• أوج
  • من نحن
الخميس, فبراير 9, 2023
أوج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
أوج
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

إدارة التطعيمات بالوطني لمكافحة الأمراض: متحور كورونا الهندي تفشى في ليبيا بسبب قلة الطعوم

يوليو 11, 2021
في محلي
A A
Share on FacebookShare on Twitter

أكد مدير إدارة التطعيمات بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض، عبد الباسط سميو، أن عدد المطعمين في ليبيا بلغ حتى يوم الخميس الماضي 422 ألف و226 شخص، منذ بداية انطلاق حملة التطعيم في 10 الطير/أبريل الماضي.
وقال في مداخلة له في “تغطية خاصة” على فضائية “ليبيا الأحرار”، تابعتها “أوج”: “السرعة في التطعيم تعتمد على توفير الطعوم وهي توفرت تدريجيًا في ليبيا وبأعداد نسبيًا غير كبيرة كما عانت في ذلك كثير من دول العالم فليست ليبيا شاذة في ذلك عن أغلب دول العالم”.
وتابع: “المرض جديد وتصنيع الطعم له تصنيع جديد، ولم يصنع بكميات تكفي كل سكان العالم ولكن حتى الآن ربما نسبة تغطية الفئات ذوي الأخطار قد تصل إلى 29-30% من نسبة الأخطار المحددة أصلاً بـ20% من كافة الطعوم”.
واستكمل: “وصلت حتى الآن إلى ليبيا كمية من الطعوم تصل إلى 779 ألف جرعة من الطعوم المختلفة سواء كانت من استرازينكا أو سبوتنيك 1 الروسي أو سينوفاك وهو كورونا فاك الصيني أو فايزر، أو باقي الطعوم التي وصلتنا حتى الآن”.
وأضاف: “الطعوم التي وصلتنا بعضها وصل عن طريق مجهودات الحكومة والاتفاقات الثنائية بين الحكومة الليبية والشركات المصنعة وبلدانها والبعض الأخر وصل عن طريق ما يعرف بمبادرة كوفتس التي تشترك فيها منظمة الصحة العالمية وصندوق الطفولة التابع للأمم المتحدة وتدفع الثمن الدول التي تشتري هذه الطعوم”.
وتوقع وصول 116 ألف جرعة قريباً من استرازينكا، و500 ألف جرعة من لقاح سبوتنيك لايت الجديد الذي يعطى كجرعة واحدة مثل جونسون أند جونسون، متابعاً: “نتوقع ذلك خلال أسابيع قليلة كما وعد بذلك مكتب رئيس الوزراء”.
واسترسل: “وأيضًا من مبادرة كوفتس ننتظر من لقاح جونسون أند جونسون 150 ألف جرعة ربما في نهاية شهر أغسطس أو بداية شهر سبتمبر وكذلك مليون و300 ألف جرعة من نوفوفاكس أيضًا ربما في شهر سبتمبر، ولكن بالنسبة لكوفتس هم تقريباً كل أربعة أسابيع يراجعون القوائم ويغيرون أحياناً في التواريخ والكميات التي تعطى للدول”.
ورأى أنه لا يجوز أن يتم إعطاء جزء من الشعب جرعتين ويتم ترك الجزء الآخر منه بدون ولا جرعة واحدة، قائلاً: “حتى الآن المستهدفون هم كبار السن، ولم ننزل إلى صغار السن بعد الذين اُستهدفوا والذين تم إعطائهم الأولوية في التطعيم هم كبار السن”.
وأردف: “بدأنا بالسن الأكبر ثم ننزل تدريجيًا ولم ننزل بعد إلى تحت سن الـ50 عامًا فالأغلب كبار السن ممن فوق الـ50 حيث يوجد في هذه الفئة بعض الأمراض مثل السكري والأمراض المزمنة الأخرى مثل أمراض القلب والرئتين وغيرها وهي الفئة الأكثر تعرضاً سواء للإصابة أو للمضاعفات”.
وعن السلالة الهندية الجديدة المتحورة “دلتا” وخطة الوقاية لمواجهتها، أجاب: “الخطة لم تتغير كثيراً ونحن كنا نتوقع دخول هذا المتحور الهندي منذ أن سمعنا به”.
واستفاض: “من أهم طرق الوقاية من هذا المرض هو التطعيم أولاً ولكن هذا ليس الوقاية الوحيدة، فالتطعيم يعتمد على توفير كميات كافية من الطعوم وهذا تتولاه رئاسة الحكومة وعن طريق مبادرة كوفتس وننتظر كميات من الطعوم ولعل أكثرها هو سبوتنيك لايت الروسي من جرعة واحدة”.
ولفت إلى أنه إذا وصلت الطعوم المنتظرة ستحل مشكلة كبيرة، مكملاً: “المشكلة في قلة الكميات الموردة وتأخيرها وهذه المشكلة الأكبر بالنسبة للطعوم أما باقي المشاكل لا تمثل أي مشكلة كبيرة فالتوزيع سهل جدًا وتسريع نمط إعطائها للمواطنين أيضاً ممكن وخاصة مع تناقص موجة الحر الأخيرة”.
وشدد على أهمية الإجراءات الاحترازية إلى أبعد حد، مسترسلاً: “دائمًا ننسى تهوية الأماكن المغلقة مثل المصارف والمدارس والمنازل فالتهوية تؤثر كثيراً في تركيز الفيروس في الهواء”.
