأردف: “أثر فينا كثيرًا أن جامعة مثل قان يونس أو جامعة بنغازي، اليوم يمد في يدهم عشان يبنوا دار أو مدرج”، مستطردا “كل المدن الليبية عانت، وقد زرت مدينة سرت في جلسة منح الثقة، كانت في حال يرثى لها؛ حيث التدمير طال كل البنية التحتية”.
وأشار إلى أن مناطق جنوب طرابلس أيضا في حالة صعبة، وأن من يغادرها يصعب الرجوع إليها بسبب الألغام، منوها إلى أن الشركة العامة للكهرباء تحاول توصيل الكهرباء هناك.
وتحدث عن مدينة مرزق، قائلا: “طالها الدمار والحرب والمعاناة حتى في أقصى المدينة”، معرجا إلى مدينة سبها قائلا: “طالها ما طال كما طال مصراتة وطرابلس”.
وأشار إلى أنه إبان فترة الحرب كان لا مسؤول يستطيع الجلوس في مكتبه بديوان الرئاسة بسبب القصف والدمار، مشددا على أن عشر سنوات الماضية كانت صعبة على الشعب الليبي، سواء في الشرق أو الغرب.
وأوضح أن الشباب في مدينة طبرق ذوي الشهادات العليا، بدون عمل وأنه وعدهم بالعمل في مجال النفط بكلية النفط بطبرق، منوها إلى أنه في تاريخ ليبيا لم يشهد مثل ما حدث في العشر السنوات الماضية التي شهدت التشظي والانقسام والدمار.
وأكد على ضرورة طي صفحة هذه العشرية الصعبة، للوصول إلى الوحدة من جديد، مشددا للحضور على أن كل مناطق ليبيا تمد يدها للمنطقة الشرقية؛ بغية توحيد الصف ونسيان الماضي والتفكير في المستقبل.
واستدرك:”هذه أهدافنا وأهداف الحكومة. لا نعادوا فلان ولا علان”، لافتا إلى أنه لازالت الأطماع الدولية على ليبيا مستمرة وهو ما يستوجب التنبيه والفطنة من الليبيين جميعا.
وبيّن أن مشروع هذه الدول الطامعة في ليبيا الذي وصفه بـ “المشروع الغادر”، قديما وليست جديدا، ولكن اتضحت معالمه في 2011م، وما زال مستمرا وقائما وتعمل عليه العديد من الدول.
وأكد أن هذا المشروع استغل الشباب الليبي وآثار الفتن حتى انزلقت اقدامه في قتال بعضه البعض، مشددا على أن هناك محاولات بزج وفرض أشخاص معينة لحكم ليبيا.
وأردف: “ولكن هيهات هيهات. احنا فقدنا في العشر سنوات الماضية سيادتنا وكرامتنا وحتى باسبورنا.. وهذه الحكومة يمكن أن نقول أنها بداية الطريق لإستعادة البلاد”، موضحا أن المشاكل والبرامج التي أمام الحكومة صعبة جدا.
وقال: “نحن نحاول وضع العربة على السكة. نحاول نحل مشاكل ونفتح طريق المصالحة الليبية ورأب الصدع وجبر الضرر وتأسيس المؤسسات”، واعدا أن حكومته خلال فترتها القصيرة المتبقية، ستبذل قصارى جهدها في كل شيء.
وأضاف: “والله نيتنا صادقة في هذا الشأن”، قاسما بالله أن ليبيا مليئة بالخيرات الكثيرة، لكنها مسخرة لغير الشعب مقابل تسخيرها في الحروب والسرقة والنهب، على حد قوله.
وأشار إلى أن المؤسسة الليبية للاستثمار الخارجي، لم يعود على ليبيا أي نفع منها؛ مبينا أنه طالب المؤسسة بضرورة تقديم لليبيين توضيحا عن أين أموالهم وفي ماذا تستثمر؟ ولماذا انخفضت قيمة الاستثمارات من 300 مليار إلى 67 مليار؟
وعن الانتقادات المتعلقة بالميزانية، أكد الدبيبة على أنها قيمة الميزانية هى نفس قيمة ميزانية عام 2020م، وأقل من ميزانية عامين 2019/2018م، موضحا أن الذي خلق الفارق في الميزانية هو سعر الصرف الي كان 1.3 واليوم أصبح 4.4.
ونوه إلى إنتاج البلاد اليومي من النفط وهو مليون و300 برميل، يدخل للبلاد من 18 إلى 20 مليار دولار، مقدما الشكر إلى كل ما ساهم من المنطقة الشرقية في إنهاء إغلاقات النفط.
وأضاف: “فلوس النفط لابد أن تقسم على الليبيين بشكل عادل. فهذا حق كل ليبي”، معلنا عن عزمه اعتماد تصميم “نظام المقاطعات” في هذا الشأن.
وأوضح أن هذا التصميم سيكون عبارة عن تقسيم ليبيا إلى 16 أو 17 مقاطعة، وكل مقاطعة لها ميزانية خاصة من الباب الأول والثاني والثالث، لحل مشكلاتها.
كما أوضح أنه من خلال برنامج الحكومة سيتم عرض مصروفات الحكومة بشكل يومي، تعزيزا للثقة بين المواطن والحكومة، مكررا التأكيد بالختام على أن الحكومة في مرحلة تأسيس تكون فيها الأمور واضحة.

Tags: 102011اتضحتالدبيبةالسنواتالطامعةالغادرالماضية..تاريخحدثفيللدوللمليبيا:مامعالمهوالمشروعيشهد
الخبر السابق

صحيفة إيطالية: حفتر حاول الاستيلاء مرة أخرى على قوارب الصيد والبحرية الإيطالية تدخلت بسرعة

الخبر التالي

نورلاند لـ”الزناتي”: الشركات الأمريكية مستعدة للتعاون في دعم القطاع الصحي وتوفير لقاح كورونا

الخبر التالي

نورلاند لـ”الزناتي”: الشركات الأمريكية مستعدة للتعاون في دعم القطاع الصحي وتوفير لقاح كورونا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.