• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

ابنة عبدالله منصور تطالب حكومة الدبيبة بإطلاق سراح والدها: اثبتوا أنكم تعملون بشكل قانوني

يوليو 11, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

طالبت ابتهال ابنة الشاعر وأمين اللجنة التنفيذية لهيئة إذاعات الجماهيرية العظمى الأسبق، عبدالله منصور بإطلاق سراح والدها من سجون المليشيات، لاسيما بعد تداول أخبار عن تدهور الحالة الصحية لمدير إدارة الاستخبارات العسكرية السابق اللواء عبدالله السنوسي داخل السجون ذاتها.
وقالت ابتهال، في تصريحات لصحيفة “specialelibia”، طالعتها وترجمتها “أوج”: “في أغسطس 2011م، عندما دخل المسلحون طرابلس وغادر القذافي، غادرنا جميعًا ليبيا في نفس اليوم، وذهب والدي إلى النيجر، وذهبنا نحن بقية أفراد الأسرة إلى الجزائر، ومنها إلى المغرب، ثم إلى تونس، ثم إلى إيطاليا”.
وأضافت: “لم تكن لدينا أي فكرة أننا سنطلب اللجوء السياسي ونصبح لاجئين، كنا نظن أنه إجراء مؤقت، وسنعود بعدها إلى المنزل، لكن مر وقت طويل منذ ذلك اليوم، وفي عام 2012م، عرضت حكومة النيجر على والدي اللجوء السياسي، متابعة: “وإبان حكم علي زيدان، تم تسليم والدي والساعدي القذافي إلى ليبيا، وبمجرد وصولهما، تم سجنهما في سجن الهضبة، وتعرضوا لتعذيب شديد”.
وذكرت: “تعرض والدي للضرب والتعذيب، لقد صُدمت عندما علمت أنه كان محبوسًا في زنزانة صغيرة بدون حتى مساحة للجلوس، وأجبر على الوقوف طوال الوقت”، مستطردة: “هناك فيديوهات في أيدي المخابرات السعودية، لكن بعضها منشور على الإنترنت، تظهر تعرض الساعدي القذافي للتعذيب الجسدي”.
وأردفت بأن البعض يعتقد أن الصور التي التقطت للسجناء أثناء احتجازهم تم تحريرها باستخدام برنامج فوتوشوب لإخفاء أوضاعهم الحقيقية وعلامات سوء المعاملة أمام المجتمع الدولي، قائلة: “أرادوا أن يعتقد الجميع أنهم بخير، لكنهم في الواقع لم يكونوا كذلك”.
وأفادت بأنه عندما سيطر آمر مليشيا ثوار طرابلس هيثم التاجوري على سجن الهضبة، كان السجناء، بمن فيهم والدها، في حالة جيدة، وتمت معاملتهم باحترام، وكان بإمكانهم تلقي زيارات من عائلاتهم، ومكالمات هاتفية، وفق توجيهات وزارة العدل.
وواصلت: “مر نحو عامين، وعندما ذهب التاجوري إلى الإمارات، هاجمت مجموعة مسلحة أخرى السجن وسيطرت عليه، وحتى الآن لا نعرف على وجه اليقين أين يوجد والدي عبد الله منصور ورفاقه”، مستطردة: “يقولون إنهم في أيدي قوة الردع الخاصة، لكننا لسنا متأكدين، ومنذ تلك اللحظة، لم تصلنا أخبار ولا مكالمات هاتفية أو زيارات”.
وأفادت الصحيفة أن حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة تعتزم استخدام إطلاق سراح سجناء نظام ثورة الفاتح العظيمة، كسلاح للابتزاز السياسي، فيما نقلت وجهة نظر أخرى ترى أن إطلاقهم سراحهم مرهون باحتجاز المليشيات، وهو عمل وحشي، ويستدعي المقاضاة.
وحول عدم الإفراج عن منصور رغم صدور قرار بتبرئته، قال ابنته: “هناك من يعارض القرار، وأعتقد أن قادة المليشيات يمكنهم استخدام سجناء مثل والدي أو الساعدي القذافي ليظهروا أقوى على الأرض، والحصول على خدمات سياسية”، مضيفا: “بوجود هؤلاء الأسرى في أيديهم، فإنهم يعتقدون أنهم يؤخذون بجدية أكبر، لكننا لسنا متأكدين حتى الآن من المسؤول”.
وفيما يخص المدة التي مرت منذ آخر مرة تواصلت معه، ذكرت: “آخر مرة تحدثت فيها مع والدي كانت قبل حوالي ثلاث سنوات، بمناسبة جنازة والدتي، وكان لا يزال هناك هيثم التاجوري”.
وبينت أن آخر منصب شغله والدها كان رئيس المخابرات والأمن، كما شغل منصب وزير الإعلام لأنه في عهد النظام الجماهيري، مبينة أن هذا المنصب يتطلب خلفية عسكرية لحماية المعلومات بما يتماشى مع سياسة الدولة.
وذكرت أنه كتب أغاني كثيرة، وكل الليبيين يحبونه، كما يحظى بتقدير في تونس ومصر ودول عربية أخرى على أغانيه، بغض النظر عن انتماءاته السياسية، متابعة أنه نشأ طفلاً يتيمًا، ودرس في مصراتة وسرت وطرابلس، قبل الالتحاق بالعمل العسكري، مستطردة: “مع والدي، تم رفع ليبيا من قائمة الدول التي تدعم الإرهاب، كما شارك في التوصل إلى اتفاق مع أوروبا لوقف تدفقات الهجرة”.
وحول طلب قبيلة ورفلة بالإفراج عن السجناء السياسيين، قالت: “لا أعتقد أن الوضع يتعلق بالقبائل كثيرًا، أعتقد بالأحرى أن الذين يحتفظون بهم لا يمكن أن يتأثروا إلا بالمؤسسات الدولية الكبيرة مثل الأمم المتحدة”، مضيفة: “إننا في هذه المرحلة نحتاج إلى جدول أعمال خارجي واحد أو أكثر”.
واسترسلت بأن محتجزي والدها لا يفكرون ويتصرفون مثل الليبيين، قائلة: “الوضع الليبي في الغالب حرب بالوكالة، لست متأكدة مما إذا كان أصحابها يفكرون بأنفسهم”، متابعة: “عندما كان رهن الاعتقال في الهبدة، كان الدافع الوحيد هو الانتقام”.
وطالبت وزارة العدل بحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة بأن تبين لهم أنها تعمل بشكل قانوني، وتعمل على تنفيذ قرار تبرئته بالإفراج عنه في أسرع وقت ممكن، مختتمة بقولها: “يجب على الأمم المتحدة ومجلس الأمن أيضًا ضمان وممارسة الضغط على الفاعلين وشركائهم المحليين حتى يتم احترام جميع القرارات القانونية في ليبيا بشكل نهائي”.

Tags: أنكمابنةاثبتواالدبيبةبإطلاقبشكلتطالبتعملونحكومةسراحعبداللهقانونيمنصوروالدها:
الخبر السابق

المريمي: جلسة البرلمان غدًا ستناقش الميزانية وقانون انتخاب الرئيس مباشرة من الشعب

الخبر التالي

منهم الساعدي ومنصور.. الليبية لحقوق الإنسان تطالب المنفي بإطلاق سراح المتحصلين على إفراجات

الخبر التالي

منهم الساعدي ومنصور.. الليبية لحقوق الإنسان تطالب المنفي بإطلاق سراح المتحصلين على إفراجات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.