واستطرد: “هناك دراسة فيما يتعلق بفيتامين دال تقول أن أغلب الذين دخلوا المستشفيات والذين ساءت حالتهم من الإصابة بكورونا هم ناس يعانون من نقص فيتامين دال، وأما الذين عندهم فيتامين دال كافي في دمهم أغلبهم عندما أتمت إصابتهم لم يدخلوا المستشفى”.
وبخصوص ما تؤكده إدارة التطعيمات من أنه لا توجد مشكلة في عملية التوزيع وأن تشمل اللقاحات كل ليبيا وأن الفرق جاهزة لتغطية البلاد وإعطاء الطعوم لكل المواطنين وأن الإشكال الوحيد فقط في توريد الطعوم وقلتها، مُكملاً: “الإشكال الوحيد يتمثل في توريد الطعوم وقلتها”.
واستدرك أن فيما يخص بعض الطعوم التي تحتاج لدائرة باردة -70 و-18 هناك بعض المناطق القليلة من ليبيا لم توفر حتى الآن المجمدات الخاصة لهذه الطعوم ولكن النسبة الأغلب وفرتها من البلديات.
وأوضح أن سبوتنيك يحتاج إلى درجة حرارة -18 وفايزر يحتاج إلى -70 لتخزين لمدة طويلة و-20 لمدة أقل، مكملاً:”هذه قد تعاني منها بعض المناطق القليلة لكن الطعوم الأخرى كلها تصل شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً إلى كل مكان وهي الطعوم التي تخزن في درجة حرارة من 2 إلى 8″.
وروى: “أعرف شخص من مدينة زلطن سافر إلى تونس منذ حوالي 3 أسابيع وسمعت أنه ذهب لعلاج أسنانه ولا أعتقد أن هذا شيء طارئ يجعله يسافر لمنطقة تفشى فيها المرض قبل أن يتفشى في ليبيا ثم رجع فنقل العدوى إلى أبنائه وأبناء أخواته وأتمنى له الشفاء وهو الآن يعاني أشد ويلات هذا المرض، وهذا مثال رجاء لمن سفره غير ضروري جداً، رجاء ليس وقت السفر الآن لأشياء غير ضرورية”.
وردًا على ما يجده البعض من تناقض على اعتبار أنه يتم توجيه نداءات يومية إلى المواطنين لأخذ الطعوم واللقاحات والجرعة الثانية لمن أتى موعده مع وجود شكوى أن الإشكال في عملية توريد الطعوم وقلة اللقاحات، قال: “خلال المدة السابقة لم أصرح وأقول رجاءً خذوا الجرعة الثانية أنا قولت الأولى لمن لم يأخذها”.
وأكمل: “الجرعة الثانية لم يتم البدء بها رسميًا لأن الكميات المتاحة لا تكفي لإعطاء الجرعة الثانية إلا لحالات الضرورة المطلقة سابقاً قبل انتشار نوع دلتا الهندي قولنا من يذهب للحج أو لعلاج ضروري يأخذ الجرعة الثانية وهذا استثناء أما الباقي رجاء إعطاء الجرعة الأولى لأغلب الناس قبل البدء في إعطاء الجرعة الثانية والتي إعطائها يعتمد على توفير كميات كبيرة وكافية من الطعوم وهي مهمة أيضاً”.
وعما إذا كان ضعف التلقيح في الفئة العمرية الشابة هو ما تسبب في انتشار سلالة دلتا الهندي، شرح أن الذي أعطى فرصة لحدوث التحورات في هذا الفيروس وأغلب الفيروسات بصفة عامة علمياً هو البطء في التطعيم في العالم ككل.
وواصل: “فلو كان هناك طعوم كافية للعالم كله وتم التطعيم بسرعة لما حدثت أي تحورات وقد نتوقع تحورات أخرى بعد هذا التحور الهندي ما لم يسرع العالم في تطعيم أغلب الناس والقضاء على هذا المرض كما تم التمكن من القضاء على العديد من الأمراض مثل الجدري وربما قريبًا شلل الأطفال والحصبة وغيرها”.
واختتم بأن سرعة وشمول التطعيم هو الأهم والأفضل للتخلص من مثل هذه الأوبئة بالأضافة إلى بعض الإجراءات الاحترازية الأخرى.

وسوم: عبد ‏الباسط سميو

Tags: إدارةالأمراضالتطعيماتالطعومالهنديبالوطني‏بسببتفشىفيقلةكورونالمكافحةليبيا:متحور
الخبر السابق

منهم الساعدي ومنصور.. الليبية لحقوق الإنسان تطالب المنفي بإطلاق سراح المتحصلين على إفراجات

الخبر التالي

العرفي: لن يتم اعتماد الميزانية في جلسة مجلس النواب غدًا وسيتم ‏مناقشة قائمة المناصب السيادية ‏

الخبر التالي

العرفي: لن يتم اعتماد الميزانية في جلسة مجلس النواب غدًا وسيتم ‏مناقشة قائمة المناصب السيادية ‏

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • محلي
  • عربي
  • دولي
  • إقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • فيديو

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لـ أوج.