• أوج
  • من نحن
الخميس, مارس 23, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

الأغا: غاية حكومة الدبيبة نهب الأموال وتحويلها لصالح دول ‏معرقلة للاستقرار السياسي

يونيو 19, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أفاد رئيس لجنة أزمة السيولة بمصرف ليبيا المركزي البيضاء، ‏رمزي رجب الأغا، بأن غاية حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، نهب ‏أموال الدولة، وتحويلها إلى دول معرقلة للاستقرار السياسي ‏والاقتصادي في البلاد.‏
وأوضح الأغا في تصريحات خاصة لقناة “سكاي نيوز عربية” ‏الإماراتية أن تخفيف القيود والعقوبات على المؤسسة الليبية ‏للاستثمار قد يكون لها عواقب وخيمة، ومريبة بصورة كبيرة، في ‏ظل عدم وجود معلومات كافية عن البنود، التي ستخفف مما يترتب ‏عليه ضياع أموال المؤسسة في ظل حكومة غير منتخبة وجاءت ‏باتفاق دولي لتيسير أعمال حتى الوصول إلى الانتخابات‎.‎
وأشار الأغا إلى أن من له الحق في إجراء هذه المطالبات هو ‏مجلس النواب في حال رأى له ضرورة، بالتنسيق مع حكومة ‏الوحدة الوطنية بعد دراسته‎.‎
وأكد أنه يرجح عدم قبول مجلس الأمن لهذه المطالب، لأن هذا ‏الموضوع يعتبر له حساسية كبيرة، خاصة وأن الحكومة الحالية ‏منبثقة من اتفاق سياسي مؤقت للوصول للانتخابات.‏
وكانت مجلة “فوربس” الأمريكية قد أفادت بأن المؤسسة الليبية ‏للاستثمار تقوم بمحاولات متجددة للتخفيف من العقوبات الدولية على ‏أصولها، حتى تتمكن من إطلاق موجة جديدة من الاستثمارات ‏المحلية، مشيرة إلى أن المؤسسة تعد الآن طلبًا لتغيير نظام ‏العقوبات سيتم إرساله عبر حكومة الوحدة المؤقتة إلى مجلس الأمن ‏التابع للأمم المتحدة‎.‎
وذكرت “فوربس” في تقرير لها طالعته وترجمته “أوج”، أن ‏صندوق الثروة السيادية ” المؤسسة الليبية للاستثمار” يخضع ‏لعقوبات الأمم المتحدة منذ عام 2011م، ويريد الآن السماح له ‏بتحويل الأموال من حساب مصرفي مجمد إلى آخر، لتجنب ‏التعرض لأسعار فائدة سلبية‎.‎
وأوضحت أن المؤسسة تريد السماح لها بإعادة استثمار الأموال من ‏السندات المستحقة والسماح لها بإجراء استثمارات جديدة بأموال ‏مجمدة‎.‎
وقال التقرير إن المؤسسة كتبت في الشهر الماضي، إلى لجنة ‏العقوبات التابعة للأمم المتحدة تسلط الضوء على التأثير السلبي ‏للعقوبات على محفظتها، منوها بأن تقريرا مستقلا أظهر في أواخر ‏عام 2020م، أن محفظة الهيئة كان من الممكن أن تبلغ قيمتها 4.1 ‏مليار دولار إضافية إذا لم تكن خاضعة للعقوبات‎.‎
وأضاف أن مراجعة حديثة لمحفظة الشركة من قبل شركة ديلويت ‏للمحاسبة توصلت إلى أن لدى المؤسسة الليبية للاستثمار أصولاً ‏بقيمة 68.35 مليار دولار، أي أكثر بقليل من الرقم المعلن سابقًا ‏والبالغ 67.16 مليار دولار في عام 2012م‎.‎
ونقل عن رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للمؤسسة الليبية ‏للاستثمار، علي محمود حسن، قوله إن السبب الرئيسي للتغيير ‏الطفيف هو تجميد أصولها بسبب عقوبات الأمم المتحدة، وهو التقييد ‏الذي كانت تدعمه، على الرغم من التكاليف التي يجلبها‎.‎
وقال في مقابلة مع فوربس: “بعض الصناديق التي لم نتمكن من ‏إعادة استثمارها، مثل السندات والدخل الثابت، عندما تكون مستحقة ‏الدفع، وهذا يوضح الأثر السلبي لنظام العقوبات، باختصار، نظام ‏تجميد العقوبات هو السبب الرئيسي لعدم زيادة رأس مالنا‎”.‎
وبحسب التقرير، أعلنت المؤسسة الليبية للاستثمار أنه يريد إجراء ‏تعديلات على نظام عقوبات الأمم المتحدة، لكنه لا يريد رفع القيود ‏بالكامل، فيما تعد الآن طلبًا لتغيير نظام العقوبات‎.‎
وأوضح محمود أن هذا لا يعني أن الشركة تبحث عن رفع جميع ‏العقوبات، مضيفا: نحن لا نطلب رفع أوامر التجميد، نحن نطلب ‏تعديلات طفيفة بطريقة تجنبنا التأثير السلبي على أموالنا‎”.‎
وأضاف أنه حدد ما يصل إلى مليار دولار من الصفقات المحتملة ‏داخل ليبيا، معظمها في قطاعي الطاقة والعقارات، موضحا: “سوف ‏ندخل باستثمارات قوية داخل ليبيا، وسنساهم في إعادة بناء ليبيا، ‏وخاصة في مجال الطاقة والعقارات هذا العام‎”.‎
ونوه التقرير، بأن الصندوق يقوم على تلقي فائض من الدخل النفطي ‏من الدولة، مشيرا إلى أن الاضطراب الذي شهدته ليبيا على مدار ‏العقد الماضي ودخول البلاد في حرب أهلية وحشية، تسبب في أنه ‏لم يتلق شيئًا من الحكومة منذ عام 2011م‎.‎
وبين أن المحفظة الحالية تميل بشكل كبير نحو النقد، والذي يشكل ‏‏49% من الإجمالي، وهناك 29% أخرى في استثمارات ‏الصناديق، و17% في الأصول التجارية والعقارية، وترك 5% في ‏مجالات أخرى بما في ذلك القروض‎.‎
ولفت إلى أن أوروبا تستحوذ على 37% من المحفظة وأمريكا ‏الشمالية بنسبة 33%، تليها إفريقيا بنسبة 23%، والشرق الأوسط ‏بنسبة 6%، وأمريكا الجنوبية بنسبة 1% المتبقية.‏

وسوم: رمزي رجب الأغالجنة أزمة السيولة

Tags: الأغا:الأموالالدبيبةالسياسي..حكومةدولغايةلصالحللاستقرار‏معرقلةنهبوتحويلها
الخبر السابق

النقابات الطبية والطبية المساعدة للدبيبة: عليك الاعتذار للعناصر الطبية وعزل مدير إدارة دعم القرار كي يكون عبرة لغيره

الخبر التالي

فيتنام: من الضروري الحفاظ على الاتجاه الإيجابي للعملية السياسية في ليبيا وانجاح انتخابات أواخر العام

الخبر التالي

فيتنام: من الضروري الحفاظ على الاتجاه الإيجابي للعملية السياسية في ليبيا وانجاح انتخابات أواخر العام

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.