• أوج
  • من نحن
السبت, فبراير 4, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الجدي: رفض الحافي لولاية الجنائية الدولية خطوة إيجابية.. ولملوم والجهاني فرطا في سيادة القضاء الليبي ويجب عزلهما ومعاقبتهما

يوليو 18, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

وصف الدبلوماسي السابق إشتيوي الجدي رسالة المستشار محمد ‏الحافي، رئيس المجلس الأعلى للقضاء الليبي، الموجهة إلى رئيس ‏المجلس الرئاسي لحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة بشأن عدم ولاية محكمة الجنايات الدولية على ليبيا، بأنها خطوة ‏على الطريق الصحيح وإن جاءت متأخرة.‏
ولفت الجدي في مقال نشره عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، رصدته “أوج” إلى ‏أنه فيما سبق لم يحرك ساكنا في هذا الاتجاه، مع أنه كان يفترض به ‏التدخل منذ البداية بما يحفظ للقضاء الليبي حقه في الولاية ‏القضائية، لكنه للأسف ترك مسألة النظر في مطالب المحكمة ‏الجنائية الدولية بيد ما كان يسمى حينها بالمجلس الانتقالي ووزارة ‏العدل بالحكومة الانتقالية.‏
وأشار إلى أن هذا الأمر نجم عنه انفراد المدعو لويس موريس ‏أوكامبو، المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، بالقائمين على ‏السلطة التنفيذية الانتقالية، مستغلاً حيث استغل جهلهم بالاعيب ‏القوى الإمبريالية، واستنفر مشاعرهم الحاقدة على رموز النظام ‏الجماهيري الذي أسقطه حلف الناتو. ‏
وذكر الجدي أنه في الوقت الذي نعتبر فيه هذه الصحوة خطوة في ‏الاتجاه الصحيح، وفي غاية الأهمية، لا بد ان تعقبها خطوات من ‏أجل رد الاعتبار للقضاء الليبي، ويستلزم الأمر بالضرورة ملاحقة كل ‏أولئك الذين فرطوا في حق الولاية القضائية للقضاء الوطني الليبي.‏
وأكد أنه على على رأس من فرطوا في حق الولاية القضائية الليبية، ‏هؤلاء المدعو محمد لملوم، وزير عدل حكومة الوفاق المنتهية ‏ولايتها، والمدعو أحمد الجهاني، مندوب ليبيا السابق لدى المحكمة ‏الجنائية الدولية، اللذان تنازلا عن حق ولاية القضاء الوطني الليبي ‏خلال حضورهما لجلسة دائرة الاستئناف للمحكمة الجنائية ‏الدولية المنعقدة في مقرها بمدينة لاهاي يومي 11و12 ‏الحرث‎/‎نوفمبر 2019.‏
وأشار إلى أن تصرفهما على هذا النحو يتنافى مع نص المادة 493 ‏مكرر (ا) الفقرة (د) من قانون الاجراءات الجنائية الليبي التي تحظر ‏بشكل قطعي تسليم المواطن الليبي للخارج، ناهيك عن تعارض ‏تصرفهما مع مواقف سابقة اتخذتها السلطات الليبية، وما فتئت ‏تصر عليها، فضلاً عن تناقض تصرفهما مع روح قانون العفو العام ‏رقم 6 لسنة 2015 الصادر عن مجلس النواب الليبي.‏
وذكر أنه مع العلم بأن المدعو أحمد الجهاني، مندوب ليبيا لدى ‏المحكمة الجنائية الدولية، وفي وقت مبكر إبان أحداث العدوان ‏الصهيوصليبي على ليبيا سنة2011، إنحاز للمتمردين عملاء حلف ‏الناتو الصهيوصليبي، ونقل من تلقاء نفسه، تبعيته لما سُمي آنذاك ‏المجلس الانتقالي، ولعب دوراً سلبياً بالتواطؤ بشكل مفضوح مع ‏المدعو لويس موريس أوكامبو، المدعي العام للمحكمة الجنائية ‏الدولية‎.‎
وأضاف بقوله”رسالة رئيس المجلس الأعلى للقضاء الليبي تعد ‏خطوة إيجابية لتعزيز هيبة القضاء الليبي، إلا أنه لا يزال ينقصها ‏عنصر تفعيلها”.‏
واستمر قائلاً: “يستوجب الأمر توجيه رسالة رسمية باسم الدكتور ‏محمد المنفي، رئيس المجلس الرئاسي الليبي، للسيد كريم خان، ‏المدعي العام الجديد للمحكمة الجنائية الدولية، تتضمن إحاطة ‏بالموقف الليبي الرسمي حسب ما جاء في رسالة المستشار محمد ‏الحافي، رئيس المجلس الأعلى للقضاء الليبي المشار إليها”.‏
واستدرك قائلا “أما بخصوص طلب تجديد مهمة المدعو أحمد ‏الجهاني، بصفة مندوب ليبيا لدى المحكمة الجنائية الدولية، فإن ‏تجربتنا خلال العشر سنوات الماضية، دلت على أنه لم يحقق فيها ‏شيئا يذكر، لذلك فلا فائدة تُرجى منه، ويجب محاسبته على ‏التواطؤ مع الغيرمكتب الإدعاء بالمحكمة الجنائية الدولية، إضرارا ‏بموكله الدولة الليبية”.‏
وأكد أن تصرف الجهاني ولملوم، يمكن أن يعتبر يستدعي عزلهما ‏ومعاقبتهما. ‏
وأتم قائلا “اخيراً، اقتبس خاتمة مقالة معنونة تحت عنوان التآمر ‏على العدالة.. سقط القناع عن أوكامبو، كنت قد حررتها باسم ‏مستعار، في شهر الماء‎/‎مايو سنة 2012، ونُشرت آنذاك في عدة ‏صحف إلكترونية ليبية وعربية، جاء فيها: ما جرى ويجري في ليبيا ‏يجعل الإنسان يقف حيرانا، ويتسأل أين هي الإنسانية؟ لماذا يُحرّف ‏مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية النص ويُخرِج الوقائع على غير ‏ما هي عليه لإرضاء طرف قوي على حساب آخر ضعيف، فأين ‏المبادئ والأخلاق؟ أين القيم والمثل الإنسانية؟ متى يعي عقلاء ‏المجتمع الدولي حجم الظلم الذي وقع على ليبيا وشعبها؟ والسؤال ‏الأهم متى يدرك الليبيون بأنهم جميعاً في خطر ما دام ناقة البسوس ‏الأجنبية مازالت تسرح بينهم؟”.‏

Tags: إيجابية..الجدي:الجنائيةالحافيالدوليةالقضاءالليبيخطوةرفضسيادةعزلهمافرطافيلولايةوالجهانيولملومومعاقبتهماويجب
الخبر السابق

الشيباني: يجب أن يسبق الانتخابات خروج القوات الأجنبية من ‏الشرق والغرب لتكون في مأمن من الابتزاز

الخبر التالي

بوسهمين: عقيلة ونوابه خضعوا لهيمنة الانقلابي حفتر بزيارة الرجمة وأضاعوا هيبة الدولة

الخبر التالي

بوسهمين: عقيلة ونوابه خضعوا لهيمنة الانقلابي حفتر بزيارة الرجمة وأضاعوا هيبة الدولة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.