• أوج
  • من نحن
الأربعاء, فبراير 1, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الحويلي: الإفراج عن الساعدي خطوة جيدة وروسيا تؤيد ترشح سيف الإسلام في الانتخابات المقبلة

سبتمبر 9, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أكد عضو مجلس الدولة الاستشاري، ‏وملتقى ‏الحوار ‏السياسي، ‏عبدالقادر ‏الحويلي، إن الإفراج عن اللواء الساعدي القذافي وبعض مسؤولي النظام الجماهيري يعتبر خطوة جيدة في إطار تهيئة الرأي العام، لأن أحد بنود خارطة الطريق هو وضع جو مناسب لقبول نتائج انتخابات وإجراء الانتخابات في جو ديمقراطي وشفاف وآمن وحر ونزيه.
وأكد الحويلي، في مداخلة مرئية عبر فضائية “فرانس 24″، تابعتها “أوج” أن الأطراف التي لم تشارك في الانتخابات السابقة والتي ليست عليها قضايا جنائية أو قضايا مع المجتمع الدولي، من حقهم كأي ليبي أن يشاركوا في الانتخابات، مشيرا إلى أن الإفراجات تعد مبادرة طيبة من أجل المصالحة الوطنية.
ولفت إلى أن خطوة الإفراجات عن أنصار النظام الجماهيري جاءت بتسرع وعدم تتبع الخطوات الإجرائية، وهي العدالة الانتقالية فجزء من تلك العدالة هو جبر الضرر وجبر الصرر ينقسم إلى قسمين معنوي والآخر مادي، المادي يحتاج إلى حكومة قوية وحتى هذه اللحظة لم نتمكن منها.
وأشار إلى أن الجانب المعنوي يعني أنه على الأقل الذين أجرموا في حق الشعب الليبي أن يعتذروا ولو اعتذار معنوي لكي ينسى الأطراف الأخرى هذه الخلافات التي حدثت بعد أحداث 17 فبراير، ومن ثم نتجه إلى بناء الدولة بالمشاركة مع الجميع الذين ليسوا مطلوبين لدى القضاء ولم تتلطخ أيديهم بدماء الليبيين وبأموال الليبيين.
وأوضح أن المصالحة الوطنية تبنى على تقصي الحقائق وجبر الضرر وفحص المؤسسات وبعدها تأتي المصالحة، معلقا على الرأي القائل بأن الإفراجات الأخيرة يراد بها إرباك المشهد، قائلا “هذا ليس صحيح ولكن دخول أكبر عدد من المترشحين والمتنافسين في الانتخابات يعطي زخم وفرصة أكبر لليبيين ليكون أمامهم الكثير من الخيارات ليختاروا الأفضل لهم من بين كل الأطراف”.
وواصل: “لا نريد أن يكون هناك مرشح وحيد ورئيس وحيد ولكن يجب أن يكون هناك تنوع في الخيارات سواء من سبتمبر أو فجر ليبيا أو الكرامة”، مضيفًا: “من حق أي ليبي المشاركة في الانتخابات ما لم تمنعه القوانين والتشريعات الخاصة بالانتخابات، أي ليبي تنطبق عليه شروط الترشح من حقه الترشح لأي منصب”.
وأكمل: “سيف الإسلام القذافي تواجهه مشكلتين مع محكمة الجنايات الدولية والقضاء الليبي، وإذا حل تلك المشاكل بعدها من حقه الترشح في الانتخابات المقبلة إذا تم إخلاء سبيله مثل الساعدي”، لافتا إلى أن وهناك طيف كبير من مؤيدي النظام الجماهيري موجودون في الغرب والجنوب وجزء منهم حاليا موجود في الشرق يؤيدون سيف الإسلام.
وأشار إلى أن دولة روسيا تؤيد سيف الإسلام وتؤيد أنصار النظام الجماهيري وهي ضاغطة بقوة على خليفة حفتر للقبول بترشح سيف الإسلام للمشاركة في الحكم، مؤكدًا أن مجلس الدولة لا يدفع نحو مرشح بعينه إنما نحو ما يختاره الشعب الليبي والقول الفصل الأخير لليبيين.
واستطرد أنه إذا نجح أنصار النظام الجماهيري في أخذ الأغلبية العظمى في مجلس النواب والرئاسة يستطيع الشعب حينها أن يغير ويضع الدستور الجديد ويقرر ما يشاء، كما حدث في تركيا فرأينا رجب طيب أردوغان بعد أن تحقق له الأغلبية في البرلمان قام بتغيير نظام الحكم من برلماني إلى رئاسي وبدأ في العمل، معلقا “هذا مسموح بعه في كل ديمقراطيات العالم”.
واختتم بقوله: “على سيف الإسلام أن يقدم نفسه لمحكمة الجنايات الدولية بأسرع وقت ممكن ومن الممكن أن يتم بعدها الفصل في هذه العملية، ويستطيع حينها الترشح في الانتخابات المقبلة”.

Tags: الإسلامالإفراجالانتخاباتالحويلي:الساعديالمقبلةتؤيدترشّحجيدةخطوةسيفعنفيوروسيا
الخبر السابق

بليحق: الحكومة منحت ‏الثقة لأجل توحيد مؤسسات الدولة لكنها تعثرت في ‏الأمر

الخبر التالي

اللافي: ماضون في مشروع الانتخابات وضعف المؤسسة الأمنية سبب الاشتباكات المسلحة في طرابلس

الخبر التالي

اللافي: ماضون في مشروع الانتخابات وضعف المؤسسة الأمنية سبب الاشتباكات المسلحة في طرابلس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.